حكم

جديد حكم عن الرزق

مقالات ذات صلة

أقوال عن الرزق

من الأقوال والحكم عن الرزق:

  • ليت الناس تفرح بالصبح فرحة العصافير بيوم جديد ورزق مقسوم.
  • الكامل في المعرفة محروم من الحظ لأنه حوسب بما رزق من المعرفة، وأقتطع له ذلك من الحظ.
  • لا تَكـنْ للعيشِ مجروحَ الفؤادِ إنما الرزق على ربّ العباد.
  • إني لأبغض أهل بيت ينفقون رزق أيام في يوم واحد.
  • استنزل الرزق بالصدقة.
  • ليست سعة الرزق والعمل بكثرته، ولا طول العمر بكثرة الشهور والأعوام، ولكن سعة الرزق والعمر بالبركة فيه.
  • الوفاء والصدق يجلبان الرزق.
  • أعط وأنفق والله يرزق.
  • يهب الله كل طائر رزقه ولكن لا يلقيه في العش.
  • كل شيئ بالعمل إلا الرزق بالعمل.
  • أداء الأمانة مفتاح الرزق.

حكم عن الرزق الحلال

من الحكم عن الرزق الحلال:

  • ورزقك ليس ينقصه التأني، وليس يزيد في الرزق العناء.
  • لا يقعدن أحدكم عن طلب الرزق ويقول اللهم ارزقني، فقد علموا أن السماء لا تمطر ذهباً ولا فضة.
  • فإنَّ الرزقَ مقسومٌ، وَسُوءُ الظَّنِّ لا ينفع، وفقيرٌ كُلُّ من يطمع ، وغنيٌّ كُلُّ من يقنع.
  • ليس شرطاً أن يكون الرزق مالاً، فقد يرزقك الله بشخص يحمل عنك الكثير.
  • المال جزء من الرزق، ولكن هناك رزق الصحة، ورزق الولد، ورزق الطعام، ورزق في البركة، وكل نعمة من الله سبحانه وتعالى هي رزق وليس المال وحده.

أقوال الحكماء عن الرزق

من أقوال الحكماء عن الرزق:

  • أداء الأمانة مفتاح الرزق.
  • كل شيئ بالعمل إلا الرزق بالعمل.
  • أعط وأنفق والله يرزق.
  • يهب الله كل طائر رزقه ولكن لا يلقيه في العش.
  • إذا أردت السعادة فلا تنظر لمن قسم له أكثر منك، بل لمن قسم له أقل.
  • أينما رُزق الإنسان فذلك موطنه.
  • السعي يمثل رمزية الأسباب، وزمزم تمثل رمزية التوكل على المسبب حيث الرزق من حيث لا نحتسب .

حكم عن ضيق الرزق

  • لقد عشت في ضيقٍ من الدَّهر مدَّةً وفي سعةٍ والعرض منِّي سالم.
  • ومن ظنّ أنَّ الرِّزق يأتي بحيلةٍ فقد كذَّبته نفسه وهو آثم.
  • يفوت الغنى من لا ينام عن السُّرى وآخر يأتي رزقه وهو نائم.

قصائد عن الرزق

قصيدة لا تطلبِ الرِّزقَ في الدُّنيا بمنقصَة

يقول الشريف المرتضى:

لا تطلبِ الرِّزقَ في الدُّنيا بمنقصَة ٍ

فالرّزقُ بالذّلِّ خيرٌ منه حرمانُ

المالُ يمضى وتبقى بعده أبدا

على الفتَى منه أوساخٌ وأدْرانُ

ما للفتى فى الغنى من ذلّة ٍ عوضٌ

وليس في المالِ للأعراضِ أثمانُ.

قصيدة هون عليك فإن الرزق مقسوم

يقول نور الدين السالمي:

هون عليك فإن الرزق مقسوم

والعمر في اللوح محدود ومعلوم

فلا يزيد على ما خط منه كما

لا يدفع الجبن ما في الغيب محتوم

فبذلك الجهد في سعي تروم به

زيادة الرزق جهل منك مذموم

وصونك النفس عن موت تصادفه

وقد تأجل حمق فيك مرسوم

فهل تعجل عن ميقات موعده

لقادم في الوغى والحرب مضروم

أم هل تأخر عنه لحظة لأخي

جبن تحدر عنه وهو مهضوم

كلا وربك لا يجدي الفرار كما

لا ينقص العمر إقدام وتصميم

ففي الشجاعة نيل المجد قاطبة

وفي الجبانة كل الذم محتوم

وفي الشجاعة حصن لا انهدام له

وفي الجبانة إلقاء وتسليم

كم قادم عاش بالإقدام أزمنة

وناله في العلى عز وتكريم

ومحجم كان في الإحجام مهلكه

وناله منه في الدارين تحريم

فاختر لنفسك أي الحالتين ترى

إن الكريم عن الإذلال معصوم

واعلم بأنك إن تلق العدو على

صبر تلقاك من عينيه تعظيم

وإن رآك أخا عجز وذا جزع

أذاقك الهون من كفيه تثليم

إن الجبان وإن جلت منازله

وزاد في عيشه فضل وتنعيم

مثل السمين من الأنعام يذبح إن

أرضاهم سمنه والشبه مفهوم

فكن هماما تذيب الصخر سطوته

وبأسه منه صرف الدهر مظلوم

والبس صفات أبي عيسى فتحمد في

داريك إن أبا عيسى لصهميم

مهذب الرأي كل المجد في يده

مسدد القصد بالخيرات موسوم

ترى العواقب من مرآة فكرته

وقد تلقاه للأشيا مفاهيم

له التجارب قد أبدت عجائبها

وفي التجارب بعض الغيب مرسوم

له الممالك قد ألقت أزمتها

فآب والعز في كفيه مزموم

فأوسع الخلق من علم ومن كرم

وسؤدد فاخر بالعدل مختوم.

قصيدة الرزقُ يأتي وإِنْ لم يسعَ صاحبُهُ

يقول الشاعر ابن عنين:

الرزقُ يأتي وإِنْ لم يسعَ صاحبُهُ

حتماً ولكنْ شقاءُ المرء مكتوبُ

وفي القناعة ِ كنزٌ لا نفاذَ لهُ

وكلُّ ما يملكُ الإنسانُ مسلوبُ.

قصيدة والجَدُّ ليس بزائد في رزق مَنْ

يقول الشاعر بشار بن برد:

والجَدُّ ليس بزائد في رزق مَنْ

يسعى وليس بنائم عن نائم

ويموت راعي الضأنِ عند ثُمامهِ

موتَ الطبيب الفيلسوف العالمِ.

قصيدة رزق الله أهلَ باريسَ خيراً

يقول أحمد شوقي:

رزق الله أهلَ باريسَ خيراً

وأَرى العقلَ خيرَ ما رُزِقوه

عندهم للثنار والزّهر ممّا

تُنجِب الأَرضُ مَعْرِضٌ نَسقوه

جنَّة ٌ تَخلِب العقولَ، وروضٌ

تجمع العينُ منه ما فرقوه

من رآه يقول: قد حُرموا الفر

دوسَ، لكنْ بسحرهم سرقوه

ما ترى الكَرْم قد تشاكلَ، حتى

لو رآه السُّقاة ُ ما حقَّقوه

يُسْكِرُ الناظرين كَرْماً، ولمَّا

تَعْتَصِرْهُ يَدٌ، ولا عتَّقوه

صوروه كما تشاءُون ، حتى

عَجبَ الناسُ : كيفَ لم يُنطِقُوه؟

يجدُ المتَّقي يد الله فيه

ويقول الجَحودُ : قد خَلَقوه.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى