جزر العالم

جديد جزر في قطر

مقالات ذات صلة

قطر

هي دولة آسيوية تقع جغرافياً في مياه الخليج العربي وتحديداً في منطقة الشرق الأوسط، وشعارها الوطني هو (الله – الوطن – الأمير)، وعاصمتها مدينة الدوحة، ونظام الحكم فيها إمارة وراثية دستورية، وتبلغ مساحة أراضيها 11.521كم²، وتقسّم إداريّاً إلى سبع بلديات، وبلغ عدد سكانها حسب إحصائيات عام 2015م 2.404.776 مليون نسمة، ولغتها الرسميّة اللغة العربيّة، وعملتها الرسمية الريال القطري، وتنتمي لكل من المركز الدولي لتسوية المنازعات الاستشارية، ومنظمة التعاون الإسلامي، والأمم المتحدة، والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي.

جزر في قطر

جزيرة حالول

هي جزيرة ملحية على شكل حدبة، تقع جغرافياً على ساحل قطر الشرقيّ، حيث تبعد عنه مسافة 90 كيلومتراً، وتبلغ مساحة أراضيها 1.48 كيلومتر، وتمتاز الجزيرة بسواحلها الرملية، وبشكلها الدائري، وقد تأثّرت بقوة عوامل التعرية القاريّة التي عرّتها ونحتتها حتّى برزت بعض الأجزاء من طبقاتها الصخريّة، وأيضاً تأثرت بعوامل التعرية البحرية التي تسببت بظهور الجروف الساحلية ذات الارتفاعات المنخفضة، وتراكم الإرسابات الرملية في سواحلها.

جزيرة العالية

هي جزبرة ذات مسطح رملي في غالبها، تقع جغرافياً في الجهة الشرقيّة من مدينة الدوحة العاصمة، حيث تبعد عنها مسافة 7 كيلومترات، وتبلغ مساحة أراضيها 1.8 كيلومتر، وتمتاز بأنّها محاطة بالسواحل المتميزة بالسطوح الصخرية المفروشة بالإرسابات الرملية.

جزيرة السافلية

تقع جغرافياً في الجهة الجنوبية من جزيرة العالية، حيث تبعد عن خط الساحل مسافة 5 كيلومترات، وتبلغ مساحة أراضيها كيلومتر واحد، كما تمتاز بخصائصها الطبوغرافية المتشابهة، وبتركيبها الجيولوجي، وبالإرسابات الرملية المفروشة في جهة الجنوب الشرقيّ وجهة الشمال الشرقي منها.

جزيرة البشيرية

تبلغ مساحة أراضيها 5 كيلومترات، وتبعد عن خط الساحل 1.5 كيلومتر، ونشأت من تراكم الإرسابات الرملية التي تأتي من الجهة الشماليّة بواسطة التيار البحري الساحلي، حيث أن المنطقة البارزة في الجهة الشرقية منها تعترض طريق التيار البحري الذي يُجبر على ترسيب حمولته فيها.

جزيرة الأسحاط

تبلغ مساحة أراضيها 6 كيلومتر، وتبعد عن خط الساحل 10 كيلومترات، وتمتاز بإحاطتها بالجروف المنحوتة من الأمواج، وبسواحلها المنخفضة التي لا تتجاوز أكثر من ثلاثة أمتار، وبإحاطتها بعدد من الفشوت البارزة على سطح المياه، كما أنها تخلو من النباتات، ويقطنها بعض الأنواع من طيور البحر.

جزيرة شراعوه

تقع جغرافياً في الجهة الشماليّة الشرقيّة من خور العديد، وتتألف من العديد من الكتل الصخرية المتميزة بتكويناتها القديمة، وتبلغ مساحة أراضيها كيلومتر واحد، وتبعد عن خط الساحل 63 كيلومتراً، وقد أثرت فيها تيارات المد والجزر والأمواج البحرية التي أحدثت بعض الجروف الساحلية التي لا يتجاوز ارتفاعها أكثر من متر، وتمتاز بأنها خالية من الحياة النباتية، وبمياهها الضحلة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى