محتويات
حلُّ مشكلة انتفاخ الشفاه
الحلول الدوائيّة
يُمكن حلُّ مشكلة انتفاخ الشفاه باللُّجوء إلى استخدام أنواع مُعيَّنة من الأدوية، ومنها ما يأتي:[١]
- مُضادّات الالتهاب اللاستيرويديّة، مثل: الإيبوبروفين (بالإنجليزيّة: Ibuprofen)، أو الكورتيكوستيرويدات (بالإنجليزيّة: Corticosteroids)، حيث تُستخدَم هذه الأدوية للتخفيف من انتفاخ الشفاه الناجم عن الإصابة بالأمراض الالتهابيّة، أو التعرُّض للإصابات، والرضوض.
- المُرخيات العضليّة، مثل: باكلوفين (بالإنجليزيّة: Baclofen)، أو حقن ذيفان السجقيّة (بالإنجليزيّة: Botulinum toxin)، حيث يُمكن استخدام هذه العلاجات في علاج انتفاخ الشفاه الناجم عن الاضطرابات العصبيّة.
- مُضادّات الهستامين، والتي يُمكن اللُّجوء إليها لعلاج انتفاخ الشفاه الناجم عن الإصابة بالتحسُّس.[٢]
- المُضادّات الحيويّة، أو الكورتيكوستيرويدات، وتُستخدَم لعلاج العدوى البكتيريّة.[٢]
- حُقَن العلاج المناعيّ (بالإنجليزيّة: Immunotherapy)، والتي تُستخدَم للوقاية من حدوث الحساسيّة.[٣]
العلاج المنزليّ
يُمكن التخفيف من مشكلة انتفاخ الشفاه منزليّاً باتِّباع بعض الإجراءات، والنصائح، ومنها ما يأتي:[١]
- استخدام كمّادات الثلج، وتطبيقها على الشفاه بعد لفِّها في قطعة من القماش، حيث يُمكن أن تُساهم في التخفيف من الالتهاب.
- استخدام مُرطِّبات البشرة، مثل: مُرطِّب الصبر؛ وذلك للتخفيف من انتفاخ الشفاه الناجم عن الإصابة بحروق الشمس.
- تجنُّب تناول الأطعمة التي قد تتسبَّب في تحفيز الإصابة بالحساسيّة.[٢]
- تجنُّب تناول الأدوية التي قد تُثير الحساسيّة، مثل: البنسلين (بالإنجليزيّة: Penicillin).[٢]
أعراض انتفاخ الشفاه
هناك بعض الأعراض الأخرى التي قد تظهر على المُصاب، بالإضافة إلى تورُّم الشفاه، وانتفاخها، ومنها:[٣]
- زيادة حساسيّة الشفاه للَّمس.
- ظهور التقرُّحات.
- تشقُّق الجلد.
- احمرار الشفاه.
أسباب انتفاخ الشفاه
تُوجَد أسباب عِدَّة قد تُؤدِّي إلى الإصابة بانتفاخ الشفاه، ومنها:[٤]
- التعرُّض للإصابات على الوجه، أو الشفاه، كالتعرُّض للحروق.
- الإصابة بمتلازمة حساسيّة الفم (بالإنجليزيّة: Oral Allergy Syndrome).
- المُعاناة من تشقُّق الشفاه الشديد، أو تعرُّضها لحروق الشمس.
- ظهور السليلة المخاطيّة، أو القيلة المخاطيّة (بالإنجليزيّة: Mucocele) على الشفاه.
- الإصابة بالوذمة الوعائيّة (بالإنجليزيّة: Angioedema).
- الإصابة بالعدوى، سواء كانت عدوى فيروسيّة، أو بكتيريّة، أو فطريّة.
- التعرُّض لعوامل التحسُّس في الجو، مثل: أبواغ العفن، وحبوب اللقاح، والغُبار، ووبر الحيوانات الأليفة.[٣]
- الإصابة بصدمة الحساسيّة.[٣]
- المُعاناة من مشكلة التهاب الشفاه الحبيبيّ.[٣]
المراجع
- ^ أ ب www.healthline.com, “Why Is My Lip Swollen When I Wake Up?”، www.healthline.com, Retrieved 9-2-2019. Edited.
- ^ أ ب ت ث Kristeen Cherney, “6 Causes of Swollen Lips”، www.healthline.com, Retrieved 9-2-2019. Edited.
- ^ أ ب ت ث ج Tom Seymour , “Why are my lips swollen?”، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 9-2-2019. Edited.
- ↑ Kristin Hayes, “What Causes Swollen Lips?”، www.verywellhealth.com, Retrieved 9-2-2019. Edited.