'); }
تحاليل الدم
هناك مجموعةٌ من تحاليل الدم التي تُستخدم لتشخيص الإصابة بسرطان الدم، وفيما يأتي بيانٌ لأبرزها:[١][٢]
- العدّ الدموي الشامل: (بالإنجليزية: Complete blood count)، يُسهم هذا الاختبار في الكشف عن سرطان الدم من خلال فحص كميّات أنواع خلايا الدم المُختلفة في عينة الدم.
- فحص الرحلان الكهربائي للبروتين: (بالإنجليزية: Protein electrophoresis)؛ بهدف الكشف عن البروتينات المناعية غير الطبيعية التي قد ترتبط ببعض أنواع سرطان الدم.
- فحص شريحة الدم: (بالإنجليزية: Blood smear)، بهدف تحديد فيما إذا كانت كمية خلايا الدم مناسبة وإذا كانت تبدو طبيعيةً أم لا.
- العدّ التفصيلي لخلايا الدم البيضاء: (بالإنجليزية: White blood cell differential count)؛ ويقيس مستويات أنواع خلايا الدم البيضاء المُختلفة، ويساعد على الكشف عن بعض أنواع سرطان الدم ومدى تقدّمها.
- تحليل كيمياء الدم: (بالإنجليزية: Blood chemistry)؛ بهدف الكشف عن العديد من المواد في الدم؛ بما في ذلك السكّر، والكولسترول، والبروتينات، والهرمونات، لتقييم الصحة العامة للفرد، كما أنّ بعض البروتينات تشير إلى حجم وسرعة نمو الأورام.
- قياس التدفق الخلوي: (بالإنجليزية: Flow cytometry)؛ ويكشف هذا الاختبارعن عدد خلايا الدم البيضاء، وحجمها، وشكلها، وصفاتها الأخرى.
- اختبار التنميط المناعي: (بالإنجليزية: Immunophenotyping)، يُفرّق هذا الاختبار بين أنواع الخلايا السرطانية، للمساعدة على اختيار العلاج المناسب.
- فحص النمط النووي: (بالإنجليزية: Karyotype test)؛ ويكشف عن وجود تغيّرات في حجم، أو شكل، أو عدد، أو ترتيب خلايا الدم أو نخاع العظم، للمساعدة على وضع الخطة العلاجية.
- التهجين الموضعي المتألق: (بالإنجليزية: Fluorescent in situ hybridization)؛ وهو من الاختبارات الجينية؛ ويركّز هذا الاختبار على خلايا الدم السرطانية بشكلٍ محدّد، وتساعد نتائج هذا الاختبار على الكشف عن التغيرات الجينية التي توجّه نمو الورم، كما أنه يساعد على تقييم سير العلاج.
- تفاعل البوليميراز المتسلسل: (بالإنجليزية: Polymerase chain reaction)، وهو من الاختبارات الجينية التي تفيد في الكشف عن طفراتٍ جينيةٍ محدّدةٍ في سرطان الدم أيضاً، ويساعد على تشخيص ومتابعة علاج السرطان.[٣]
'); }
الفحوصات التصويرية
تُسهم الفحوصات المخبريّة في تشخيص سرطان الدم وتحديد مرحلته، وهي تتضمن ما يأتي:[٣]
- تصوير الصدر بالأشعة السينية (بالإنجليزية: Chest x-ray)؛ في حال الاشتباه بوجود عدوى في الرئة.
- التصوير الطبقي المحوري (بالإنجليزية: CT scan)؛ لتحديد فيما إذا كان سرطان الدم قد انتشر إلى أعضاء معينة.
- التصوير بالموجات فوق الصوتية (بالإنجليزية: Ultrasound) للكشف عن وضع العقد الليمفاوية وبعض الأعضاء.
- التصوير بالرنين المغناطيسي (بالإنجليزية: Magnetic Resonance Imaging)؛ وذلك لفحص الدماغ والنخاع الشوكي.
- التصوير المقطعيّ بالإصدار البوزيترونيّ (بالإنجليزية: Positron Emission Tomography) يساعد الطبيب على تحديد ما إذا كان المريض مصاباً باللمفوما (بالإنجليزية: Lymphoma) أو نوع آخر من السرطان.[٢]
الفحوصات الأخرى
إلى جانب الفحوصات سابقة الذكر قد يتم اللجوء إلى عدّة إجراءات أخرى بهدف تشخيص أو تأكيد الإصابة بسرطان الدم، نذكر من هذه الإجراءات ما يأتي:[٢][٣]
- معرفة التاريخ الصحّي الشخصي والعائلي للمريض، وتاريخ الأعراض لديه.
- الفحص الجسدي للمريض.
- تحليل البول.
- خزعة العقدة الليمفاوية.
- البزل القطني (بالإنجليزية: Spinal tap).
- فحص نخاع العظم، ويتضمن وسيلتين رئيسيتين؛ إمّا بسحب القليل من السائل الموجود داخل نخاع العظم، وإمّا بأخذ خزعة من النسيج الصلب للنخاع.
المراجع
- ↑ “cancer diagnosis”, www.mayoclinic.org, Retrieved 26-1-2019. Edited.
- ^ أ ب ت “How Blood Cancers Are Diagnosed”, www.webmd.com, Retrieved 26-1-2019. Edited.
- ^ أ ب ت “How are Blood Cancers Diagnosed?”, www.blood-cancer.com, Retrieved 26-1-2019. Edited.