إذا دمعك جره وماكفته العين
ابجي عيوني حتى اتكفي احزانك
واذا انته اتعبت فد يوم وياي
أمد عمري جسر ما أنكر احسانك
واذا وكتك لواك ومالكيت اخوان
اسطرلك ضلوعي تصير خوانك
واذا انته صرت سالوفة للطيبين
اصيرن هيل كهوة بوسط فنجانك
لدُّنيا جميله إذا وجدتُ صديقاً …يرمي لكَ طوق النجاه حين تشعرُ بالوحده والغرقُ في الأحزان
عندما انا وصديقتى نجتمع ..لــ نصنع “”مصيبة”” وتنجح
يراودني شعور…لا يراود رجال المافيا
يجب أن تهتمّ في اختيار أصدقائك..كما تهتمّ في أناقة ملابسك ..لأنهم صورتك أمام الآخرين !!
جَمِيلُون مِنْ يُقَدرُونْ اأقل الأشِيَاء التِيّ تَفعَلُهَا مِنْ آجَلهُمْ
وحدهم الأصدقاء ؛ بقربهم سعادة تفوق كل التوقعات ، ك سعادتنا حين يهطل المطر!
أنتِ من دخلتي حياتي وأضفتي إليها البسمة
أنت من مسح الدمعة من عيني وأنت من اهتم لامري فكيف أنساكِ
أنتِ من جمعت بيننا أجمل الايام ..
أنتِ من الذين جعلتهم المقربون إلى قلبي أنتِ الذين عندما اتذكر سعادتي معكِ سأبكي
إذا أزعجك مني شيء وأنا لم اقصده رغم اني لم افكر في ازعاجكِ يوماً
اتمنى ان تسامحيني كيف أنساك وأنت في أعماقي
فسأشتاق الى ايامي الجميله معك ..
ولتعلمي أني أحمل في قلبي معزه لا استطيع وصفها وان اخفيتها
سأذكرك وسأظل دوما في شوق لك ولأيامي الجميله معك ..
بأنتظار عودتـــــــــــــك .. صديقتك المحبة لك دومــــــــــا وابــــــــــدا
قلة هم الذين “نحبهم من الأعماق” .. تصفو لهم المودة و”نختارهم” ليجتازوا معنا معبر الدنيا إلى ظلال الجنة .. وصاحب العيون الذي يسافر بين أحرفي الآن من هذه القلة ..كثيرون هم الذين نلتقي بهم فيذهبون ..وقليلون هم الذين يحتكرون الجلوس على ناصية القلب “احتراما” و “حبا” .. ثق أنك من القليلين ..أحبك في الله ..
قلوبنا مدينة نلقى فيها أناساً
سنحتفظ بهم في أعماقنا ..
ولن يتمكن غبار الوقت من
إخفاء ملامحهم ..
وسنظل نصافحهم بشوق و
نحتويهم بحنين ..
جميل أن نحبهم في الله للأبد ..
والأجمل أن يبادلوننا هذا الحب ..
إن الحياة مهما كانت كدر وهموم
وصعبة ومتعبة
يبقى هنالك أمران يجعلان لهاحلاوة ما بعدها حلاوة
إنهما
- ذكر الله*
ودعاء قلب طاهر يحبك في الله،
اللهم اسعد أخي واحفظه في صباحه ومسائه
يا من لا استطيع إخفاء…
شيء عنها…
وعن قلبها النابض…
حباً ونقاءً…
كلما أتذكر الماضي…
أسخر من نفسي…
وتعلوا ضحكاتي…
ع تلك المشاجرات…
التي كنت معك فيها…
ع المواقف التي لم…
ولن كنت أتوقع…
إننا في يوم من الأيام…
سنصبح بمثل هذه الصداقة…
ذلكِ القلب الصافي كماء ٍ عذب يجري في نهر ٍ وسط أزهار .. ذلك القلب الأبيض كبياضُ الثلجِ ونقاؤه
فاقبلي كلماتي هذهِ .. التي هي كلماتٌ من أعماقي .. ذاتَ معنى كبير بالنسبة لي .. فأفهميها وأعتبريها كهدية ٍ
رمزية .. كذكرى جميلة .. وأذكريني عندِ وحدَتكـِ عليّ أُخففُ عنكـِ بهذهِ الكلماتُ الصادقة ولاتحرميني من إبتسامتَكـِ العذبة .. ووجهكـِ البريء .. بحبكـ يا احلى اخت
فيديو رسائل الحمام الزاجل
كيف كان الناس يتراسلون قبل الواتسآب والماسنجر؟ تاريخُ طويلٌ تخفيه هذه الرسائل! فماذا تعرف عنه؟: