محتويات
'); }
خبز الصمون
هو نوع من أنواع الخبز، يكون شكلة أسطوانيّ، ويرشّ بالسمسم، ويمكن حشوه بالمربّى أو الجبن أو العسل، وهو كثير الانتشار في السعوديّة، ويسمّى في العراق صمون، ويمكن أن يكون أصل الكلمة إيطاليّاً، وتعود لأحد أنواع الخبز هناك، وهو مصنوع من طحين قويّ ولونه ذهبيّ، وطعمه لذيذ، ويشبع المعدة، ومن الأفضل تحضير خبز الصمون من الطحين الأسمر الكامل لاحتوائه على الألياف الغذائيّة ذات القيمة الغذائيّة العالية، والّتي تحتوي على العديد من الفيتامينات الهامة.
طريقة خبز الصمون
المكوّنات والمقادير
- كيلو طحين أسمر.
- نصف كوب زيت نباتي.
- ثلاثة أكواب ماء.
- ملعقة صغيرة من الملح.
- ملعقتان من السكّر.
- ملعقة خميرة.
'); }
طريقة التحضير
يوضع الملح والزيت على الطحين، ويتمّ تحريكه بشكلٍ جيد، وتذوب الخميرة في الماء، ويضاف إليها السكّر، وتعجن للحصول على عجينة متماسكة، وتترك العجينة لترتاح لمدّة عشرين دقيقة حتّى تتخمّر، ثمّ تشكّل حسب الرغبة، وتخبز في صينية الفرن.
طريقة خبز الصمون بالحليب
المكوّنات والمقادير
- كوب حليب سائل.
- نصف كوب ماء.
- ربع كوب زبدة سائلة.
- أربعة أكواب ونصف من الطحين الأسمر.
- ملعقة كبيرة من خميرة.
- سكر.
- بيضة واحدة.
- ملح حسب الرغبة.
طريقة التحضير
- يسخّن الحليب لدرجة حرارة متوسّطة، ويضاف إليه الماء والزبدة، وتترك حتّى تذوب الزبدة.
- بعد ذلك تضاف نصف كميّة الطحين والخميرة والسكر والملح.
- يتم إضافة الحليب بعد ذلك.
- يضاف البيض مع التحريك.
- يعجن الخليط لمدّة عشر دقائق حتّى تصبح العجينة ناعمة.
- تترك العجينة لمدّة نصف ساعة حتى تتخمّر.
- يتم تقسيم العجينة حسب الرغبة إمّا بشكل مستطيلات أو كرات دائريّة.
- يدهن وجه الخبز بالبيض أو الحليب السائل.
- تخبز في صينيّة الفرن على درجة حرارة 190 لمدّة ربع ساعة.
- يغطّى الخبز بقطعة قماش حتّى لا يفقد طراوته.
فوائد الخبز الأسمر
- يعتبر الخبز الأسمر مصدراً للأحماض الدهنيّة الأساسية والألياف الغذائية.
- مصدر هام لمجموعة فيتامين ب، وفيتامين هـ، وعنصر المغنيسيوم، والزنك.
- يعمل الخبز الأسمر على تنظيم مستوى سكر الدم، بسبب احتوائه على الألياف الغذائيّة الّتي تبقى في المعدة مدّةً أطول، وتساعد في الشعور بالشبع والامتلاء، وهذه الألياف تساعد في ارتفاع مستويات السكر في الدم بشكلٍ بطيء، وبالتالي تنظيم إفراز هرمون الأنسولين، ويساعد على الشعور بالشبع والامتلاء.
- يمنع حدوث الإمساك، ويسهّل حركة الأمعاء في الجهاز الهضمي؛ لأنّ تناول الألياف يؤدّي إلى استهلاك كميّة أكبر من الماء، وبالتالي تسهيل حركة الأمعاء وتحسين عمليّة الهضم.
- يزوّد الجسم بالطاقة اللازمة لأداء وظائف الجسم الحيويّة.