محتويات
طريقة السمع والتسجيل
إحدى الطرق التي تُستخدم لتسهيل عملية الحفظ والفهم هي التَّعلم السمعي، ويُمكن الإستفادة منها من خلال تسجيل المحاضرات المختلفة عند سماعها، وذلك لإعادة الإستماع إليها في وقت لاحق لكتابة الملاحظات المختلفة عليها، كما يُمكن التسميع الذاتي من خلال رفع الصوت قليلاً وطرح الأسئلة مع الإجابة عنها بصوت مرتفع مسموع، كما يُنصح بربط المعلومات ببعضها من خلال إستخدامات دلالات لكلمات يتم من خلالها ربط المعلومات وقد تكون الأغاني أو المقاطع الصوتية التي تُسهل من عملية حفظ المعلومات.[١]
طريقة التسميع
إحدى الطرق التي تُستخدم لتسهيل عملية الحفظ هي طريقة التسميع، وتُفيد هذه الطريقة خاصة عندما تتواجد معلومات مُتراكمة تحتاج إلى الحفظ، حيثُ يُمكن إتباع هذه الطريقة من خلال حفظ المعلومات بطريقة مُجزأة ثمّ دمجها، حيثُ يتم حفظ السطر الأول وبعد إتمام حفظه يتم الإنتقال للسطر الثاني ثمّ يتم الجمع بينهما لحفظهما سوياً، مع تكرار العملية لحين الإنتهاء من حفظ جميع المعلومات اللازمة مع التحقق من إنجاز حفظها في المرة الأخيرة والتأكد من تخزينها في الذاكرة بطريقة ممتازة.[٢]
الإنتباه
يجب الإنتباه والتركيز أثناء تلقي المحاضرة وذلك لسهولة الفهم والحفظ من خلال الإصغاء الجيد لما يُقال أو يُحكى أثناء المحاضرة مع تلخيصها بالكلمات الخاصة مما يُساعد على فهم المعلومات عندما يتم دراستها بشكل مُنفصل.[٣]
الإبتعاد عن المُشتتات
يجبُ الإبتعاد عن المُشتتات التي تُعيق عملية الفهم والحفظ مثل الهواتف المحمولة والإبتعاد عن الجلوس بجوار الأصدقاء الذين يُشتتون الإنتباه، مما يُساهم في التركيز وفهم المعلومات.[٣]
وضع خطة
يجب وضع خُطة للدراسة وجدول زمني لإتمامها، وتحديد الأولويات والأهداف التي يجب دراستها مثل تحديد عدد المواضيع اللازم إتمامها ودراستها أو حفظها في اليوم الواحد.[٣]
المراجع
- ↑ Lee Burgess (17-03-2017), “The Best Study Techniques for Your Learning Style”، thoughtco, Retrieved 15-06-2018. Edited.
- ↑ Jon Negroni, “How To Memorize Things Quicker Than Other People”، lifehack, Retrieved 15-06-2018. Edited.
- ^ أ ب ت HOMEWORK, STUDYING (19-04-2017), “HOW TO STUDY EFFECTIVELY: 12 SECRETS FOR SUCCESS”، oxfordlearning, Retrieved 15-06-2018. Edited.