محتويات
حكم عن الشجاعة
- الشجاعة أهم الصفات الإنسانية لأنّها الصفة التي تضمن باقي الصفات.
- لا عظمة من دون شجاعة.
- لما حكم القاضي على عمر بالإعدام شنقاً حتّى الموت، قهقه عمر بكل شجاعة قائلاً: الحكم حكم الله لا حكمكم المزيف.
- الشجاعة مصدرها التفكير.
- نحن لا يمكن أن نتعلم الشجاعة والصبر إذا كان كل شيء في العالم مليء بالفرح.
- رأيت الشجاعة سواء في حرب فيتنام أو في الصراع لوقفها، تعلمت أنّ حب الوطن يتضمن الاحتجاج ، وليس فقط الخدمة العسكرية.
- يبدو الأسد في القفص أكثر ألفة لأنّه في القفص يكون في مأمن من الناس.
- ربّما تَقتضِيك الشَّجَاعة أن تَجْبُن ساعة.
- الشجاعة وسيلة للخوف والثقة.
- عندما تُدافع عن أفكارك أمام العامة، يجب عليك أن تكون قوياً وشجاعاً للعيش مِن أجلها.
- الجبناء يهربون من الخطر والخطر يفر من وجه الشجعان.
- الشجاعة لا تعرف المستحيل.
- في الأخطار العظيمة تظهر الشجاعة العظيمة.
- الشجاعة بلا حذر حصان أعمى.
- ليست الشجاعة أن تقول ما تعتقد، إنّما الشجاعة أن تعتقد كل ما تقول.
- الشجاعة تقود إلى النجوم والخوف يقود إلى الموت.
- الجريء ينتصر على الخطر قبل أن يراه.
- ثلاثة لا يعرفون إلّا في ثلاثة : الشجاع في الحرب، والكريم في الحاجة، والحليم عند الغضب.
- عليك أن تتحلى بالشجاعة الكافية لاستخدام عقلك.
- الفشل لا يهم، فمن الشجاعة أن تجعل من نفسك أضحوكة.
- فقدان الشجاعة يؤلم أكثر من الصبر.
- ستتحقق كل أحلامك إذا كنت تملك الشجاعة لمطاردتها.
- سنعمل معاً لدعم الشجاعة حيث هناك خوف، لتشجيع التفاوض عندما يكون هناك صراع، وإعطاء الأمل حيث يوجد اليأس.
أمثال عن الشجاعة والمواجهة
- يعطيك أحد الأشخاص المحبوبين بشدّة القوة، في حين أن حب شخص ما يمنحك الشجاعة بعمق.
- يتطلب الأمر قدراً كبيراً من الشجاعة للوقوف في وجه أعدائنا، ولكن بقدر ما يمكن أن نواجه أصدقاءنا.
- النجاح ليس نهاية، والفشل ليس قاتلاً، إنّما الشجاعة لمواجهة هذه التهم.
- كنت أريد منك أن ترى ما هي الشجاعة الحقيقية، بدلاً من فكرة أنّ الشجاعة هي رجل يحمل مسدسًا في يده.
- هل يمكن للرجل أن يكون شجاعاً إذا كان خائفاً؟ هذه هي المرة الوحيدة التي يستطيع فيها الرجل أن يكون شجاعاً.
- لا يمكنك السباحة من أجل آفاق جديدة حتّى تكون لديك الشجاعة لتغيب عن الشاطئ.
- لا تخف من مخاوفك، إنهم ليسوا هناك لتخويفك، إنهم هناك ليعلموك أنّ شيئًا ما يستحق ذلك.
- شجاعتي ترتفع دائماً في كل محاولة لتخويفي.
- أمتلك شجاعة كافية للثقة في الحب مرةً أخرى.
- الحياة تتقلص وتتوسع بما يتناسب مع شجاعة الشخص.
- الشجاعة هي مقاومة الخوف والسيطرة على الخوف، وليس غياب الخوف.
- إنّ الحياة تضعنا أمام تحدٍّ لاختبار شجاعتنا واستعدادنا للتغيير، في مثل هذه اللحظة ليس هناك نقطة من التظاهر.
- كن شجاعًا للوقوف على ما تؤمن به حتّى لو كنت تقف بمفردك.
- تكمن الشجاعة فى القدرة على التعافي.
- ليست الشجاعة أن تقول ما تعتقد، إنّما الشجاعة أن تعتقد كل ما تقول.
أقوال عن القوة والشجاعة
- نحن متواضعون دون ضعف، وأقوياء بلا غرور.
- السعادة ليست في الجمال، ولا في الغنى، ولا في الحب، ولا في القوة، ولا في الصحة، السعادة في استخدامنا العاقل لكلّ هذه الأشياء.
- من نهكني علمني القوة.
- لا قوة كقوة الضمير، ولا مجد كمجد الذكاء.
- العقل البشري قوة من قوى النفس لا يستهان بها.
- المعرفة والقوة الإنسانية مترادفان.
- أساس النجاح في الإدارة هو أن تستفيد أقصى ما يمكن من قوة الآخرين، وأقل ما يمكن من ضعف الآخرين.
- إنّ المعرفة لم تعد قوة في عصر السرعة والإنترنت والكمبيوتر، إنّما تطبيق المعرفة هو القوة.
- إنّ قوة الفكر قادرة على إحداث المرض والشفاء منه.
- اللسان والأسلوب هما قوة عشواء، أمّا الكتابة فهي فعل تضامن تاريخي.
- أحلامنا ومشاعرنا التي تتغلغل في قلوبنا هي مفاتيح سحرية يمكنها أن تحرر الكثير الكثير من الطاقة والقوة.
- إن العلم والحياة لا يصنعان الأخلاق وإنّما يصنعان القوة، إنّ القوة دائماً ضدّ الأخلاق، لهذا لا ينتظر ازدهار الأخلاق مستقبلاً بل نمو القوة الإنسانية.
- الضعيف لا يغفر، فالمغفرة شيمة القوي.
- أقوى شيء في الكون كله، أقوى من الجيوش وأقوى من القوة المجتمعة للعالم بأسره، هي فكرة آن أوان خروجها إلى النور.
- مظاهر الحياة لا تتجزأ، والقوة قوة فيها جميعاً، والضعف ضعف فيها جميعاً كذلك.
- كل قوة لا يكون مبعثها القلب تكون ضعفاً.
قصيدة الرأي قبل شجاعة الشجعان
- يقول المتنبي:
الرَأيُ قَبلَ شَجاعَةِ الشُجعانِ
-
-
-
-
- هُوَ أَوَّلٌ وَهِيَ المَحَلُّ الثاني
-
-
-
فَإِذا هُما اِجتَمَعا لِنَفسٍ مِرَّةٍ
-
-
-
-
- بَلَغَت مِنَ العَلياءِ كُلَّ مَكانِ
-
-
-
وَلَرُبَّما طَعَنَ الفَتى أَقرانَهُ
-
-
-
-
- بِالرَأيِ قَبلَ تَطاعُنِ الأَقرانِ
-
-
-
لَولا العُقولُ لَكانَ أَدنى ضَيغَمٍ
-
-
-
-
- أَدنى إِلى شَرَفٍ مِنَ الإِنسانِ
-
-
-
وَلَما تَفاضَلَتِ النُفوسُ وَدَبَّرَت
-
-
-
-
- أَيدي الكُماةِ عَوالِيَ المُرّانِ
-
-
-
لَولا سَمِيُّ سُيوفِهِ وَمَضاؤُهُ
-
-
-
-
- لَمّا سُلِلنَ لَكُنَّ كَالأَجفانِ
-
-
-
خاضَ الحِمامَ بِهِنَّ حَتّى ما دُرى
-
-
-
-
- أَمِنِ اِحتِقارٍ ذاكَ أَم نِسيانِ
-
-
-
وَسَعى فَقَصَّرَ عَن مَداهُ في العُلى
-
-
-
-
- أَهلُ الزَمانِ وَأَهلُ كُلِّ زَمانِ
-
-
-
تَخِذوا المَجالِسَ في البُيوتِ وَعِندَهُ
-
-
-
-
- أَنَّ السُروجَ مَجالِسُ الفِتيانِ
-
-
-
وَتَوَهَّموا اللَعِبَ الوَغى وَالطَعنُ في ال
-
-
-
-
- هَيجاءِ غَيرُ الطَعنِ في المَيدانِ
-
-
-
قادَ الجِيادَ إِلى الطِعانِ وَلَم يَقُد
-
-
-
-
- إِلّا إِلى العاداتِ وَالأَوطانِ
-
-
-
كُلُّ اِبنِ سابِقَةٍ يُغيرُ بِحُسنِهِ
-
-
-
-
- في قَلبِ صاحِبِهِ عَلى الأَحزانِ
-
-
-
إِن خُلِّيَت رُبِطَت بِآدابِ الوَغى
-
-
-
-
- فَدُعاؤُها يُغني عَنِ الأَرسانِ
-
-
-
في جَحفَلٍ سَتَرَ العُيونَ غُبارُهُ
-
-
-
-
- فَكَأَنَّما يُبصِرنَ بِالآذانِ
-
-
-
يَرمي بِها البَلَدَ البَعيدَ مُظَفَّرٌ
-
-
-
-
- كُلُّ البَعيدِ لَهُ قَريبٌ دانِ
-
-
-
فَكَأَنَّ أَرجُلَها بِتُربَةِ مَنبِجٍ
-
-
-
-
- يَطرَحنَ أَيدِيَها بِحِصنِ الرانِ
-
-
-
حَتّى عَبَرنَ بِأَرسَناسَ سَوابِحاً
-
-
-
-
- يَنشُرنَ فيهِ عَمائِمَ الفُرسانِ
-
-
-
يَقمُصنَ في مِثلِ المُدى مِن بارِدٍ
-
-
-
-
- يَذَرُ الفُحولَ وَهُنَّ كَالخِصيانِ
-
-
-
وَالماءُ بَينَ عَجاجَتَينِ مُخَلِّصٌ
-
-
-
-
- تَتَفَرَّقانِ بِهِ وَتَلتَقِيانِ
-
-
-
رَكَضَ الأَميرُ وَكَاللُجَينِ حَبابُهُ
-
-
-
-
- وَثَنى الأَعِنَّةَ وَهوَ كَالعِقيانِ
-
-
-
فَتَلَ الحِبالَ مِنَ الغَدائِرِ فَوقَهُ
-
-
-
-
- وَبَنى السَفينَ لَهُ مِنَ الصُلبانِ
-
-
-
وَحَشاهُ عادِيَةً بِغَيرِ قَوائِمٍ
-
-
-
-
- عُقمَ البُطونِ حَوالِكَ الأَلوانِ
-
-
-
تَأتي بِما سَبَتِ الخُيولُ كَأَنَّها
-
-
-
-
- تَحتَ الحِسانِ مَرابِضُ الغِزلانِ
-
-
-
بَحرٌ تَعَوَّدَ أَن يُذِمَّ لِأَهلِهِ
-
-
-
-
- مِن دَهرِهِ وَطَوارِقِ الحَدَثانِ
-
-
-
فَتَرَكتَهُ وَإِذا أَذَمَّ مِنَ الوَرى
-
-
-
-
- راعاكَ وَاِستَثنى بَني حَمدانِ
-
-
-
المُخفِرينَ بِكُلِّ أَبيَضَ صارِمٍ
-
-
-
-
- ذِمَمَ الدُروعِ عَلى ذَوي التيجانِ
-
-
-
مُتَصَعلِكينَ عَلى كَثافَةِ مُلكِهِم
-
-
-
-
- مُتَواضِعينَ عَلى عَظيمِ الشانِ
-
-
-
يَتَقَيَّلونَ ظِلالَ كُلِّ مُطَهَّمٍ
-
-
-
-
- أَجَلِ الظَليمِ وَرِبقَةِ السَرحانِ
-
-
-
خَضَعَت لِمُنصُلِكَ المَناصِلُ عَنوَةً
-
-
-
-
- وَأَذَلَّ دينُكَ سائِرَ الأَديانِ
-
-
-
وَعَلى الدُروبِ وَفي الرُجوعِ غَضاضَةٌ
-
-
-
-
- وَالسَيرُ مُمتَنِعٌ مِنَ الإِمكانِ
-
-
-
وَالطُرقُ ضَيِّقَةُ المَسالِكِ بِالقَنا
-
-
-
-
- وَالكُفرُ مُجتَمِعٌ عَلى الإيمانِ
-
-
-
نَظَروا إِلى زُبَرِ الحَديدِ كَأَنَّما
-
-
-
-
- يَصعَدنَ بَينَ مَناكِبِ العِقبانِ
-
-
-
وَفَوارِسٍ يُحَيِ الحِمامُ نُفوسَها
-
-
-
-
- فَكَأَنَّها لَيسَت مِنَ الحَيَوانِ
-
-
-
ما زِلتَ تَضرِبُهُم دِراكاً في الذُرى
-
-
-
-
- ضَرباً كَأَنَّ السَيفَ فيهِ اِثنانِ
-
-
-
خَصَّ الجَماجِمَ وَالوُجوهَ كَأَنَّما
-
-
-
-
- جاءَت إِلَيكَ جُسومُهُم بِأَمانِ
-
-
-
فَرَمَوا بِما يَرمونَ عَنهُ وَأَدبَروا
-
-
-
-
- يَطَؤونَ كُلَّ حَنِيَّةٍ مِرنانِ
-
-
-
يَغشاهُمُ مَطَرُ السَحابِ مُفَصَّلاً
-
-
-
-
- بِمُثَقَّفٍ وَمُهَنَّدٍ وَسِنانِ
-
-
-
حُرِموا الَّذي أَمِلوا وَأَدرَكَ مِنهُمُ
-
-
-
-
- آمالَهُ مَن عادَ بِالحِرمانِ
-
-
-
وَإِذا الرِماحُ شَغَلنَ مُهجَةَ ثائِرٍ
-
-
-
-
- شَغَلَتهُ مُهجَتُهُ عَنِ الإِخوانِ
-
-
-
هَيهاتَ عاقَ عَنِ العِوادِ قَواضِبٌ
-
-
-
-
- كَثُرَ القَتيلُ بِها وَقَلَّ العاني
-
-
-
وَمُهَذَّبٌ أَمَرَ المَنايا فيهِمِ
-
-
-
-
- فَأَطَعنَهُ في طاعَةِ الرَحمَنِ
-
-
-
قَد سَوَّدَت شَجَرَ الجِبالِ شُعورُهُم
-
-
-
-
- فَكَأَنَّ فيهِ مُسِفَّةَ الغِربانِ
-
-
-
وَجَرى عَلى الوَرَقِ النَجيعُ القاني
-
-
-
-
- فَكَأَنَّهُ النارَنجُ في الأَغصانِ
-
-
-
إِنَّ السُيوفَ مَعَ الَّذينَ قُلوبُهُم
-
-
-
-
- كَقُلوبِهِنَّ إِذا اِلتَقى الجَمعانِ
-
-
-
تَلقى الحُسامَ عَلى جَراءَةِ حَدِّهِ
-
-
-
-
- مِثلَ الجَبانِ بِكَفِّ كُلِّ جَبانِ
-
-
-
رَفَعَت بِكَ العَرَبُ العِمادَ وَصَيَّرَت
-
-
-
-
- قِمَمَ المُلوكِ مَواقِدَ النيرانِ
-
-
-
أَنسابُ فَخرِهِمِ إِلَيكَ وَإِنَّما
-
-
-
-
- أَنسابُ أَصلِهِمِ إِلى عَدنانِ
-
-
-
يا مَن يُقَتِّلُ مَن أَرادَ بِسَيفِهِ
-
-
-
-
- أَصبَحتُ مِن قَتلاكَ بِالإِحسانِ
-
-
-
فَإِذا رَأَيتُكَ حارَ دونَكَ ناظِري
-
-
-
-
- وَإِذا مَدَحتُكَ حارَ فيكَ لِساني
-
-
-