أكثر الأشياء هلاكاً … التعلق ثم التعلق ثم التعلق … ثم الفراق .. !.
سأكتفي بك حلمآ … فواقعك ليس لي.
نار الشوق أشواق تراقص بين حنايا قلبي … شوق عارم يقطع شرياني نبض قلبي وصوت أنفاسي حتى الدم يجري في وردي وهو متعب من الإشتياق.
أفكاري ودمعات عيني تقول إلى متى الإنتظار … أما أن لي أن أبحر في ركاب المشتاقين و أرسو على شاطئ المغرمين فتطفوا نار الأشتياق ويملاْ الحب الدنيا ويعانق أنفاسي ويسمع دقات قلبي فيدرك كم إنتظرت وكم في قلبي من حب بقلمي.
أعشق هدوء اللّيل … لأنه يأخذني لدنيا أعيشها بمفردي.
لا جديد … سوى ان اشتياقي لك يزيد كل يوم .
كَم أودُّ أن أهمِسَ لكِ ” أُحبكِ ” وَأن أخبركِ كم أنتِ بِعينيّ جميلة !.
الأقدار شاءت أن تكتب علينا الفراق … فعِش مع من أحببت … فإنك يوماً مفارقه … فهل ياترى ..! سنلتقي يوماً مع تلك القلوب الراحلة ؟ أم أننا أصبحنا ذكرى خالدة!.
ألا يا صاحبي وينك ؟؟ أحس بضيقة الندمان ونار الشوق ما بين الحنايا تصطلي فيني.
الشوق في قلبي لهيب إنفجار … دمعه للعشق تحرق القلب بنار … مشاعر تحتوينى تكويني ليل نهار … هارب أنا من الأيام ولي بعض أعزار … كم أصرخ في ليل وحدتي أشتاق في بعدك أنهار … فلا أجد لصوتي صداً … ولا لشعوري يالحب مدار.
عجباً … أيها الليل يقولون عنك هادئ وفيك تصرح كل القلوب.
من الممكن إذا غابت الأشياء يوماً تعود … لكن أذا غاب حبيبك غابت معه الآشياء ولن تعود … تشعر أنك فقدت جزء من جسدك وتم أستئصاله وإنفصل عنك تؤم روحك.
فراقك غيّر أحوالي .. فراقك ولّع النيران … أنا باصبر على الفراق عسى ربّي يقويني.
برد صباح الشتاء لا يدركه سوى المشتاق … الذي تبعثر فِي وجع حنين الليل.
ندعي النِسيآن و نموت في كل ليلة بالبكآء والوجع.
ما زلت جالسة على حافة الإنتظار … أنتظر خبراً مغلفاً برائحة الفرحة.
ليت الدنيا عين ونحن فيها رمشين … كلما ترمش العين نلتقي نحن الإثنين.
آه من قساوة الأيام .. التي جعلتك بعيداً عني .. أتألم كلما سمعت إسمك .. فقلت للشوق .. أرجوك صبرني.
ها قد حل المساء فأشعلت شموع غرامي … ولبست ثوب حيائي … وتزينت بكلماتك … وتعطرت بأنفاسك … وإنتظرتك بشوق … فلا تطيل إنتظاري أكثر من هذا … فربما يقتلني شوقي إليك من لوعة الإنتظار.
البعض يقوَل : لن تعلم قيمة آلشيء آلذي تملكه حتى تخسره … لكن آلحقيقه هي : أنك دآئما ًتعلم قيمه مآ تملك ، وَلكن لآ تعتقد أبداً أنك سوَف تخسره يوَماً.
جلست في صمت الليل أبكي أشرح حزني على أوراقي ورسمت العمر وحدي والدمع ملاء أحداقي فهل يا قلب خلى تعاني قسوة الأشواقي وسمعت قلب.
الشوق .. هو تلك النيران التي أشعلتها في روحي الظمأى .. أثناء غيابك .. هو ذلك الحنين الذي يملؤني إليك .. هو ذلك الإحساس الذي أحس بحرارته تحرق جوفي .. هو ذلك الشعور الذي لا أملك إلا أن أحياه .. وأنتي بعيد عني.
لك وحدك نار الشوق يارجل ألآ تشعر في نار شوووقي وقد أنهك ضلوعي.
لملمت أشعاري وأحرقت دفاتري وعلى ضوء الشموع ذرفت دموعي .. سقطت دمعتي على شمعتي لتعلن حينها أن حياتي أصبحت ظلام بدونك يا حبيبي.
آآآه من عشقك إحترقت … بيدي الكلمات وأنا فيما بينهما محروقة.
وما حيلتي في بعادك .. إلا أن أشتاق ويزداد شوقي كل يوم .. ومع كل نفس يخرج مني .. أحس بشوقي إليك يزيد حتى إمتلأت بالشوق إليك .. وفاض مني عيناي فاضت بالشوق لرؤيتك .. أذناي فاضت بالشوق لصوتك .. قلبي فاض بالشوق لحبك.