الأدوية الطبية
- المينوكسيديل: (بالإنجليزية: minoxidil) وهو من الأدوية المعتمدة من قبل إدارة الأغذية والعقاقير والذي يُستخدم لعلاج الصلع، وهو عبارة عن محلول موضعي يُوضع على فروة الرأس الصلعاء ويُفرك جيداً، ويتم القيام به على أكمل وجه من خلال اتباع الإرشادات من قبل الطبيب والموجودة على كتيب التعليمات المصاحبة للدواء.[١]
- فيناستريد: (بالإنجليزية: finasteride) ويُستخدم هذا الدواء للرجال الذين يُعانون من مشاكل في البروستاتا، لعلاج الصلع الذكري، وتتمثّل طريقة عمل هذا الدواء من خلال تثبيط عمل أنزيم 5-ألفا (بالإنجليزية: 5-alpha) وهو الأنزيم الذي يحول هرمون التستوستيرون (بالإنجليزية: testosterone) إلى ثنائي هيدروتستوستيرون أندروجين قوي (بالإنجلزية: dihydrotestosterone)، وبالتالي فإنّ هذا الدواء يُثبط عمل هذا الأنزيم ويُحفز بصيلات الشعر على النمو.[٢]
عملية زراعة الشعر
عبارة عن عملية جراحية، والتي تتمثّل في نقل الشعر من منطقة كثيفة في فروة الرأس إلى منطقة صلعاء، وتتم من خلال اتباع الخطوات الآتية:[٣]
- تُخدر منطقة فروة الرأس تخديراً موضعياً إلى جانب تناول بعض الأدوية.
- تُنظف فروة الرأس جيداً.
- باستخدام سكين جراحي، يتم إزالة المنطقة المُراد نقلها إلى أماكن الصلع وتوضع جانباً وتُعرف هذه المنطقة باسم المنطقة المانحة، ثُمّ يتم إغلاقها وتخييطها جيداً.
- تُنظف فروة الرأس الصلعاء جيداً حيث تُعرف باسم المنطقة المستلمة، ثُمّ يتم تقسيم المنطقة الكثيفة إلى مجموعات صغيرة أو بشكل فردي.
- يتم فتح أجزاء من المنطقة الصلعاء بعناية ويُزرع بداخلها الشعر المأخوذ، وقد يُزرع مئات إلى آلاف من الشعر خلال جلسة زراعة شعر واحدة.
الليزر
عبارة عن أشعة ضوئية حمراء، يتم تسليطها على فروة الرأس تُعرف باسم فوتونات ضوئية، وبالتالي امتصاص هذه الفوتونات من قبل خلايا فروة الرأس الضعيفة وبالتالي تشجيع نمو الشعر من خلال تحفيز الدورة الدموية في فروة الرأس، وبالتالي نمو الشعر.[٤]
المراجع
- ↑ by Stephanie S. Gardner, MD (2018-01-22), “Cosmetic Procedures for Hair Loss”، www.webmd.com, Retrieved 2019-03-29. Edited.
- ↑ “Male Pattern Baldness Treatments”, www.webmd.com,2010-03-01، Retrieved 2019-03-29. Edited.
- ↑ “Hair transplant”, www.medlineplus.gov, Retrieved 2019-03-29. Edited.
- ↑ by Catherine Hannan, MD, Scott Frothingham (2019-01-03), “Laser Treatment for Hair Loss”، www.healthline.com, Retrieved 2019-03-29. Edited.