منوع

طرق التخلص من الخجل

البدء بالدائرة المقرّبة

يمكن في محاولة للتخلّص من الخجل البدء بدائرة العلاقات الصغيرة والمقرّبة؛ من عائلة وأصدقاء، وممارسة السلوكيات الاجتماعية العامة من نقاشات، وطرح أسئلة، وتبادل وجهات نظر، وتواصل بالعين ولغة جسد واثقة، مما يزيد شعور الثقة والراحة، ثم البدء بنفس الخطوات مع أصدقاء آخرين.[١]

التحضير لبداية الحديث

غالباً ما يكون الجزء الأصعب من الحديث هو بدايته، لذا يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث ويفكر بالطريقة المناسبة لبدء محادثة شخص ما، كالتعريف بنفسه بالبداية، أو تقديم مجاملة، أو طرح بعض الأسئلة للشخص المقابل، مما يمهد الطريق لبداية الحديث والتعامل مع الشخص الآخر.[١]

استغلال الفرص المناسبة والبحث عنها

يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث عن مجموعات ونشاطات اجتماعية يشارك فيها اهتماماته مع الآخرين، والبحث عن العوامل المشتركة فيما بينهم، فغالباً من يشعر الخجلون من الخوف والقلق من الفشل، أومن رأي الآخرين فيهم، مما يجعل هذه المشاعر عائقاً حقيقياً يمنع الشخص من المحاولة.[١]

محاولة تقديم شيء للآخرين

بدل أن يركّز الشخص على مشاعر الخجل والقلق لديه، يمكن أن يصرف انتباهه عن ذلك بالتفكير بما يمكن أن يقدّمه للآخرين؛ من مساعدة أو الاهتمام بهم، ومشاركتهم أنشطتهم وهمومهم، وهي استراتيجية ناجحة تجعل الفرد يشعر بالرضا عن نفسه وتبعده عن التفكير السلبي حول نظرة الآخرين به.[٢]

التحدث ببطء

من التقنيات والأساليب التي تخفف من الخجل والتوتر الذي يشعر فيه الشخص عند المحادثة مع الآخرين أن يقوم بالتحدث ببطء، والتنفّس بعمق، مما يساعده على الشعور بالهدوء والثقة أمام الآخرين.[٢]

مواجهة الخجل

من السهل أن يتجنب الشخص المواقف التي تشعره بالخجل، لكنّ ذلك ليس بالحل الجذري، فالحل الأفضل هو مواجهة هذا الخجل والدخول في جميع المواقف التي يمكن أن يشعر فيها الشخص به، ومحاولة التعامل معها بشكل أفضل مرة بعد مرة، وفي النهاية سيكون الفرق واضحاً وسيشعر الشخص بالمزيد من الثقة بالنفس والقوة في بناء العلاقات.[٣]

المراجع

  1. ^ أ ب ت D’Arcy Lyness, “5 Ways to Shake Shyness”، kidshealth.org, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  2. ^ أ ب Paul Chernyak, “How to Go from Shy to Confident”، www.wikihow.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  3. David Shanley (8-7-2018), “7 Ways to Overcome Shyness and Social Anxiety”، psychcentral.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

البدء بالدائرة المقرّبة

يمكن في محاولة للتخلّص من الخجل البدء بدائرة العلاقات الصغيرة والمقرّبة؛ من عائلة وأصدقاء، وممارسة السلوكيات الاجتماعية العامة من نقاشات، وطرح أسئلة، وتبادل وجهات نظر، وتواصل بالعين ولغة جسد واثقة، مما يزيد شعور الثقة والراحة، ثم البدء بنفس الخطوات مع أصدقاء آخرين.[١]

التحضير لبداية الحديث

غالباً ما يكون الجزء الأصعب من الحديث هو بدايته، لذا يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث ويفكر بالطريقة المناسبة لبدء محادثة شخص ما، كالتعريف بنفسه بالبداية، أو تقديم مجاملة، أو طرح بعض الأسئلة للشخص المقابل، مما يمهد الطريق لبداية الحديث والتعامل مع الشخص الآخر.[١]

استغلال الفرص المناسبة والبحث عنها

يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث عن مجموعات ونشاطات اجتماعية يشارك فيها اهتماماته مع الآخرين، والبحث عن العوامل المشتركة فيما بينهم، فغالباً من يشعر الخجلون من الخوف والقلق من الفشل، أومن رأي الآخرين فيهم، مما يجعل هذه المشاعر عائقاً حقيقياً يمنع الشخص من المحاولة.[١]

محاولة تقديم شيء للآخرين

بدل أن يركّز الشخص على مشاعر الخجل والقلق لديه، يمكن أن يصرف انتباهه عن ذلك بالتفكير بما يمكن أن يقدّمه للآخرين؛ من مساعدة أو الاهتمام بهم، ومشاركتهم أنشطتهم وهمومهم، وهي استراتيجية ناجحة تجعل الفرد يشعر بالرضا عن نفسه وتبعده عن التفكير السلبي حول نظرة الآخرين به.[٢]

التحدث ببطء

من التقنيات والأساليب التي تخفف من الخجل والتوتر الذي يشعر فيه الشخص عند المحادثة مع الآخرين أن يقوم بالتحدث ببطء، والتنفّس بعمق، مما يساعده على الشعور بالهدوء والثقة أمام الآخرين.[٢]

مواجهة الخجل

من السهل أن يتجنب الشخص المواقف التي تشعره بالخجل، لكنّ ذلك ليس بالحل الجذري، فالحل الأفضل هو مواجهة هذا الخجل والدخول في جميع المواقف التي يمكن أن يشعر فيها الشخص به، ومحاولة التعامل معها بشكل أفضل مرة بعد مرة، وفي النهاية سيكون الفرق واضحاً وسيشعر الشخص بالمزيد من الثقة بالنفس والقوة في بناء العلاقات.[٣]

المراجع

  1. ^ أ ب ت D’Arcy Lyness, “5 Ways to Shake Shyness”، kidshealth.org, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  2. ^ أ ب Paul Chernyak, “How to Go from Shy to Confident”، www.wikihow.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  3. David Shanley (8-7-2018), “7 Ways to Overcome Shyness and Social Anxiety”، psychcentral.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق

البدء بالدائرة المقرّبة

يمكن في محاولة للتخلّص من الخجل البدء بدائرة العلاقات الصغيرة والمقرّبة؛ من عائلة وأصدقاء، وممارسة السلوكيات الاجتماعية العامة من نقاشات، وطرح أسئلة، وتبادل وجهات نظر، وتواصل بالعين ولغة جسد واثقة، مما يزيد شعور الثقة والراحة، ثم البدء بنفس الخطوات مع أصدقاء آخرين.[١]

التحضير لبداية الحديث

غالباً ما يكون الجزء الأصعب من الحديث هو بدايته، لذا يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث ويفكر بالطريقة المناسبة لبدء محادثة شخص ما، كالتعريف بنفسه بالبداية، أو تقديم مجاملة، أو طرح بعض الأسئلة للشخص المقابل، مما يمهد الطريق لبداية الحديث والتعامل مع الشخص الآخر.[١]

استغلال الفرص المناسبة والبحث عنها

يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث عن مجموعات ونشاطات اجتماعية يشارك فيها اهتماماته مع الآخرين، والبحث عن العوامل المشتركة فيما بينهم، فغالباً من يشعر الخجلون من الخوف والقلق من الفشل، أومن رأي الآخرين فيهم، مما يجعل هذه المشاعر عائقاً حقيقياً يمنع الشخص من المحاولة.[١]

محاولة تقديم شيء للآخرين

بدل أن يركّز الشخص على مشاعر الخجل والقلق لديه، يمكن أن يصرف انتباهه عن ذلك بالتفكير بما يمكن أن يقدّمه للآخرين؛ من مساعدة أو الاهتمام بهم، ومشاركتهم أنشطتهم وهمومهم، وهي استراتيجية ناجحة تجعل الفرد يشعر بالرضا عن نفسه وتبعده عن التفكير السلبي حول نظرة الآخرين به.[٢]

التحدث ببطء

من التقنيات والأساليب التي تخفف من الخجل والتوتر الذي يشعر فيه الشخص عند المحادثة مع الآخرين أن يقوم بالتحدث ببطء، والتنفّس بعمق، مما يساعده على الشعور بالهدوء والثقة أمام الآخرين.[٢]

مواجهة الخجل

من السهل أن يتجنب الشخص المواقف التي تشعره بالخجل، لكنّ ذلك ليس بالحل الجذري، فالحل الأفضل هو مواجهة هذا الخجل والدخول في جميع المواقف التي يمكن أن يشعر فيها الشخص به، ومحاولة التعامل معها بشكل أفضل مرة بعد مرة، وفي النهاية سيكون الفرق واضحاً وسيشعر الشخص بالمزيد من الثقة بالنفس والقوة في بناء العلاقات.[٣]

المراجع

  1. ^ أ ب ت D’Arcy Lyness, “5 Ways to Shake Shyness”، kidshealth.org, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  2. ^ أ ب Paul Chernyak, “How to Go from Shy to Confident”، www.wikihow.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  3. David Shanley (8-7-2018), “7 Ways to Overcome Shyness and Social Anxiety”، psychcentral.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

البدء بالدائرة المقرّبة

يمكن في محاولة للتخلّص من الخجل البدء بدائرة العلاقات الصغيرة والمقرّبة؛ من عائلة وأصدقاء، وممارسة السلوكيات الاجتماعية العامة من نقاشات، وطرح أسئلة، وتبادل وجهات نظر، وتواصل بالعين ولغة جسد واثقة، مما يزيد شعور الثقة والراحة، ثم البدء بنفس الخطوات مع أصدقاء آخرين.[١]

التحضير لبداية الحديث

غالباً ما يكون الجزء الأصعب من الحديث هو بدايته، لذا يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث ويفكر بالطريقة المناسبة لبدء محادثة شخص ما، كالتعريف بنفسه بالبداية، أو تقديم مجاملة، أو طرح بعض الأسئلة للشخص المقابل، مما يمهد الطريق لبداية الحديث والتعامل مع الشخص الآخر.[١]

استغلال الفرص المناسبة والبحث عنها

يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث عن مجموعات ونشاطات اجتماعية يشارك فيها اهتماماته مع الآخرين، والبحث عن العوامل المشتركة فيما بينهم، فغالباً من يشعر الخجلون من الخوف والقلق من الفشل، أومن رأي الآخرين فيهم، مما يجعل هذه المشاعر عائقاً حقيقياً يمنع الشخص من المحاولة.[١]

محاولة تقديم شيء للآخرين

بدل أن يركّز الشخص على مشاعر الخجل والقلق لديه، يمكن أن يصرف انتباهه عن ذلك بالتفكير بما يمكن أن يقدّمه للآخرين؛ من مساعدة أو الاهتمام بهم، ومشاركتهم أنشطتهم وهمومهم، وهي استراتيجية ناجحة تجعل الفرد يشعر بالرضا عن نفسه وتبعده عن التفكير السلبي حول نظرة الآخرين به.[٢]

التحدث ببطء

من التقنيات والأساليب التي تخفف من الخجل والتوتر الذي يشعر فيه الشخص عند المحادثة مع الآخرين أن يقوم بالتحدث ببطء، والتنفّس بعمق، مما يساعده على الشعور بالهدوء والثقة أمام الآخرين.[٢]

مواجهة الخجل

من السهل أن يتجنب الشخص المواقف التي تشعره بالخجل، لكنّ ذلك ليس بالحل الجذري، فالحل الأفضل هو مواجهة هذا الخجل والدخول في جميع المواقف التي يمكن أن يشعر فيها الشخص به، ومحاولة التعامل معها بشكل أفضل مرة بعد مرة، وفي النهاية سيكون الفرق واضحاً وسيشعر الشخص بالمزيد من الثقة بالنفس والقوة في بناء العلاقات.[٣]

المراجع

  1. ^ أ ب ت D’Arcy Lyness, “5 Ways to Shake Shyness”، kidshealth.org, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  2. ^ أ ب Paul Chernyak, “How to Go from Shy to Confident”، www.wikihow.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  3. David Shanley (8-7-2018), “7 Ways to Overcome Shyness and Social Anxiety”، psychcentral.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

البدء بالدائرة المقرّبة

يمكن في محاولة للتخلّص من الخجل البدء بدائرة العلاقات الصغيرة والمقرّبة؛ من عائلة وأصدقاء، وممارسة السلوكيات الاجتماعية العامة من نقاشات، وطرح أسئلة، وتبادل وجهات نظر، وتواصل بالعين ولغة جسد واثقة، مما يزيد شعور الثقة والراحة، ثم البدء بنفس الخطوات مع أصدقاء آخرين.[١]

التحضير لبداية الحديث

غالباً ما يكون الجزء الأصعب من الحديث هو بدايته، لذا يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث ويفكر بالطريقة المناسبة لبدء محادثة شخص ما، كالتعريف بنفسه بالبداية، أو تقديم مجاملة، أو طرح بعض الأسئلة للشخص المقابل، مما يمهد الطريق لبداية الحديث والتعامل مع الشخص الآخر.[١]

استغلال الفرص المناسبة والبحث عنها

يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث عن مجموعات ونشاطات اجتماعية يشارك فيها اهتماماته مع الآخرين، والبحث عن العوامل المشتركة فيما بينهم، فغالباً من يشعر الخجلون من الخوف والقلق من الفشل، أومن رأي الآخرين فيهم، مما يجعل هذه المشاعر عائقاً حقيقياً يمنع الشخص من المحاولة.[١]

محاولة تقديم شيء للآخرين

بدل أن يركّز الشخص على مشاعر الخجل والقلق لديه، يمكن أن يصرف انتباهه عن ذلك بالتفكير بما يمكن أن يقدّمه للآخرين؛ من مساعدة أو الاهتمام بهم، ومشاركتهم أنشطتهم وهمومهم، وهي استراتيجية ناجحة تجعل الفرد يشعر بالرضا عن نفسه وتبعده عن التفكير السلبي حول نظرة الآخرين به.[٢]

التحدث ببطء

من التقنيات والأساليب التي تخفف من الخجل والتوتر الذي يشعر فيه الشخص عند المحادثة مع الآخرين أن يقوم بالتحدث ببطء، والتنفّس بعمق، مما يساعده على الشعور بالهدوء والثقة أمام الآخرين.[٢]

مواجهة الخجل

من السهل أن يتجنب الشخص المواقف التي تشعره بالخجل، لكنّ ذلك ليس بالحل الجذري، فالحل الأفضل هو مواجهة هذا الخجل والدخول في جميع المواقف التي يمكن أن يشعر فيها الشخص به، ومحاولة التعامل معها بشكل أفضل مرة بعد مرة، وفي النهاية سيكون الفرق واضحاً وسيشعر الشخص بالمزيد من الثقة بالنفس والقوة في بناء العلاقات.[٣]

المراجع

  1. ^ أ ب ت D’Arcy Lyness, “5 Ways to Shake Shyness”، kidshealth.org, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  2. ^ أ ب Paul Chernyak, “How to Go from Shy to Confident”، www.wikihow.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  3. David Shanley (8-7-2018), “7 Ways to Overcome Shyness and Social Anxiety”، psychcentral.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق

البدء بالدائرة المقرّبة

يمكن في محاولة للتخلّص من الخجل البدء بدائرة العلاقات الصغيرة والمقرّبة؛ من عائلة وأصدقاء، وممارسة السلوكيات الاجتماعية العامة من نقاشات، وطرح أسئلة، وتبادل وجهات نظر، وتواصل بالعين ولغة جسد واثقة، مما يزيد شعور الثقة والراحة، ثم البدء بنفس الخطوات مع أصدقاء آخرين.[١]

التحضير لبداية الحديث

غالباً ما يكون الجزء الأصعب من الحديث هو بدايته، لذا يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث ويفكر بالطريقة المناسبة لبدء محادثة شخص ما، كالتعريف بنفسه بالبداية، أو تقديم مجاملة، أو طرح بعض الأسئلة للشخص المقابل، مما يمهد الطريق لبداية الحديث والتعامل مع الشخص الآخر.[١]

استغلال الفرص المناسبة والبحث عنها

يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث عن مجموعات ونشاطات اجتماعية يشارك فيها اهتماماته مع الآخرين، والبحث عن العوامل المشتركة فيما بينهم، فغالباً من يشعر الخجلون من الخوف والقلق من الفشل، أومن رأي الآخرين فيهم، مما يجعل هذه المشاعر عائقاً حقيقياً يمنع الشخص من المحاولة.[١]

محاولة تقديم شيء للآخرين

بدل أن يركّز الشخص على مشاعر الخجل والقلق لديه، يمكن أن يصرف انتباهه عن ذلك بالتفكير بما يمكن أن يقدّمه للآخرين؛ من مساعدة أو الاهتمام بهم، ومشاركتهم أنشطتهم وهمومهم، وهي استراتيجية ناجحة تجعل الفرد يشعر بالرضا عن نفسه وتبعده عن التفكير السلبي حول نظرة الآخرين به.[٢]

التحدث ببطء

من التقنيات والأساليب التي تخفف من الخجل والتوتر الذي يشعر فيه الشخص عند المحادثة مع الآخرين أن يقوم بالتحدث ببطء، والتنفّس بعمق، مما يساعده على الشعور بالهدوء والثقة أمام الآخرين.[٢]

مواجهة الخجل

من السهل أن يتجنب الشخص المواقف التي تشعره بالخجل، لكنّ ذلك ليس بالحل الجذري، فالحل الأفضل هو مواجهة هذا الخجل والدخول في جميع المواقف التي يمكن أن يشعر فيها الشخص به، ومحاولة التعامل معها بشكل أفضل مرة بعد مرة، وفي النهاية سيكون الفرق واضحاً وسيشعر الشخص بالمزيد من الثقة بالنفس والقوة في بناء العلاقات.[٣]

المراجع

  1. ^ أ ب ت D’Arcy Lyness, “5 Ways to Shake Shyness”، kidshealth.org, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  2. ^ أ ب Paul Chernyak, “How to Go from Shy to Confident”، www.wikihow.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  3. David Shanley (8-7-2018), “7 Ways to Overcome Shyness and Social Anxiety”، psychcentral.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

البدء بالدائرة المقرّبة

يمكن في محاولة للتخلّص من الخجل البدء بدائرة العلاقات الصغيرة والمقرّبة؛ من عائلة وأصدقاء، وممارسة السلوكيات الاجتماعية العامة من نقاشات، وطرح أسئلة، وتبادل وجهات نظر، وتواصل بالعين ولغة جسد واثقة، مما يزيد شعور الثقة والراحة، ثم البدء بنفس الخطوات مع أصدقاء آخرين.[١]

التحضير لبداية الحديث

غالباً ما يكون الجزء الأصعب من الحديث هو بدايته، لذا يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث ويفكر بالطريقة المناسبة لبدء محادثة شخص ما، كالتعريف بنفسه بالبداية، أو تقديم مجاملة، أو طرح بعض الأسئلة للشخص المقابل، مما يمهد الطريق لبداية الحديث والتعامل مع الشخص الآخر.[١]

استغلال الفرص المناسبة والبحث عنها

يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث عن مجموعات ونشاطات اجتماعية يشارك فيها اهتماماته مع الآخرين، والبحث عن العوامل المشتركة فيما بينهم، فغالباً من يشعر الخجلون من الخوف والقلق من الفشل، أومن رأي الآخرين فيهم، مما يجعل هذه المشاعر عائقاً حقيقياً يمنع الشخص من المحاولة.[١]

محاولة تقديم شيء للآخرين

بدل أن يركّز الشخص على مشاعر الخجل والقلق لديه، يمكن أن يصرف انتباهه عن ذلك بالتفكير بما يمكن أن يقدّمه للآخرين؛ من مساعدة أو الاهتمام بهم، ومشاركتهم أنشطتهم وهمومهم، وهي استراتيجية ناجحة تجعل الفرد يشعر بالرضا عن نفسه وتبعده عن التفكير السلبي حول نظرة الآخرين به.[٢]

التحدث ببطء

من التقنيات والأساليب التي تخفف من الخجل والتوتر الذي يشعر فيه الشخص عند المحادثة مع الآخرين أن يقوم بالتحدث ببطء، والتنفّس بعمق، مما يساعده على الشعور بالهدوء والثقة أمام الآخرين.[٢]

مواجهة الخجل

من السهل أن يتجنب الشخص المواقف التي تشعره بالخجل، لكنّ ذلك ليس بالحل الجذري، فالحل الأفضل هو مواجهة هذا الخجل والدخول في جميع المواقف التي يمكن أن يشعر فيها الشخص به، ومحاولة التعامل معها بشكل أفضل مرة بعد مرة، وفي النهاية سيكون الفرق واضحاً وسيشعر الشخص بالمزيد من الثقة بالنفس والقوة في بناء العلاقات.[٣]

المراجع

  1. ^ أ ب ت D’Arcy Lyness, “5 Ways to Shake Shyness”، kidshealth.org, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  2. ^ أ ب Paul Chernyak, “How to Go from Shy to Confident”، www.wikihow.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  3. David Shanley (8-7-2018), “7 Ways to Overcome Shyness and Social Anxiety”، psychcentral.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق

مقالات ذات صلة

البدء بالدائرة المقرّبة

يمكن في محاولة للتخلّص من الخجل البدء بدائرة العلاقات الصغيرة والمقرّبة؛ من عائلة وأصدقاء، وممارسة السلوكيات الاجتماعية العامة من نقاشات، وطرح أسئلة، وتبادل وجهات نظر، وتواصل بالعين ولغة جسد واثقة، مما يزيد شعور الثقة والراحة، ثم البدء بنفس الخطوات مع أصدقاء آخرين.[١]

التحضير لبداية الحديث

غالباً ما يكون الجزء الأصعب من الحديث هو بدايته، لذا يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث ويفكر بالطريقة المناسبة لبدء محادثة شخص ما، كالتعريف بنفسه بالبداية، أو تقديم مجاملة، أو طرح بعض الأسئلة للشخص المقابل، مما يمهد الطريق لبداية الحديث والتعامل مع الشخص الآخر.[١]

استغلال الفرص المناسبة والبحث عنها

يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث عن مجموعات ونشاطات اجتماعية يشارك فيها اهتماماته مع الآخرين، والبحث عن العوامل المشتركة فيما بينهم، فغالباً من يشعر الخجلون من الخوف والقلق من الفشل، أومن رأي الآخرين فيهم، مما يجعل هذه المشاعر عائقاً حقيقياً يمنع الشخص من المحاولة.[١]

محاولة تقديم شيء للآخرين

بدل أن يركّز الشخص على مشاعر الخجل والقلق لديه، يمكن أن يصرف انتباهه عن ذلك بالتفكير بما يمكن أن يقدّمه للآخرين؛ من مساعدة أو الاهتمام بهم، ومشاركتهم أنشطتهم وهمومهم، وهي استراتيجية ناجحة تجعل الفرد يشعر بالرضا عن نفسه وتبعده عن التفكير السلبي حول نظرة الآخرين به.[٢]

التحدث ببطء

من التقنيات والأساليب التي تخفف من الخجل والتوتر الذي يشعر فيه الشخص عند المحادثة مع الآخرين أن يقوم بالتحدث ببطء، والتنفّس بعمق، مما يساعده على الشعور بالهدوء والثقة أمام الآخرين.[٢]

مواجهة الخجل

من السهل أن يتجنب الشخص المواقف التي تشعره بالخجل، لكنّ ذلك ليس بالحل الجذري، فالحل الأفضل هو مواجهة هذا الخجل والدخول في جميع المواقف التي يمكن أن يشعر فيها الشخص به، ومحاولة التعامل معها بشكل أفضل مرة بعد مرة، وفي النهاية سيكون الفرق واضحاً وسيشعر الشخص بالمزيد من الثقة بالنفس والقوة في بناء العلاقات.[٣]

المراجع

  1. ^ أ ب ت D’Arcy Lyness, “5 Ways to Shake Shyness”، kidshealth.org, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  2. ^ أ ب Paul Chernyak, “How to Go from Shy to Confident”، www.wikihow.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  3. David Shanley (8-7-2018), “7 Ways to Overcome Shyness and Social Anxiety”، psychcentral.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

البدء بالدائرة المقرّبة

يمكن في محاولة للتخلّص من الخجل البدء بدائرة العلاقات الصغيرة والمقرّبة؛ من عائلة وأصدقاء، وممارسة السلوكيات الاجتماعية العامة من نقاشات، وطرح أسئلة، وتبادل وجهات نظر، وتواصل بالعين ولغة جسد واثقة، مما يزيد شعور الثقة والراحة، ثم البدء بنفس الخطوات مع أصدقاء آخرين.[١]

التحضير لبداية الحديث

غالباً ما يكون الجزء الأصعب من الحديث هو بدايته، لذا يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث ويفكر بالطريقة المناسبة لبدء محادثة شخص ما، كالتعريف بنفسه بالبداية، أو تقديم مجاملة، أو طرح بعض الأسئلة للشخص المقابل، مما يمهد الطريق لبداية الحديث والتعامل مع الشخص الآخر.[١]

استغلال الفرص المناسبة والبحث عنها

يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث عن مجموعات ونشاطات اجتماعية يشارك فيها اهتماماته مع الآخرين، والبحث عن العوامل المشتركة فيما بينهم، فغالباً من يشعر الخجلون من الخوف والقلق من الفشل، أومن رأي الآخرين فيهم، مما يجعل هذه المشاعر عائقاً حقيقياً يمنع الشخص من المحاولة.[١]

محاولة تقديم شيء للآخرين

بدل أن يركّز الشخص على مشاعر الخجل والقلق لديه، يمكن أن يصرف انتباهه عن ذلك بالتفكير بما يمكن أن يقدّمه للآخرين؛ من مساعدة أو الاهتمام بهم، ومشاركتهم أنشطتهم وهمومهم، وهي استراتيجية ناجحة تجعل الفرد يشعر بالرضا عن نفسه وتبعده عن التفكير السلبي حول نظرة الآخرين به.[٢]

التحدث ببطء

من التقنيات والأساليب التي تخفف من الخجل والتوتر الذي يشعر فيه الشخص عند المحادثة مع الآخرين أن يقوم بالتحدث ببطء، والتنفّس بعمق، مما يساعده على الشعور بالهدوء والثقة أمام الآخرين.[٢]

مواجهة الخجل

من السهل أن يتجنب الشخص المواقف التي تشعره بالخجل، لكنّ ذلك ليس بالحل الجذري، فالحل الأفضل هو مواجهة هذا الخجل والدخول في جميع المواقف التي يمكن أن يشعر فيها الشخص به، ومحاولة التعامل معها بشكل أفضل مرة بعد مرة، وفي النهاية سيكون الفرق واضحاً وسيشعر الشخص بالمزيد من الثقة بالنفس والقوة في بناء العلاقات.[٣]

المراجع

  1. ^ أ ب ت D’Arcy Lyness, “5 Ways to Shake Shyness”، kidshealth.org, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  2. ^ أ ب Paul Chernyak, “How to Go from Shy to Confident”، www.wikihow.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  3. David Shanley (8-7-2018), “7 Ways to Overcome Shyness and Social Anxiety”، psychcentral.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق

البدء بالدائرة المقرّبة

يمكن في محاولة للتخلّص من الخجل البدء بدائرة العلاقات الصغيرة والمقرّبة؛ من عائلة وأصدقاء، وممارسة السلوكيات الاجتماعية العامة من نقاشات، وطرح أسئلة، وتبادل وجهات نظر، وتواصل بالعين ولغة جسد واثقة، مما يزيد شعور الثقة والراحة، ثم البدء بنفس الخطوات مع أصدقاء آخرين.[١]

التحضير لبداية الحديث

غالباً ما يكون الجزء الأصعب من الحديث هو بدايته، لذا يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث ويفكر بالطريقة المناسبة لبدء محادثة شخص ما، كالتعريف بنفسه بالبداية، أو تقديم مجاملة، أو طرح بعض الأسئلة للشخص المقابل، مما يمهد الطريق لبداية الحديث والتعامل مع الشخص الآخر.[١]

استغلال الفرص المناسبة والبحث عنها

يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث عن مجموعات ونشاطات اجتماعية يشارك فيها اهتماماته مع الآخرين، والبحث عن العوامل المشتركة فيما بينهم، فغالباً من يشعر الخجلون من الخوف والقلق من الفشل، أومن رأي الآخرين فيهم، مما يجعل هذه المشاعر عائقاً حقيقياً يمنع الشخص من المحاولة.[١]

محاولة تقديم شيء للآخرين

بدل أن يركّز الشخص على مشاعر الخجل والقلق لديه، يمكن أن يصرف انتباهه عن ذلك بالتفكير بما يمكن أن يقدّمه للآخرين؛ من مساعدة أو الاهتمام بهم، ومشاركتهم أنشطتهم وهمومهم، وهي استراتيجية ناجحة تجعل الفرد يشعر بالرضا عن نفسه وتبعده عن التفكير السلبي حول نظرة الآخرين به.[٢]

التحدث ببطء

من التقنيات والأساليب التي تخفف من الخجل والتوتر الذي يشعر فيه الشخص عند المحادثة مع الآخرين أن يقوم بالتحدث ببطء، والتنفّس بعمق، مما يساعده على الشعور بالهدوء والثقة أمام الآخرين.[٢]

مواجهة الخجل

من السهل أن يتجنب الشخص المواقف التي تشعره بالخجل، لكنّ ذلك ليس بالحل الجذري، فالحل الأفضل هو مواجهة هذا الخجل والدخول في جميع المواقف التي يمكن أن يشعر فيها الشخص به، ومحاولة التعامل معها بشكل أفضل مرة بعد مرة، وفي النهاية سيكون الفرق واضحاً وسيشعر الشخص بالمزيد من الثقة بالنفس والقوة في بناء العلاقات.[٣]

المراجع

  1. ^ أ ب ت D’Arcy Lyness, “5 Ways to Shake Shyness”، kidshealth.org, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  2. ^ أ ب Paul Chernyak, “How to Go from Shy to Confident”، www.wikihow.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  3. David Shanley (8-7-2018), “7 Ways to Overcome Shyness and Social Anxiety”، psychcentral.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق

البدء بالدائرة المقرّبة

يمكن في محاولة للتخلّص من الخجل البدء بدائرة العلاقات الصغيرة والمقرّبة؛ من عائلة وأصدقاء، وممارسة السلوكيات الاجتماعية العامة من نقاشات، وطرح أسئلة، وتبادل وجهات نظر، وتواصل بالعين ولغة جسد واثقة، مما يزيد شعور الثقة والراحة، ثم البدء بنفس الخطوات مع أصدقاء آخرين.[١]

التحضير لبداية الحديث

غالباً ما يكون الجزء الأصعب من الحديث هو بدايته، لذا يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث ويفكر بالطريقة المناسبة لبدء محادثة شخص ما، كالتعريف بنفسه بالبداية، أو تقديم مجاملة، أو طرح بعض الأسئلة للشخص المقابل، مما يمهد الطريق لبداية الحديث والتعامل مع الشخص الآخر.[١]

استغلال الفرص المناسبة والبحث عنها

يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث عن مجموعات ونشاطات اجتماعية يشارك فيها اهتماماته مع الآخرين، والبحث عن العوامل المشتركة فيما بينهم، فغالباً من يشعر الخجلون من الخوف والقلق من الفشل، أومن رأي الآخرين فيهم، مما يجعل هذه المشاعر عائقاً حقيقياً يمنع الشخص من المحاولة.[١]

محاولة تقديم شيء للآخرين

بدل أن يركّز الشخص على مشاعر الخجل والقلق لديه، يمكن أن يصرف انتباهه عن ذلك بالتفكير بما يمكن أن يقدّمه للآخرين؛ من مساعدة أو الاهتمام بهم، ومشاركتهم أنشطتهم وهمومهم، وهي استراتيجية ناجحة تجعل الفرد يشعر بالرضا عن نفسه وتبعده عن التفكير السلبي حول نظرة الآخرين به.[٢]

التحدث ببطء

من التقنيات والأساليب التي تخفف من الخجل والتوتر الذي يشعر فيه الشخص عند المحادثة مع الآخرين أن يقوم بالتحدث ببطء، والتنفّس بعمق، مما يساعده على الشعور بالهدوء والثقة أمام الآخرين.[٢]

مواجهة الخجل

من السهل أن يتجنب الشخص المواقف التي تشعره بالخجل، لكنّ ذلك ليس بالحل الجذري، فالحل الأفضل هو مواجهة هذا الخجل والدخول في جميع المواقف التي يمكن أن يشعر فيها الشخص به، ومحاولة التعامل معها بشكل أفضل مرة بعد مرة، وفي النهاية سيكون الفرق واضحاً وسيشعر الشخص بالمزيد من الثقة بالنفس والقوة في بناء العلاقات.[٣]

المراجع

  1. ^ أ ب ت D’Arcy Lyness, “5 Ways to Shake Shyness”، kidshealth.org, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  2. ^ أ ب Paul Chernyak, “How to Go from Shy to Confident”، www.wikihow.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  3. David Shanley (8-7-2018), “7 Ways to Overcome Shyness and Social Anxiety”، psychcentral.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق

البدء بالدائرة المقرّبة

يمكن في محاولة للتخلّص من الخجل البدء بدائرة العلاقات الصغيرة والمقرّبة؛ من عائلة وأصدقاء، وممارسة السلوكيات الاجتماعية العامة من نقاشات، وطرح أسئلة، وتبادل وجهات نظر، وتواصل بالعين ولغة جسد واثقة، مما يزيد شعور الثقة والراحة، ثم البدء بنفس الخطوات مع أصدقاء آخرين.[١]

التحضير لبداية الحديث

غالباً ما يكون الجزء الأصعب من الحديث هو بدايته، لذا يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث ويفكر بالطريقة المناسبة لبدء محادثة شخص ما، كالتعريف بنفسه بالبداية، أو تقديم مجاملة، أو طرح بعض الأسئلة للشخص المقابل، مما يمهد الطريق لبداية الحديث والتعامل مع الشخص الآخر.[١]

استغلال الفرص المناسبة والبحث عنها

يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث عن مجموعات ونشاطات اجتماعية يشارك فيها اهتماماته مع الآخرين، والبحث عن العوامل المشتركة فيما بينهم، فغالباً من يشعر الخجلون من الخوف والقلق من الفشل، أومن رأي الآخرين فيهم، مما يجعل هذه المشاعر عائقاً حقيقياً يمنع الشخص من المحاولة.[١]

محاولة تقديم شيء للآخرين

بدل أن يركّز الشخص على مشاعر الخجل والقلق لديه، يمكن أن يصرف انتباهه عن ذلك بالتفكير بما يمكن أن يقدّمه للآخرين؛ من مساعدة أو الاهتمام بهم، ومشاركتهم أنشطتهم وهمومهم، وهي استراتيجية ناجحة تجعل الفرد يشعر بالرضا عن نفسه وتبعده عن التفكير السلبي حول نظرة الآخرين به.[٢]

التحدث ببطء

من التقنيات والأساليب التي تخفف من الخجل والتوتر الذي يشعر فيه الشخص عند المحادثة مع الآخرين أن يقوم بالتحدث ببطء، والتنفّس بعمق، مما يساعده على الشعور بالهدوء والثقة أمام الآخرين.[٢]

مواجهة الخجل

من السهل أن يتجنب الشخص المواقف التي تشعره بالخجل، لكنّ ذلك ليس بالحل الجذري، فالحل الأفضل هو مواجهة هذا الخجل والدخول في جميع المواقف التي يمكن أن يشعر فيها الشخص به، ومحاولة التعامل معها بشكل أفضل مرة بعد مرة، وفي النهاية سيكون الفرق واضحاً وسيشعر الشخص بالمزيد من الثقة بالنفس والقوة في بناء العلاقات.[٣]

المراجع

  1. ^ أ ب ت D’Arcy Lyness, “5 Ways to Shake Shyness”، kidshealth.org, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  2. ^ أ ب Paul Chernyak, “How to Go from Shy to Confident”، www.wikihow.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  3. David Shanley (8-7-2018), “7 Ways to Overcome Shyness and Social Anxiety”، psychcentral.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

البدء بالدائرة المقرّبة

يمكن في محاولة للتخلّص من الخجل البدء بدائرة العلاقات الصغيرة والمقرّبة؛ من عائلة وأصدقاء، وممارسة السلوكيات الاجتماعية العامة من نقاشات، وطرح أسئلة، وتبادل وجهات نظر، وتواصل بالعين ولغة جسد واثقة، مما يزيد شعور الثقة والراحة، ثم البدء بنفس الخطوات مع أصدقاء آخرين.[١]

التحضير لبداية الحديث

غالباً ما يكون الجزء الأصعب من الحديث هو بدايته، لذا يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث ويفكر بالطريقة المناسبة لبدء محادثة شخص ما، كالتعريف بنفسه بالبداية، أو تقديم مجاملة، أو طرح بعض الأسئلة للشخص المقابل، مما يمهد الطريق لبداية الحديث والتعامل مع الشخص الآخر.[١]

استغلال الفرص المناسبة والبحث عنها

يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث عن مجموعات ونشاطات اجتماعية يشارك فيها اهتماماته مع الآخرين، والبحث عن العوامل المشتركة فيما بينهم، فغالباً من يشعر الخجلون من الخوف والقلق من الفشل، أومن رأي الآخرين فيهم، مما يجعل هذه المشاعر عائقاً حقيقياً يمنع الشخص من المحاولة.[١]

محاولة تقديم شيء للآخرين

بدل أن يركّز الشخص على مشاعر الخجل والقلق لديه، يمكن أن يصرف انتباهه عن ذلك بالتفكير بما يمكن أن يقدّمه للآخرين؛ من مساعدة أو الاهتمام بهم، ومشاركتهم أنشطتهم وهمومهم، وهي استراتيجية ناجحة تجعل الفرد يشعر بالرضا عن نفسه وتبعده عن التفكير السلبي حول نظرة الآخرين به.[٢]

التحدث ببطء

من التقنيات والأساليب التي تخفف من الخجل والتوتر الذي يشعر فيه الشخص عند المحادثة مع الآخرين أن يقوم بالتحدث ببطء، والتنفّس بعمق، مما يساعده على الشعور بالهدوء والثقة أمام الآخرين.[٢]

مواجهة الخجل

من السهل أن يتجنب الشخص المواقف التي تشعره بالخجل، لكنّ ذلك ليس بالحل الجذري، فالحل الأفضل هو مواجهة هذا الخجل والدخول في جميع المواقف التي يمكن أن يشعر فيها الشخص به، ومحاولة التعامل معها بشكل أفضل مرة بعد مرة، وفي النهاية سيكون الفرق واضحاً وسيشعر الشخص بالمزيد من الثقة بالنفس والقوة في بناء العلاقات.[٣]

المراجع

  1. ^ أ ب ت D’Arcy Lyness, “5 Ways to Shake Shyness”، kidshealth.org, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  2. ^ أ ب Paul Chernyak, “How to Go from Shy to Confident”، www.wikihow.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  3. David Shanley (8-7-2018), “7 Ways to Overcome Shyness and Social Anxiety”، psychcentral.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

البدء بالدائرة المقرّبة

يمكن في محاولة للتخلّص من الخجل البدء بدائرة العلاقات الصغيرة والمقرّبة؛ من عائلة وأصدقاء، وممارسة السلوكيات الاجتماعية العامة من نقاشات، وطرح أسئلة، وتبادل وجهات نظر، وتواصل بالعين ولغة جسد واثقة، مما يزيد شعور الثقة والراحة، ثم البدء بنفس الخطوات مع أصدقاء آخرين.[١]

التحضير لبداية الحديث

غالباً ما يكون الجزء الأصعب من الحديث هو بدايته، لذا يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث ويفكر بالطريقة المناسبة لبدء محادثة شخص ما، كالتعريف بنفسه بالبداية، أو تقديم مجاملة، أو طرح بعض الأسئلة للشخص المقابل، مما يمهد الطريق لبداية الحديث والتعامل مع الشخص الآخر.[١]

استغلال الفرص المناسبة والبحث عنها

يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث عن مجموعات ونشاطات اجتماعية يشارك فيها اهتماماته مع الآخرين، والبحث عن العوامل المشتركة فيما بينهم، فغالباً من يشعر الخجلون من الخوف والقلق من الفشل، أومن رأي الآخرين فيهم، مما يجعل هذه المشاعر عائقاً حقيقياً يمنع الشخص من المحاولة.[١]

محاولة تقديم شيء للآخرين

بدل أن يركّز الشخص على مشاعر الخجل والقلق لديه، يمكن أن يصرف انتباهه عن ذلك بالتفكير بما يمكن أن يقدّمه للآخرين؛ من مساعدة أو الاهتمام بهم، ومشاركتهم أنشطتهم وهمومهم، وهي استراتيجية ناجحة تجعل الفرد يشعر بالرضا عن نفسه وتبعده عن التفكير السلبي حول نظرة الآخرين به.[٢]

التحدث ببطء

من التقنيات والأساليب التي تخفف من الخجل والتوتر الذي يشعر فيه الشخص عند المحادثة مع الآخرين أن يقوم بالتحدث ببطء، والتنفّس بعمق، مما يساعده على الشعور بالهدوء والثقة أمام الآخرين.[٢]

مواجهة الخجل

من السهل أن يتجنب الشخص المواقف التي تشعره بالخجل، لكنّ ذلك ليس بالحل الجذري، فالحل الأفضل هو مواجهة هذا الخجل والدخول في جميع المواقف التي يمكن أن يشعر فيها الشخص به، ومحاولة التعامل معها بشكل أفضل مرة بعد مرة، وفي النهاية سيكون الفرق واضحاً وسيشعر الشخص بالمزيد من الثقة بالنفس والقوة في بناء العلاقات.[٣]

المراجع

  1. ^ أ ب ت D’Arcy Lyness, “5 Ways to Shake Shyness”، kidshealth.org, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  2. ^ أ ب Paul Chernyak, “How to Go from Shy to Confident”، www.wikihow.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  3. David Shanley (8-7-2018), “7 Ways to Overcome Shyness and Social Anxiety”، psychcentral.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق

مقالات ذات صلة

البدء بالدائرة المقرّبة

يمكن في محاولة للتخلّص من الخجل البدء بدائرة العلاقات الصغيرة والمقرّبة؛ من عائلة وأصدقاء، وممارسة السلوكيات الاجتماعية العامة من نقاشات، وطرح أسئلة، وتبادل وجهات نظر، وتواصل بالعين ولغة جسد واثقة، مما يزيد شعور الثقة والراحة، ثم البدء بنفس الخطوات مع أصدقاء آخرين.[١]

التحضير لبداية الحديث

غالباً ما يكون الجزء الأصعب من الحديث هو بدايته، لذا يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث ويفكر بالطريقة المناسبة لبدء محادثة شخص ما، كالتعريف بنفسه بالبداية، أو تقديم مجاملة، أو طرح بعض الأسئلة للشخص المقابل، مما يمهد الطريق لبداية الحديث والتعامل مع الشخص الآخر.[١]

استغلال الفرص المناسبة والبحث عنها

يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث عن مجموعات ونشاطات اجتماعية يشارك فيها اهتماماته مع الآخرين، والبحث عن العوامل المشتركة فيما بينهم، فغالباً من يشعر الخجلون من الخوف والقلق من الفشل، أومن رأي الآخرين فيهم، مما يجعل هذه المشاعر عائقاً حقيقياً يمنع الشخص من المحاولة.[١]

محاولة تقديم شيء للآخرين

بدل أن يركّز الشخص على مشاعر الخجل والقلق لديه، يمكن أن يصرف انتباهه عن ذلك بالتفكير بما يمكن أن يقدّمه للآخرين؛ من مساعدة أو الاهتمام بهم، ومشاركتهم أنشطتهم وهمومهم، وهي استراتيجية ناجحة تجعل الفرد يشعر بالرضا عن نفسه وتبعده عن التفكير السلبي حول نظرة الآخرين به.[٢]

التحدث ببطء

من التقنيات والأساليب التي تخفف من الخجل والتوتر الذي يشعر فيه الشخص عند المحادثة مع الآخرين أن يقوم بالتحدث ببطء، والتنفّس بعمق، مما يساعده على الشعور بالهدوء والثقة أمام الآخرين.[٢]

مواجهة الخجل

من السهل أن يتجنب الشخص المواقف التي تشعره بالخجل، لكنّ ذلك ليس بالحل الجذري، فالحل الأفضل هو مواجهة هذا الخجل والدخول في جميع المواقف التي يمكن أن يشعر فيها الشخص به، ومحاولة التعامل معها بشكل أفضل مرة بعد مرة، وفي النهاية سيكون الفرق واضحاً وسيشعر الشخص بالمزيد من الثقة بالنفس والقوة في بناء العلاقات.[٣]

المراجع

  1. ^ أ ب ت D’Arcy Lyness, “5 Ways to Shake Shyness”، kidshealth.org, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  2. ^ أ ب Paul Chernyak, “How to Go from Shy to Confident”، www.wikihow.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  3. David Shanley (8-7-2018), “7 Ways to Overcome Shyness and Social Anxiety”، psychcentral.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق

البدء بالدائرة المقرّبة

يمكن في محاولة للتخلّص من الخجل البدء بدائرة العلاقات الصغيرة والمقرّبة؛ من عائلة وأصدقاء، وممارسة السلوكيات الاجتماعية العامة من نقاشات، وطرح أسئلة، وتبادل وجهات نظر، وتواصل بالعين ولغة جسد واثقة، مما يزيد شعور الثقة والراحة، ثم البدء بنفس الخطوات مع أصدقاء آخرين.[١]

التحضير لبداية الحديث

غالباً ما يكون الجزء الأصعب من الحديث هو بدايته، لذا يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث ويفكر بالطريقة المناسبة لبدء محادثة شخص ما، كالتعريف بنفسه بالبداية، أو تقديم مجاملة، أو طرح بعض الأسئلة للشخص المقابل، مما يمهد الطريق لبداية الحديث والتعامل مع الشخص الآخر.[١]

استغلال الفرص المناسبة والبحث عنها

يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث عن مجموعات ونشاطات اجتماعية يشارك فيها اهتماماته مع الآخرين، والبحث عن العوامل المشتركة فيما بينهم، فغالباً من يشعر الخجلون من الخوف والقلق من الفشل، أومن رأي الآخرين فيهم، مما يجعل هذه المشاعر عائقاً حقيقياً يمنع الشخص من المحاولة.[١]

محاولة تقديم شيء للآخرين

بدل أن يركّز الشخص على مشاعر الخجل والقلق لديه، يمكن أن يصرف انتباهه عن ذلك بالتفكير بما يمكن أن يقدّمه للآخرين؛ من مساعدة أو الاهتمام بهم، ومشاركتهم أنشطتهم وهمومهم، وهي استراتيجية ناجحة تجعل الفرد يشعر بالرضا عن نفسه وتبعده عن التفكير السلبي حول نظرة الآخرين به.[٢]

التحدث ببطء

من التقنيات والأساليب التي تخفف من الخجل والتوتر الذي يشعر فيه الشخص عند المحادثة مع الآخرين أن يقوم بالتحدث ببطء، والتنفّس بعمق، مما يساعده على الشعور بالهدوء والثقة أمام الآخرين.[٢]

مواجهة الخجل

من السهل أن يتجنب الشخص المواقف التي تشعره بالخجل، لكنّ ذلك ليس بالحل الجذري، فالحل الأفضل هو مواجهة هذا الخجل والدخول في جميع المواقف التي يمكن أن يشعر فيها الشخص به، ومحاولة التعامل معها بشكل أفضل مرة بعد مرة، وفي النهاية سيكون الفرق واضحاً وسيشعر الشخص بالمزيد من الثقة بالنفس والقوة في بناء العلاقات.[٣]

المراجع

  1. ^ أ ب ت D’Arcy Lyness, “5 Ways to Shake Shyness”، kidshealth.org, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  2. ^ أ ب Paul Chernyak, “How to Go from Shy to Confident”، www.wikihow.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  3. David Shanley (8-7-2018), “7 Ways to Overcome Shyness and Social Anxiety”، psychcentral.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق

البدء بالدائرة المقرّبة

يمكن في محاولة للتخلّص من الخجل البدء بدائرة العلاقات الصغيرة والمقرّبة؛ من عائلة وأصدقاء، وممارسة السلوكيات الاجتماعية العامة من نقاشات، وطرح أسئلة، وتبادل وجهات نظر، وتواصل بالعين ولغة جسد واثقة، مما يزيد شعور الثقة والراحة، ثم البدء بنفس الخطوات مع أصدقاء آخرين.[١]

التحضير لبداية الحديث

غالباً ما يكون الجزء الأصعب من الحديث هو بدايته، لذا يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث ويفكر بالطريقة المناسبة لبدء محادثة شخص ما، كالتعريف بنفسه بالبداية، أو تقديم مجاملة، أو طرح بعض الأسئلة للشخص المقابل، مما يمهد الطريق لبداية الحديث والتعامل مع الشخص الآخر.[١]

استغلال الفرص المناسبة والبحث عنها

يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث عن مجموعات ونشاطات اجتماعية يشارك فيها اهتماماته مع الآخرين، والبحث عن العوامل المشتركة فيما بينهم، فغالباً من يشعر الخجلون من الخوف والقلق من الفشل، أومن رأي الآخرين فيهم، مما يجعل هذه المشاعر عائقاً حقيقياً يمنع الشخص من المحاولة.[١]

محاولة تقديم شيء للآخرين

بدل أن يركّز الشخص على مشاعر الخجل والقلق لديه، يمكن أن يصرف انتباهه عن ذلك بالتفكير بما يمكن أن يقدّمه للآخرين؛ من مساعدة أو الاهتمام بهم، ومشاركتهم أنشطتهم وهمومهم، وهي استراتيجية ناجحة تجعل الفرد يشعر بالرضا عن نفسه وتبعده عن التفكير السلبي حول نظرة الآخرين به.[٢]

التحدث ببطء

من التقنيات والأساليب التي تخفف من الخجل والتوتر الذي يشعر فيه الشخص عند المحادثة مع الآخرين أن يقوم بالتحدث ببطء، والتنفّس بعمق، مما يساعده على الشعور بالهدوء والثقة أمام الآخرين.[٢]

مواجهة الخجل

من السهل أن يتجنب الشخص المواقف التي تشعره بالخجل، لكنّ ذلك ليس بالحل الجذري، فالحل الأفضل هو مواجهة هذا الخجل والدخول في جميع المواقف التي يمكن أن يشعر فيها الشخص به، ومحاولة التعامل معها بشكل أفضل مرة بعد مرة، وفي النهاية سيكون الفرق واضحاً وسيشعر الشخص بالمزيد من الثقة بالنفس والقوة في بناء العلاقات.[٣]

المراجع

  1. ^ أ ب ت D’Arcy Lyness, “5 Ways to Shake Shyness”، kidshealth.org, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  2. ^ أ ب Paul Chernyak, “How to Go from Shy to Confident”، www.wikihow.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  3. David Shanley (8-7-2018), “7 Ways to Overcome Shyness and Social Anxiety”، psychcentral.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق

مقالات ذات صلة

البدء بالدائرة المقرّبة

يمكن في محاولة للتخلّص من الخجل البدء بدائرة العلاقات الصغيرة والمقرّبة؛ من عائلة وأصدقاء، وممارسة السلوكيات الاجتماعية العامة من نقاشات، وطرح أسئلة، وتبادل وجهات نظر، وتواصل بالعين ولغة جسد واثقة، مما يزيد شعور الثقة والراحة، ثم البدء بنفس الخطوات مع أصدقاء آخرين.[١]

التحضير لبداية الحديث

غالباً ما يكون الجزء الأصعب من الحديث هو بدايته، لذا يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث ويفكر بالطريقة المناسبة لبدء محادثة شخص ما، كالتعريف بنفسه بالبداية، أو تقديم مجاملة، أو طرح بعض الأسئلة للشخص المقابل، مما يمهد الطريق لبداية الحديث والتعامل مع الشخص الآخر.[١]

استغلال الفرص المناسبة والبحث عنها

يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث عن مجموعات ونشاطات اجتماعية يشارك فيها اهتماماته مع الآخرين، والبحث عن العوامل المشتركة فيما بينهم، فغالباً من يشعر الخجلون من الخوف والقلق من الفشل، أومن رأي الآخرين فيهم، مما يجعل هذه المشاعر عائقاً حقيقياً يمنع الشخص من المحاولة.[١]

محاولة تقديم شيء للآخرين

بدل أن يركّز الشخص على مشاعر الخجل والقلق لديه، يمكن أن يصرف انتباهه عن ذلك بالتفكير بما يمكن أن يقدّمه للآخرين؛ من مساعدة أو الاهتمام بهم، ومشاركتهم أنشطتهم وهمومهم، وهي استراتيجية ناجحة تجعل الفرد يشعر بالرضا عن نفسه وتبعده عن التفكير السلبي حول نظرة الآخرين به.[٢]

التحدث ببطء

من التقنيات والأساليب التي تخفف من الخجل والتوتر الذي يشعر فيه الشخص عند المحادثة مع الآخرين أن يقوم بالتحدث ببطء، والتنفّس بعمق، مما يساعده على الشعور بالهدوء والثقة أمام الآخرين.[٢]

مواجهة الخجل

من السهل أن يتجنب الشخص المواقف التي تشعره بالخجل، لكنّ ذلك ليس بالحل الجذري، فالحل الأفضل هو مواجهة هذا الخجل والدخول في جميع المواقف التي يمكن أن يشعر فيها الشخص به، ومحاولة التعامل معها بشكل أفضل مرة بعد مرة، وفي النهاية سيكون الفرق واضحاً وسيشعر الشخص بالمزيد من الثقة بالنفس والقوة في بناء العلاقات.[٣]

المراجع

  1. ^ أ ب ت D’Arcy Lyness, “5 Ways to Shake Shyness”، kidshealth.org, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  2. ^ أ ب Paul Chernyak, “How to Go from Shy to Confident”، www.wikihow.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  3. David Shanley (8-7-2018), “7 Ways to Overcome Shyness and Social Anxiety”، psychcentral.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

البدء بالدائرة المقرّبة

يمكن في محاولة للتخلّص من الخجل البدء بدائرة العلاقات الصغيرة والمقرّبة؛ من عائلة وأصدقاء، وممارسة السلوكيات الاجتماعية العامة من نقاشات، وطرح أسئلة، وتبادل وجهات نظر، وتواصل بالعين ولغة جسد واثقة، مما يزيد شعور الثقة والراحة، ثم البدء بنفس الخطوات مع أصدقاء آخرين.[١]

التحضير لبداية الحديث

غالباً ما يكون الجزء الأصعب من الحديث هو بدايته، لذا يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث ويفكر بالطريقة المناسبة لبدء محادثة شخص ما، كالتعريف بنفسه بالبداية، أو تقديم مجاملة، أو طرح بعض الأسئلة للشخص المقابل، مما يمهد الطريق لبداية الحديث والتعامل مع الشخص الآخر.[١]

استغلال الفرص المناسبة والبحث عنها

يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث عن مجموعات ونشاطات اجتماعية يشارك فيها اهتماماته مع الآخرين، والبحث عن العوامل المشتركة فيما بينهم، فغالباً من يشعر الخجلون من الخوف والقلق من الفشل، أومن رأي الآخرين فيهم، مما يجعل هذه المشاعر عائقاً حقيقياً يمنع الشخص من المحاولة.[١]

محاولة تقديم شيء للآخرين

بدل أن يركّز الشخص على مشاعر الخجل والقلق لديه، يمكن أن يصرف انتباهه عن ذلك بالتفكير بما يمكن أن يقدّمه للآخرين؛ من مساعدة أو الاهتمام بهم، ومشاركتهم أنشطتهم وهمومهم، وهي استراتيجية ناجحة تجعل الفرد يشعر بالرضا عن نفسه وتبعده عن التفكير السلبي حول نظرة الآخرين به.[٢]

التحدث ببطء

من التقنيات والأساليب التي تخفف من الخجل والتوتر الذي يشعر فيه الشخص عند المحادثة مع الآخرين أن يقوم بالتحدث ببطء، والتنفّس بعمق، مما يساعده على الشعور بالهدوء والثقة أمام الآخرين.[٢]

مواجهة الخجل

من السهل أن يتجنب الشخص المواقف التي تشعره بالخجل، لكنّ ذلك ليس بالحل الجذري، فالحل الأفضل هو مواجهة هذا الخجل والدخول في جميع المواقف التي يمكن أن يشعر فيها الشخص به، ومحاولة التعامل معها بشكل أفضل مرة بعد مرة، وفي النهاية سيكون الفرق واضحاً وسيشعر الشخص بالمزيد من الثقة بالنفس والقوة في بناء العلاقات.[٣]

المراجع

  1. ^ أ ب ت D’Arcy Lyness, “5 Ways to Shake Shyness”، kidshealth.org, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  2. ^ أ ب Paul Chernyak, “How to Go from Shy to Confident”، www.wikihow.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  3. David Shanley (8-7-2018), “7 Ways to Overcome Shyness and Social Anxiety”، psychcentral.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

البدء بالدائرة المقرّبة

يمكن في محاولة للتخلّص من الخجل البدء بدائرة العلاقات الصغيرة والمقرّبة؛ من عائلة وأصدقاء، وممارسة السلوكيات الاجتماعية العامة من نقاشات، وطرح أسئلة، وتبادل وجهات نظر، وتواصل بالعين ولغة جسد واثقة، مما يزيد شعور الثقة والراحة، ثم البدء بنفس الخطوات مع أصدقاء آخرين.[١]

التحضير لبداية الحديث

غالباً ما يكون الجزء الأصعب من الحديث هو بدايته، لذا يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث ويفكر بالطريقة المناسبة لبدء محادثة شخص ما، كالتعريف بنفسه بالبداية، أو تقديم مجاملة، أو طرح بعض الأسئلة للشخص المقابل، مما يمهد الطريق لبداية الحديث والتعامل مع الشخص الآخر.[١]

استغلال الفرص المناسبة والبحث عنها

يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث عن مجموعات ونشاطات اجتماعية يشارك فيها اهتماماته مع الآخرين، والبحث عن العوامل المشتركة فيما بينهم، فغالباً من يشعر الخجلون من الخوف والقلق من الفشل، أومن رأي الآخرين فيهم، مما يجعل هذه المشاعر عائقاً حقيقياً يمنع الشخص من المحاولة.[١]

محاولة تقديم شيء للآخرين

بدل أن يركّز الشخص على مشاعر الخجل والقلق لديه، يمكن أن يصرف انتباهه عن ذلك بالتفكير بما يمكن أن يقدّمه للآخرين؛ من مساعدة أو الاهتمام بهم، ومشاركتهم أنشطتهم وهمومهم، وهي استراتيجية ناجحة تجعل الفرد يشعر بالرضا عن نفسه وتبعده عن التفكير السلبي حول نظرة الآخرين به.[٢]

التحدث ببطء

من التقنيات والأساليب التي تخفف من الخجل والتوتر الذي يشعر فيه الشخص عند المحادثة مع الآخرين أن يقوم بالتحدث ببطء، والتنفّس بعمق، مما يساعده على الشعور بالهدوء والثقة أمام الآخرين.[٢]

مواجهة الخجل

من السهل أن يتجنب الشخص المواقف التي تشعره بالخجل، لكنّ ذلك ليس بالحل الجذري، فالحل الأفضل هو مواجهة هذا الخجل والدخول في جميع المواقف التي يمكن أن يشعر فيها الشخص به، ومحاولة التعامل معها بشكل أفضل مرة بعد مرة، وفي النهاية سيكون الفرق واضحاً وسيشعر الشخص بالمزيد من الثقة بالنفس والقوة في بناء العلاقات.[٣]

المراجع

  1. ^ أ ب ت D’Arcy Lyness, “5 Ways to Shake Shyness”، kidshealth.org, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  2. ^ أ ب Paul Chernyak, “How to Go from Shy to Confident”، www.wikihow.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  3. David Shanley (8-7-2018), “7 Ways to Overcome Shyness and Social Anxiety”، psychcentral.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

البدء بالدائرة المقرّبة

يمكن في محاولة للتخلّص من الخجل البدء بدائرة العلاقات الصغيرة والمقرّبة؛ من عائلة وأصدقاء، وممارسة السلوكيات الاجتماعية العامة من نقاشات، وطرح أسئلة، وتبادل وجهات نظر، وتواصل بالعين ولغة جسد واثقة، مما يزيد شعور الثقة والراحة، ثم البدء بنفس الخطوات مع أصدقاء آخرين.[١]

التحضير لبداية الحديث

غالباً ما يكون الجزء الأصعب من الحديث هو بدايته، لذا يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث ويفكر بالطريقة المناسبة لبدء محادثة شخص ما، كالتعريف بنفسه بالبداية، أو تقديم مجاملة، أو طرح بعض الأسئلة للشخص المقابل، مما يمهد الطريق لبداية الحديث والتعامل مع الشخص الآخر.[١]

استغلال الفرص المناسبة والبحث عنها

يمكن لمن يعاني من الخجل أن يبحث عن مجموعات ونشاطات اجتماعية يشارك فيها اهتماماته مع الآخرين، والبحث عن العوامل المشتركة فيما بينهم، فغالباً من يشعر الخجلون من الخوف والقلق من الفشل، أومن رأي الآخرين فيهم، مما يجعل هذه المشاعر عائقاً حقيقياً يمنع الشخص من المحاولة.[١]

محاولة تقديم شيء للآخرين

بدل أن يركّز الشخص على مشاعر الخجل والقلق لديه، يمكن أن يصرف انتباهه عن ذلك بالتفكير بما يمكن أن يقدّمه للآخرين؛ من مساعدة أو الاهتمام بهم، ومشاركتهم أنشطتهم وهمومهم، وهي استراتيجية ناجحة تجعل الفرد يشعر بالرضا عن نفسه وتبعده عن التفكير السلبي حول نظرة الآخرين به.[٢]

التحدث ببطء

من التقنيات والأساليب التي تخفف من الخجل والتوتر الذي يشعر فيه الشخص عند المحادثة مع الآخرين أن يقوم بالتحدث ببطء، والتنفّس بعمق، مما يساعده على الشعور بالهدوء والثقة أمام الآخرين.[٢]

مواجهة الخجل

من السهل أن يتجنب الشخص المواقف التي تشعره بالخجل، لكنّ ذلك ليس بالحل الجذري، فالحل الأفضل هو مواجهة هذا الخجل والدخول في جميع المواقف التي يمكن أن يشعر فيها الشخص به، ومحاولة التعامل معها بشكل أفضل مرة بعد مرة، وفي النهاية سيكون الفرق واضحاً وسيشعر الشخص بالمزيد من الثقة بالنفس والقوة في بناء العلاقات.[٣]

المراجع

  1. ^ أ ب ت D’Arcy Lyness, “5 Ways to Shake Shyness”، kidshealth.org, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  2. ^ أ ب Paul Chernyak, “How to Go from Shy to Confident”، www.wikihow.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.
  3. David Shanley (8-7-2018), “7 Ways to Overcome Shyness and Social Anxiety”، psychcentral.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى