جديد تعريف الرحمة

'); }

الرحمة

اهتمت جميع الأديان بالأخلاق والفضائل الحميدة ودعت للتحلّي بها، كفضيلة الكرم والصدق والأمانة والتسامح والرحمة وغيرها من مكارم الأخلاق؛ فكلّها فضائل تجلب للنفس الطمأنينة والسلام، وقد بينت الدراسات العلمية الآثار الإيجابية للتحلي بهذه الصفات على صحة الفرد ونفسيته؛ وبالتالي عطاؤه للمجتمع الذي يعيش فيه، وفي مقالنا هذا سنتناول صفة الرحمة من حيث: تعريفها، ومظاهرها، وآثارها على الفرد والمجتمع.

والرحمة خُلُقٌ حميد تَعني الرأفة والرفق واللين في التعامل مع الكائنات التي يعيش معها الإنسان سواء كانت بشراً أم حيوانات، وقدّ حضّت الرسالات السماوية قاطبةً على التعامل والاتصاف بهذا الخُلُق الجميلن لما له من آثار إيجابية على الفرد والمجتمع ككلّ.

'); }

مظاهر الرحمة

آثار الرحمة على الفرد والمجتمع

إنّ التحلي بهذا الخلق الكريم له فوائد وآثار إيجابية على الأفراد والمجتمعات ككل، وسنذكر هنا بعضها:

Exit mobile version