جديد دعاء الصباح مكتوب

'); }

أذكار الصّباح

إنّ معظم أذكار الصّباح مأخوذة من القرآن الكريم ومن سنّة النبيّ صلّى الله عليه وسلّم،[١]كما أمرَ الله سبحانه وتعالى عباده المؤمنين بأن يذكروه ذكراً كثيراً وأن يلازموا الأذكار في حياتهم لقوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيراً * وسبحوه بكرة وأصيلاً).[٢] ومن هذه الأذكار الثابتة ما يلي:

  • (أصبَحنا على فطرةِ الإسلامِ وكلمةِ الإخلاصِ ودينِ نبيِّنا محمَّدٍ -صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ- وملَّةِ أبينا إبراهيمَ -صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ- حنيفاً مسلماً وما أنا منَ المشرِكينَ).[٣]
  • (رضيتُ باللهِ ربًّا وبالإسلامِ دينًا وبمحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم نبيًّا).[٤]
  • (اللهمَّ إني أسألُك علمًا نافعًا ورزقًا طيبًا وعملًا متقبلًا).[٥]
  • قراءة آية الكرسي؛ وهي الآية رقم (255) من سورة البقرة.
  • (لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَه لا شريك له له المُلكُ وله الحمدُ وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ).[٦]
  • (اللهمّ أنت ربي لا إله إلّا أنت خلقتني وأنا عبدُك وأنا على عهدِك ووعدِك ما استطعتُ أعوذ بك من شرّ ما صنعتُ أبوءُ لَكَ بنعمتكَ عَلَيَّ وأبوء بذنبي وفاغفر لي فإنّه لا يغفرُ الذنوب إلّا أنت).[٧]
  • (بسمِ اللَّهِ الَّذي لا يضرُّ معَ اسمِهِ شيءٌ ، في الأرضِ ، ولا في السَّماءِ ، وَهوَ السَّميعُ العليمُ). (ثلاث مرات).[٨]
  • (اللَّهمَّ فاطرَ السَّماواتِ والأرضِ عالِمَ الغيبِ والشَّهادةِ ربَّ كلِّ شيءٍ ومليكَهُ ومالِكَهُ أشهدُ أن لا إلهَ إلَّا أنتَ أعوذُ بكَ من شرِّ نفسي ومن شرِّ الشَّيطانِ وشركِهِ وأن أقترفَ على نفسي سوءاً أو أجرَّهُ إلى مسلمٍ).[٩]
  • (أصبحنا وأصبحَ الملكُ لله والحمدُ لله لا إله إلّا الله وحده لا شريك له له المُلك وله الحمد وهو على كل شيءٍ قدير، رَبِّ أسألُك خير ما في هذا اليومِ وخَيرَ ما بعدَه، وأعوذ بك من شرِّ ما في هذا اليوم وشَرِّ ما بعدهُ، رَبِّ أعوذ بك من الكسل وسوءِ الكِبَرِ، رَبِّ أعوذ بكَ من عذابٍ في النارِ وعذابٍ في القبر).[١٠]
  • (اللهمَّ بك أصبحنا وبك أمسينا وبك نحيا وبك نموتُ وإليك النُّشورُ).[١١]
  • (اللهمّ إنّي أسألك العافيةَ في الدُنيا والآخرة، اللهمّ إنّي أسألك العفوَ والعافيةَ في ديني ودُنياي وأهلي ومالي، اللهمّ استر عوراتي وآمن رَوْعَاتي، اللهمّ احفظني مِن بين يَدَيَّ ومِن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي، وأعوذُ بعظمتِك أن أُغتاَل مِن تحتي).[١٢]
  • (سُبْحَانَ اللهِ وبِحَمْدِهِ).[١٣] (مئة مرة أو أكثر).
  • (سُبْحَان الله عَدَدَ خَلْقِهِ، سبحان الله رِضَا نفسه، سبحان الله زِنَةَ عَرْشِهِ، سبحان الله مِدَادَ كلماته)،[١٤] ثلاث مرّات.
  • (يا حيُّ يا قيومُ برحمتك أستغيثُ ، و أَصلِحْ لي شأني كلَّه ، و لا تَكِلْني إلى نفسي طرفَةَ عَينٍ أبدًا).[١٥]
  • (اللهمّ عافِني في بدني، اللهمّ عافني في سمعي، اللهمّ عافني في بصري، لا إله إلّا أنت)،[١٦] ثلاث مرّات.
  • قراءة سور: الإخلاص والفلق والنّاس، وتكرار كلّ واحدة منهنّ ثلاث مرّات.
  • (حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ ۖ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ).[١٧](سبع مرات).
  • تكرار الآية رقم 129 من سورة التّوبة سبع مرات.
  • (أَصبَحْنا على فِطرةِ الإسلامِ، وكَلِمةِ الإخلاصِ، ودِينِ نَبيِّنا محمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ومِلَّةِ أبِينا إبراهيمَ، حَنيفًا مُسلِمًا، وما كان مِنَ المُشرِكينَ).[١٨].
  • (اللَّهُمَّ إنِّي أصبَحتُ أنِّي أُشهِدُك، وأُشهِدُ حَمَلةَ عَرشِكَ، ومَلائِكَتَك، وجميعَ خَلقِكَ: بأنَّك أنتَ اللهُ لا إلهَ إلَّا أنتَ، وَحْدَك لا شريكَ لكَ، وأنَّ مُحمَّدًا عبدُكَ ورسولُكَ).[١٩] (أربع مرات)
  • سبحان الله العظيم وبحمده؛ مئة مرّة.
  • (لا إلَه إلَّا اللهُ وحدَه لا شَريكَ له، له المُلكُ وله الحمدُ يُحيِي ويُميتُ وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ). [٢٠] (عشر مرات).
  • (سبحان اللهِ والحمدُ للهِ ولا إلهَ إلَّا اللهُ واللهُ أكبرُ ولا حولَ ولا قوَّةَ إلَّا باللهِ العليِّ العظيمِ).[٢١](مئة مرّةٍ أو أكثر).

كما أنّه يوجد غير هذه الأدعية والأذكار التي نُقلت برواياتٍ صحيحةٍ أو حَسَنةٍ من سنّة النبيّ صلّى الله عليه وسلّم، ويجوز للمسّلم أن يقرأ بعض أو جميع تلك الأذكار، فإن لم يكن الوقت يسمح بتردادها جميعها يُكتفي المسلم باليسير منها؛ حتى لا يُكتب مع الغافلين، ولكن ترداد أغلب الأدعية أو جميعها أفضل وأكثر تحّصيلاً للأجر والثّواب من الله تعالى.[٢٢]

'); }

الأدعية اليوميّة

يتردّد حال المسلم في يومه وليلته بين الذّكر والدّعاء والرّجاء والصّلاة، فالمسلم يُصبح ويُمسي عابداً لله تعالى، ذاكراً له، وذلك بهدف نيل رضا الله -تعالى- وتوفيقه، ومن صور عبادة الله -تعالى- ذكره في كلّ الأحوال والظروف، ومن صور ذكر الله -تعالى- أدعية الصّباح والمساء، فمنها ما وَرَد في القرآن الكريم أو في سنّة النبيّ صلّى الله عليه وسلّم، ويستحبّ للمسلم ترديد أذكار الصّباح والمساء،[٢٣] فما هي أدعية الصّباح والمساء، وما هو الوقت المشّروع لقراءتها؟

وقت أذكار الصّباح والمساء

اختلف العلماء في أفضل أوقات أذكار وأدّعية الصّباح والمساء وذهبوا في ذلك إلى عدّة أقوال، فمنهم من يرى أنّ لها وقتاً خاصّاً، ومنهم من وسّع وقت أذكار الصّباح والمساء، وفيما يأتي بيان آراء العلماء في ذلك:

  • ذهب فريق من العلماء إلى أنّ وقت أذكار الصّباح هو ما بين الفجر وشروق الشمس؛ فيبدأ وقت أذكار وأدعية الصّباح من بعد صلاة الفجر، ويتمدّ إلى وقت شروق الشّمس، وأمّا وقت أذكار المساء فيبدأ من بعد العصر ويمتدّ حتى غروب الشّمس، واستدلّ أصحاب هذا القول بقول الله تعالى: (وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكَارِ)،[٢٤] فالعشيُّ الواردة في الآية يُقصد به وقت العصر، واستدلوا أيضاً بقول الله تعالى: (وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلَا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِينَ)،[٢٥] فمن ردّد أذكار الصّباح بعد ذلك الوقت استحقّ الأجر عليها ولكنّه يكون قد فوّت أفضل أوقاتها.[٢٦]
  • ذهب فريق آخر من العلماء إلى أنّ وقت أذكار الصّباح هو من الفجر إلى انتهاء وقت الضحى، أمّا وقت أذكار المساء فيبدأ عند العصر ويمتدّ إلى ثلث الليل، ومنهم من يرى أنّ وقت أذكار المساء يبدأ بعد غروب الشّمس وليس قبل العصر، ولكن وقت الذّكر والدّعاء المستحبّ لأدعية الصّباح والمساء كما ورد في قول الفريق الأوّل، ولكن إن ردّد المسلم أذكار الصّباح بعد شروق الشمس إلى الضحى أو أنّه أخّر وقتها فإنّه يثاب على ذلك، وإن ردّد أذكار المساء بعد غروب الشمس إلى انتصاف الليل فإنّه يثاب ويستحقّ الأجر عليهما.[٢٧]

أذكار المساء

من الأذكار التي تقال في المساء ما يأتي:

  • (سبحان اللهِ والحمدُ للهِ ولا إلهَ إلَّا اللهُ واللهُ أكبرُ ولا حولَ ولا قوَّةَ إلَّا باللهِ العليِّ العظيمِ).[٢١] (مئة مرّةٍ أو أكثر).
  • قراءة آية الكرسي: (اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ).[٢٨]
  • (رضيتُ باللهِ ربًّا وبالإسلامِ دينًا وبمحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم نبيًّا).[٢٩]
  • (أمسَيْنا على فِطرةِ الإسلامِ وعلى كَلِمةِ الإخلاصِ وعلى دينِ نبيِّنا محمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وعلى مِلَّةِ أبينا إبراهيمَ حنيفًا مسلمًا وما كان مِنَ المشركينَ).[٣٠]
  • (اللهم بكَ أمْسَينَا ، وبكَ أصبحنا ، وبكَ نحيا ، وبكَ نموتُ ، وإليكَ المصيرُ).[٣١]
  • (اللَّهُمَّ أنتَ ربِّي لا إلَهَ إلَّا أنتَ خلَقتَني وأَنا عبدُكَ وأَنا على عَهْدِكَ ووعدِكَ ما استطَعتُ أعوذُ بِكَ من شرِّ ما صنعتُ أبوءُ لَكَ بنعمتِكَ عليَّ وأبوءُ بذَنبي فاغفِر لي فإنَّهُ لا يغفرُ الذُّنوبَ إلَّا أنتَ).[٣٢]
  • (يا حيُّ يا قيومُ برحمتك أستغيثُ ، و أَصلِحْ لي شأني كلَّه ، و لا تَكِلْني إلى نفسي طرفَةَ عَينٍ أبدًا).[١٥]
  • (اللهمَّ فاطرَ السمواتِ والأرضِ عالمَ الغيبِ والشهادةِ لا إلهَ إلَّا أنتَ ربَّ كلِّ شيءٍ ومَليكَه أعوذُ بك من شرِّ نفسي ومن شرِّ الشيطانِ وشرَكِه وأنْ أقترفَ على نفسي سوءًا أو أجرَّهُ إلى مسلمٍ).[٣٣]
  • (اللهمَّ إني أسألُك العفوَ والعافيةَ في الدنيا والآخرةِ اللهمَّ إني أسألُك العفوَ والعافيةَ في دِيني ودنيايَ وأهلي ومالي اللهمَّ استُرْ عوراتي وآمِنْ روعاتي واحفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي وأعوذُ بك أن أُغْتَالَ من تحتي).[٣٤]
  • (أَمْسَيْنَا وَأَمْسَى المُلْكُ لِلَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ وَهو علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ، اللَّهُمَّ أَسْأَلُكَ خَيْرَ هذِه اللَّيْلَةِ، وَأَعُوذُ بكَ مِن شَرِّ هذِه اللَّيْلَةِ، وَشَرِّ ما بَعْدَهَا اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِنَ الكَسَلِ وَسُوءِ الكِبَرِ، اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِن عَذَابٍ في النَّارِ وَعَذَابٍ في القَبْرِ).[٣٥]
  • (بسمِ اللَّهِ الَّذي لا يضرُّ معَ اسمِهِ شيءٌ ، في الأرضِ ، ولا في السَّماءِ ، وَهوَ السَّميعُ العليمُ).[٣٦] (ثلاث مرات).
  • (أعوذُ بكلماتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِن شرِّ ما خلَق).[٣٧] (ثلاث مرات).
  • (اللَّهُمَّ عافِني في بَدَني، اللَّهُمَّ عافِني في سَمْعي، اللَّهُمَّ عافِني في بَصَري، لا إلهَ إلَّا أنتَ، اللَّهُمَّ إنِّي أعوذُ بكَ من الكُفرِ والفَقرِ، اللَّهُمَّ إنِّي أعوذُ بكَ من عَذابِ القَبرِ، لا إلهَ إلَّا أنتَ).[٣٨] (ثلاث مرات).
  • قراءة سور: الإخلاص، والفلق، والناس. (ثلاث مرّات).
  • (حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ ۖ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ).[١٧](سبع مرات).
  • (اللَّهُمَّ إنِّي أمسيتُ أُشهِدُك، وأُشهِدُ حَمَلةَ عَرشِكَ، ومَلائِكَتَك، وجميعَ خَلقِكَ: بأنَّك أنتَ اللهُ لا إلهَ إلَّا أنتَ، وَحْدَك لا شريكَ لكَ، وأنَّ مُحمَّدًا عبدُكَ ورسولُكَ).[١٩] (أربع مرات)

الأذكار المطلقة

يوجد العديد من الأذكار التي لا تقيَّد بوقتٍ معين، فيستطيع العبدُ المسلمُ قراءتها وقتما شاء، وتشمل هذه الأذكار: الاستغفار والتسبيح، والتهليل، والصلاة على الرسول، وقراءة القرآن أهمها، فخير الذكر هو كلام الله تعالى، ومن هذه الأذكار نذكر ما يلي:[٣٩]

  • (أَحَبُّ الكَلامِ إلى اللهِ أرْبَعٌ: سُبْحانَ اللهِ، والْحَمْدُ لِلَّهِ، ولا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، واللَّهُ أكْبَرُ. لا يَضُرُّكَ بأَيِّهِنَّ بَدَأْتَ).[٤٠]
  • (مَن قالَ: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ وَهو علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ، عَشْرَ مِرَارٍ كانَ كَمَن أَعْتَقَ أَرْبَعَةَ أَنْفُسٍ مِن وَلَدِ إسْمَاعِيلَ).[٤١]
  • (يُصْبِحُ علَى كُلِّ سُلَامَى مِن أَحَدِكُمْ صَدَقَةٌ، فَكُلُّ تَسْبِيحَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَحْمِيدَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَهْلِيلَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَكْبِيرَةٍ صَدَقَةٌ، وَأَمْرٌ بالمَعروفِ صَدَقَةٌ، وَنَهْيٌ عَنِ المُنْكَرِ صَدَقَةٌ، وَيُجْزِئُ مِن ذلكَ رَكْعَتَانِ يَرْكَعُهُما مِنَ الضُّحَى).[٤٢]
  • (مَنْ قال : أستغفرُ اللهَ الذي لا إلهُ إلَّا هو الحيُّ القيومُ و أتوبُ إليهِ ، ثلاثًا ، غُفِرَتْ لهُ ذنوبُهُ ، و إن كان فارًا مِنَ الزحفِ).[٤٣]
  • (جَاءَ أَعْرَابِيٌّ إلى رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فَقالَ: عَلِّمْنِي كَلَامًا أَقُولُهُ، قالَ: قُلْ: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ له، اللَّهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيرًا، سُبْحَانَ اللهِ رَبِّ العَالَمِينَ، لا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا باللَّهِ العَزِيزِ الحَكِيمِ قالَ: فَهَؤُلَاءِ لِرَبِّي، فَما لِي؟ قالَ: قُلْ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي وَارْحَمْنِي وَاهْدِنِي وَارْزُقْنِي).[٤٤]

المراجع

  1. محمد أحمد اسماعيل المقدم (2011)، أذكار وآداب الصباح والمساء (الطبعة 4)، الإسكندرية – مصر: الدار العالمية للنشر والتوزيع، صفحة 5-16. بتصرّف.
  2. سورة الأحزاب، آية: 41-42.
  3. رواه النووي، في الأذكار، عن عبد الرحمن بن أبزى، الصفحة أو الرقم: 113، صحيح.
  4. رواه الهيثمي، في مجمع الزوائد، عن خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم، الصفحة أو الرقم: 10/119، خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات‏‏.
  5. رواه ابن حجر العسقلاني، في نتائج الأفكار، عن أم سلمة هند بنت أبي أمية، الصفحة أو الرقم: 2/329، خلاصة حكم المحدث : حسن وله شاهد.
  6. رواه الهيثمي، في مجمع الزوائد، عن البراء بن عازب، الصفحة أو الرقم: 10/88، خلاصة حكم المحدث : رجالهما رجال الصحيح.
  7. رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن شدّاد بن أوس، الصفحة أو الرقم: 6306، صحيح.
  8. رواه الوادعي، في الصحيح المسند، عن عثمان بن عفان، الصفحة أو الرقم: 932، خلاصة حكم المحدث : صحيح.
  9. رواه ابن القيم، في زاد المعاد، عن أبي بكر الصديق، الصفحة أو الرقم: 2/338، صحيح.
  10. رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عبد الله بن مسعود ، الصفحة أو الرقم: 2723، صحيح.
  11. رواه ابن باز، في مجموع فتاوى ابن باز، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 26/27، خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح.
  12. رواه ابن حبان، في صحيح ابن حبان، عن عبد الله بن عمر، الصفحة أو الرقم: 961، صححه ابن حبان.
  13. رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم: 484، خلاصة حكم المحدث : صحيح.
  14. رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن جويرية بنت الحارث، الصفحة أو الرقم: 2726، صحيح.
  15. ^ أ ب رواه الألباني، في السلسلة الصحيحة، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم: 227، خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن.
  16. رواه ابن حجر العسقلاني، في نتائج الأفكار، عن نفيع بن الحارث الثقفي، الصفحة أو الرقم: 2/389، حسن.
  17. ^ أ ب سورة التوبة، آية: 129.
  18. رواه شعيب الأرناؤوط، في تخريج المسند، عن عبد الرحمن بن أبزى، الصفحة أو الرقم: 15367، خلاصة حكم المحدث : [صحيح].
  19. ^ أ ب رواه شعيب الأرناؤوط، في تخريج سنن أبي داود، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم: 5078، خلاصة حكم المحدث : حسن.
  20. رواه المنذري، في الترغيب والترهيب، عن أبي أمامة الباهلي، الصفحة أو الرقم: 1/225، خلاصة حكم المحدث : [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما].
  21. ^ أ ب رواه الألباني، في صحيح ابن ماجه، عن عبادة بن الصامت، الصفحة أو الرقم: 3142، خلاصة حكم المحدث : صحيح.
  22. خالد بن سعود البليهد، “استحباب أذكار الصباح والمساء”، www.saaid.net، اطّلع عليه بتاريخ 2-2-2018. بتصرّف.
  23. “أدعية اذكار الصباح والمساء”، www.binbaz.org.sa، اطّلع عليه بتاريخ 2-2-2018. بتصرّف.
  24. سورة غافر، آية: 55.
  25. سورة الأعراف، آية: 205.
  26. “وقت الأفضلية لأذكار الصباح والمساء”، www.aliftaa.jo، 3-7-2012، اطّلع عليه بتاريخ 3-2-2018. بتصرّف.
  27. محمد صالح المنجد (9-5-2002)، “هل لأذكار الصباح والمساء وقت محدد”، www.islamqa.info، اطّلع عليه بتاريخ 2-2-2018. بتصرّف.
  28. سورة البقرة، آية: 255.
  29. رواه ابن حبان، في صحيح ابن حبان، عن عبد الله بن سلام، الصفحة أو الرقم: 288، خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه.
  30. رواه الهيثمي، في مجمع الزوائد، عن عبدالرحمن بن أبزى، الصفحة أو الرقم: 10/119، خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح.
  31. رواه البغوي، في شرح السنة، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 3/120، خلاصة حكم المحدث : حسن.
  32. رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن شداد بن أوس، الصفحة أو الرقم: 6323، خلاصة حكم المحدث : [صحيح].
  33. رواه الألباني، في صحيح الترمذي، عن أبي راشد الحبراني، الصفحة أو الرقم: 3529، خلاصة حكم المحدث : صحيح.
  34. رواه الألباني، في صحيح ابن ماجه، عن عبدالله بن عمر، الصفحة أو الرقم: 3135، خلاصة حكم المحدث : صحيح.
  35. رواه مسلم ، في صحيح مسلم، عن عبدالله بن مسعود، الصفحة أو الرقم: 2723، خلاصة حكم المحدث : [صحيح].
  36. رواه الوادعي، في الصحيح المسند، عن عثمان بن عفان، الصفحة أو الرقم: 932، خلاصة حكم المحدث : صحيح.
  37. رواه ابن حبان، في صحيح ابن حبان، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 1021، خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه.
  38. رواه الألباني، في صحيح أبي داود، عن عبدالرحمن بن أبي بكرة، الصفحة أو الرقم: 5090، خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن.
  39. “أنواع الأذكار”، www.al-eman.com، اطّلع عليه بتاريخ 1-4-2019. بتصرّف.
  40. رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن سمرة بن جندب، الصفحة أو الرقم: 2137، خلاصة حكم المحدث : [صحيح].
  41. رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عمرو بن ميمون، الصفحة أو الرقم: 2693، خلاصة حكم المحدث : [صحيح].
  42. رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي ذر الغفاري، الصفحة أو الرقم: 720، خلاصة حكم المحدث : [صحيح].
  43. رواه الألباني، في السلسلة الصحيحة، عن عبدالله بن مسعود و زيد مولى رسول الله و أبي بكر الصديق و أبي سعيد الخدري وأنس بن مالك والبراء بن عازب، الصفحة أو الرقم: 2727، خلاصة حكم المحدث : [صحيح].
  44. رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن سعد بن أبي وقاص، الصفحة أو الرقم: 2696، خلاصة حكم المحدث : [صحيح].
Exit mobile version