'); }
الصلاة
الصلاة هي العمود الذي يقوم عليه ديننا الإسلامي، وهي طريقة الوصل بين العبد وربه، فيجب على المسلم الالتزام بالصلاة لأنّها تنهينا عن الفحشاء والمنكر، وتزرع في نفوسنا الطمأنينة والسكينة، وفي هذا المقال سنقدم لكم عبارات جميلة عن الصلاة.
عبارات عن الصلاة
- حين يشتد الوجع، ويتصاعد الألم، ليس هناك علاج فوري وفاعل مثل وصفة الصبر والصلاة لتهدأ النفس وتعود إلى طبيعتها.
- أقم صلاتك قبل مماتك.
- صلاتي هي نجاتي.
- ضاع قلبي فوجدته في الصلاة.
- الصلاة أول ما يحاسَب عليه المرء.
- كان غارقاً في صلاة في محراب الوجود ينعم بسعادة روحية صافية تفوق كل ما في الأرض من نشوة مادية.
- ما دمت في الصلاة فأنت تقرع باب الملك ومن يقرع باب الملك يفتح له.
- الكتابة شكلٌ من أشكال الصلاة.
- هل تعلم أنّ الذي لا يصلي إذا مات لا يُدفن في مقابر المسلمين.
- إذا تركت الصلاة أنت لم تعد مسلماً، بل أصبحت مرتدّاً كافراً بنصوص القرآن الكريم السابقة، والسنة الصحيحة، وقول الصحابة رضي الله عنهم.
- إنّ الصلاة مفتاح كل خير.
- الصلاة مجلبة للرزق، حافظة للصحة، ودافعة للأذى، طاردة للأدواء، مقوية للقلب، مبيضة للوجه، مفرحة للنفس، مذهبة للكسل، منشطة للجوارح، ممدة للقوى، شارحة للصدر، مغذية للروح، منورة للقلب، حافظة للنعمة، دافعة للنقمة، جالبة للبركة، مبعدة من الشيطان، مقربة من الرحمن.
- الصلاة هي زينة الخادم التي يتزين بها قبل أن يتراءى أمام مخدوميه.
- بالصلاة يحل الروح القدس فيرفع الحواجز الصعبة بين الخادم والمخدوم.
- حين يشتد الوجع ويتصاعد الألم ليس هناك علاج فوري وفاعل مثل وصفة الصبر والصلاة لتهدأ النفس وتعود إلى طبيعتها.
- طلب العلم أفضل من الصلاة النافلة.
- صل يا قلبي إلى الله، فإنّ الموت آت، صل فالنازع لا تبقى له غير الصلاة.
'); }
كلمات عن الصلاة
- ليس في الدنيا شيء أجلّ ولا أجمل من الصلاة.
- ما رأيت شيئاً من العبادة أشد من الصلاة في جوف الليل.
- تفقد الحلاوة في ثلاثة أشياء: في الصلاة والقرآن والذكر، فإن وجدت ذلك فامضِ وأبشر، وإلّا فاعلم أنّ بابك مغلق فعالج فتحه.
- ليست الصلاة مجرد تعبير عن موقف الإسلام من العالم، إنّما هي أيضاً انعكاس للطريقة التي يريد الإسلام بها تنظيم هذا العالم.
- من حافظ على الصلاة كانت له نوراً وبرهاناً ونجاة من النار.
- الصلاة يمكن لها أن تحدث تغيراً مستمراً فيك، في سلوكك، وفي جعلك إنساناً كنت تريد دوماً سراً أو علناً أن تكونه.
- إنّ الصلاة أربع وأربع، ثم ثلاث بعدهنّ أربع ثم صلاة الفجر لا تضيع.
- العبد في حال غفلته كالهارب من مولاه، فإذا جاء إلى الصلاة كان كالعائد إليه والراجع إلى ملكه، لكن بأي وجه يرجع! إنّه ليس إلّا وجه التذلل والانكسار، ليستدعي عطف سيده وإقباله بعد أن أعرض عنه.
- إذا ما الليل أظلم كابدوه، فيسفر عنهم وهم ركوع.
- أطار الخوف نومهم فقاموا، وأهل الأمن في الدنيا هجوع.
- متهجد يخفي الصلاة وقد أبى إخفاءها أثر السجود البادي.
- هي رسالة أوجهها إلى نفسي وإلى الأكثرية الغالبة من المصلين الذين يصلون وسط كثرة فرطت في صلاتها فلم تصل بالأصل أو لم تحافظ على الصلاة، وأقل القليل من هؤلاء المصلين هو الذي يقيم للصلاة ركوعها وسجودها وخشوعها، ويلتذ بها، فإذا رأيت المسجد يغصّ بالمصلين فاعلم أن مقيمي الصلاة بينهم قلة.
- أقم الصلاة لوقتها بشروطها، فمن الضلال تفاوت المقيات.
- خسر الذي ترك الصلاة وخابا، وأبلى معاداً صالحاً ومآباً.
شعر عن الصلاة
اللهُ أكبرُ فالصلاةُ عِمَادُ
-
-
-
-
- للدين فيها للأنامِ رَشَادُ
-
-
-
الله أكبرُ يا مآذنُ كَبِّرِي
-
-
-
-
- بفريضة يهفو لها العُبَّادُ
-
-
-
وتهيمُ أرواحُ الخلائق بالهدى
-
-
-
-
- بمساجدٍ يزهو بها الأوتادُ
-
-
-
عَمَروا المساجدَ بالصلاة جماعةً
-
-
-
-
- فَهُمُ الأكارمُ بالورى الأشهادُ
-
-
-
اللهُ أكبرُ بالأذان تتابعتْ
-
-
-
-
- يحلو لها بأذانِهَا التَّرْدَادُ
-
-
-
بشهادةِ التوحيدِ تعلو كونَنَا
-
-
-
-
- وحَياَتَنَا جمعا لها نَنَقْادُ
-
-
-
خمساً من الصلوات نَتْبَعُ نُورَهَا
-
-
-
-
- بفريضةٍ فيها لنا الإرشَادُ
-
-
-
بالفجر والظهرِ الصلاةُ فريضة
-
-
-
-
- والعصرُ فرضٌ ساطعٌ وَقَّادُ
-
-
-
وكذا بمغرب والعشاءِ قلوبُنَا
-
-
-
-
- ترتاحُ فيها بهجةٌ وسُعَادُ
-
-
-
وصلاةُ جمعة باجتماع حاشد
-
-
-
-
- فيه ائتلافٌ شاملٌ وتَوادُ
-
-
-
وصلاةُ عيدين ابْتَهَجْنَا كُلُّنَا
-
-
-
-
- في طاعة تأتي بها الأعيادُ
-
-
-
وقيامُ ليلٍ بالخشوع لربنا
-
-
-
-
- نفلا به قد أفلح الزُّهَادُ
-
-
-
والوتر في ختم الصلاة بليلنا
-
-
-
-
- بشرى لنا في الصالحاتِ وَزَادُ
-
-
-
وصحائفُ الحسنات تربو بالتُّقَى
-
-
-
-
- بصلاتِنا وصلاحِنا تزدادُ
-
-
-
فنوافلُ الصلوات تَجْبُرُ نَقْصَنَا
-
-
-
-
- في فرضنا إن قلتْ الأعدادُ
-
-
-
وبها ننال شفاعةً للمصطفى
-
-
-
-
- يوم النشور وقد أتى الميعادُ
-
-
-
والناسُ بالكربِ الشديد صلاتُنَا
-
-
-
-
- نورٌ لنا إشْراقَهَا نرتادُ
-
-
-
وننال من حوض الرسول المجتبى
-
-
-
-
- رِيَّاً به للصالحين ودَادُ
-
-
-
صَلُّوا على خير الأنامِ وسَلِّمُوا
-
-
-
-
- إنَّ الصلاة على الرسول سَدَادُ
-
-
-
سبحان من فرضَ الصلاة بنورها
-
-
-
-
- في ليلة فيها لنا الإرغادُ
-
-
-
في ليلة الإسراء لاح بريقُهَا
-
-
-
-
- وبُرَاقُهَا للمصطفى مُنْقَادُ
-
-
-
بالقدس والرسل الكرام إمَامُهُم
-
-
-
-
- طه به قد حَفَّت الأمجادُ
-
-
-
حتى تَلَقَّى فرضَهَا في سدرةٍ
-
-
-
-
- علوية فيها له الإرفَادُ
-
-
-
خمسٌ بخمسين الصلاةُ أجورُها
-
-
-
-
- تهفو لها في الطيبات عِبَادُ
-
-
-
لصلاح أعمال يكون صلاحُها
-
-
-
-
- وفَسَادُها إنْ سَادَنَا الإفْسَادُ
-
-
-
فاحذر من التفريط فيها إنها
-
-
-
-
- للدين يا ابنَ الأكرمين عِمَادُ
-
-
-
أيضاً نَخُصُّ محمداً بصلاتنا
-
-
-
-
- إنَّ الصلاة على الرسول عَتَادُ
-
-
-
فهو الحبيبُ الهاشميُّ المجتبى
-
-
-
-
- روحي فداءُ المصطفى وفؤادُ
-
-
-
صلى الإلهُ على الرسول وآله
-
-
-
-
- ما طاب في مدح النَّبِيِ الإنشادُ
-
-
-