علماء

ابن حزم

مقالات ذات صلة

ابن حزم

ابن حزم هو الإمام الفاضل علي بن أحمد بن سعيد بن حزم بن غالب بن صالح بن خلف بن معدان بن سفيان بن يزيد الفارسيّ، وُلِد في مدينة قرطبة الأندلسيّة في شهر رمضان المبارك، وذلك في السابع من شهر تشرين الثاني/نوفمبر من عام 384 هجريّة، حيث نشأ في بيت جاه، وسُلطان، وتعلَّم المعارف، والعلوم إلى أن أصبح من كبار شيوخ عَصره، كما كرَّس نفسه لطلب العلم إلى أن تُوفِّي في شهر شعبان عام 456 هجريّة.[١]

حياة ابن حزم العلميّة

ترعرع ابن حزم منذ نعومة أظافره في قصور الأمراء، والوزراء، وتعلَّم فقه الحياة، وأسرار الشريعة، والحديث، والأدب، والتاريخ، والفلسفة على يد كبار الشيوخ، والعلماء في عَصره، أمثال: أبي علي الحسين بن علي الفاسي، وعبدالله بن يوسف الرهوني، ومسعود بن سليمان أبو الخيار، ومحمد بن الحسن الكنانيّ، وأحمد بن الجسور، وحسان بن مالك، ومن الجدير بالذكر أنّ ما تلقّاه ابن حزم من عِلم جَعَله فقيه الإسلام، وشيخ العلماء، وقد كرّس نفسه للتأليف، وتدريس طلّاب العلم، ومنهم: الحميدي، وعلي بن سعيد العبدري، ويعقوب بن علي بن حزم.[٢]

صفات ابن حزم

اتَّصَفَ ابن حزم بطِيب الأصل، وعُلوّ الهمّة، كما أنّه كان مُستقِلَّ الموقف، وذكيّاً ذا مقدرة عقليّة كبيرة، وذاكرة قويّة، كما أنّه كان مُتَّزِن العاطفة، وشديد الاعتدال، وضابطاً لانفعالاته، وتصرُّفاته، وسريع البديهة، ومُستقيم الرأس، وسليم الفكرة، وبريء الساحة، وعفيف النفس. وبالإضافة إلى ذلك، كان ابن حزم صاحب مقدرة استدلاليّة هائلة، ودقّة في الملاحظة، واستقلال تامٍّ في التفكير، إلّا أنّه من ناحية أخرى كان عنيفاً، وحادَّ المزاج.[٣]

مُؤلَّفات ابن حزم

وضع ابن حزم قَبل وفاته عدداً كبيراً من المُؤلَّفات، والمُصنَّفات؛ منها ما هو موجود حتى الآن، ومنها ما اندثر، وفُقِد مع الزمن، وفيما يلي ذِكر لأهمّها:[٢]

المُصنَّفات الموجودة

وأهمّ هذه المُصنَّفات:

  • الإحكام في أصول الأحكام.
  • أسماء الصحابة والرواة.
  • منظومة في قواعد أصول فقه الظاهریّة.
  • التلخيص لوجوه التخليص.
  • جمهرة أنساب العرب.
  • ديوان ابن حزم.

المُصنَّفات المفقودة

وأهم هذه المُصنَّفات:

  • الإظهار لما شنع على الظاهريّة.
  • أسماء الله الحُسنى.
  • الإملاء في قواعد الفقه.
  • ذكر أوقات الأمراء وأیّامهم بالأندلس.
  • اختصار كلام جالينوس في الأمراض الحادة.

المراجع

  1. ناصر بن صقير بن منصور السفياني ، القواعد الفقهية عند الإمام ابن حزم من خلال كتابه المحلى، صفحة 53-56،111-114. بتصرّف.
  2. ^ أ ب يحيى علي يحيى الدجني، جهود ابن حزم في نقض العهد الجديد، صفحة 20-25، 30-33. بتصرّف.
  3. د.محمد رضوان الداية، ابن حزم القرطبي، صفحة 45-49. بتصرّف.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

مقالات ذات صلة

ابن حزم

ابن حزم هو الإمام الفاضل علي بن أحمد بن سعيد بن حزم بن غالب بن صالح بن خلف بن معدان بن سفيان بن يزيد الفارسيّ، وُلِد في مدينة قرطبة الأندلسيّة في شهر رمضان المبارك، وذلك في السابع من شهر تشرين الثاني/نوفمبر من عام 384 هجريّة، حيث نشأ في بيت جاه، وسُلطان، وتعلَّم المعارف، والعلوم إلى أن أصبح من كبار شيوخ عَصره، كما كرَّس نفسه لطلب العلم إلى أن تُوفِّي في شهر شعبان عام 456 هجريّة.[١]

حياة ابن حزم العلميّة

ترعرع ابن حزم منذ نعومة أظافره في قصور الأمراء، والوزراء، وتعلَّم فقه الحياة، وأسرار الشريعة، والحديث، والأدب، والتاريخ، والفلسفة على يد كبار الشيوخ، والعلماء في عَصره، أمثال: أبي علي الحسين بن علي الفاسي، وعبدالله بن يوسف الرهوني، ومسعود بن سليمان أبو الخيار، ومحمد بن الحسن الكنانيّ، وأحمد بن الجسور، وحسان بن مالك، ومن الجدير بالذكر أنّ ما تلقّاه ابن حزم من عِلم جَعَله فقيه الإسلام، وشيخ العلماء، وقد كرّس نفسه للتأليف، وتدريس طلّاب العلم، ومنهم: الحميدي، وعلي بن سعيد العبدري، ويعقوب بن علي بن حزم.[٢]

صفات ابن حزم

اتَّصَفَ ابن حزم بطِيب الأصل، وعُلوّ الهمّة، كما أنّه كان مُستقِلَّ الموقف، وذكيّاً ذا مقدرة عقليّة كبيرة، وذاكرة قويّة، كما أنّه كان مُتَّزِن العاطفة، وشديد الاعتدال، وضابطاً لانفعالاته، وتصرُّفاته، وسريع البديهة، ومُستقيم الرأس، وسليم الفكرة، وبريء الساحة، وعفيف النفس. وبالإضافة إلى ذلك، كان ابن حزم صاحب مقدرة استدلاليّة هائلة، ودقّة في الملاحظة، واستقلال تامٍّ في التفكير، إلّا أنّه من ناحية أخرى كان عنيفاً، وحادَّ المزاج.[٣]

مُؤلَّفات ابن حزم

وضع ابن حزم قَبل وفاته عدداً كبيراً من المُؤلَّفات، والمُصنَّفات؛ منها ما هو موجود حتى الآن، ومنها ما اندثر، وفُقِد مع الزمن، وفيما يلي ذِكر لأهمّها:[٢]

المُصنَّفات الموجودة

وأهمّ هذه المُصنَّفات:

  • الإحكام في أصول الأحكام.
  • أسماء الصحابة والرواة.
  • منظومة في قواعد أصول فقه الظاهریّة.
  • التلخيص لوجوه التخليص.
  • جمهرة أنساب العرب.
  • ديوان ابن حزم.

المُصنَّفات المفقودة

وأهم هذه المُصنَّفات:

  • الإظهار لما شنع على الظاهريّة.
  • أسماء الله الحُسنى.
  • الإملاء في قواعد الفقه.
  • ذكر أوقات الأمراء وأیّامهم بالأندلس.
  • اختصار كلام جالينوس في الأمراض الحادة.

المراجع

  1. ناصر بن صقير بن منصور السفياني ، القواعد الفقهية عند الإمام ابن حزم من خلال كتابه المحلى، صفحة 53-56،111-114. بتصرّف.
  2. ^ أ ب يحيى علي يحيى الدجني، جهود ابن حزم في نقض العهد الجديد، صفحة 20-25، 30-33. بتصرّف.
  3. د.محمد رضوان الداية، ابن حزم القرطبي، صفحة 45-49. بتصرّف.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

شاهد أيضاً
إغلاق

مقالات ذات صلة

ابن حزم

ابن حزم هو الإمام الفاضل علي بن أحمد بن سعيد بن حزم بن غالب بن صالح بن خلف بن معدان بن سفيان بن يزيد الفارسيّ، وُلِد في مدينة قرطبة الأندلسيّة في شهر رمضان المبارك، وذلك في السابع من شهر تشرين الثاني/نوفمبر من عام 384 هجريّة، حيث نشأ في بيت جاه، وسُلطان، وتعلَّم المعارف، والعلوم إلى أن أصبح من كبار شيوخ عَصره، كما كرَّس نفسه لطلب العلم إلى أن تُوفِّي في شهر شعبان عام 456 هجريّة.[١]

حياة ابن حزم العلميّة

ترعرع ابن حزم منذ نعومة أظافره في قصور الأمراء، والوزراء، وتعلَّم فقه الحياة، وأسرار الشريعة، والحديث، والأدب، والتاريخ، والفلسفة على يد كبار الشيوخ، والعلماء في عَصره، أمثال: أبي علي الحسين بن علي الفاسي، وعبدالله بن يوسف الرهوني، ومسعود بن سليمان أبو الخيار، ومحمد بن الحسن الكنانيّ، وأحمد بن الجسور، وحسان بن مالك، ومن الجدير بالذكر أنّ ما تلقّاه ابن حزم من عِلم جَعَله فقيه الإسلام، وشيخ العلماء، وقد كرّس نفسه للتأليف، وتدريس طلّاب العلم، ومنهم: الحميدي، وعلي بن سعيد العبدري، ويعقوب بن علي بن حزم.[٢]

صفات ابن حزم

اتَّصَفَ ابن حزم بطِيب الأصل، وعُلوّ الهمّة، كما أنّه كان مُستقِلَّ الموقف، وذكيّاً ذا مقدرة عقليّة كبيرة، وذاكرة قويّة، كما أنّه كان مُتَّزِن العاطفة، وشديد الاعتدال، وضابطاً لانفعالاته، وتصرُّفاته، وسريع البديهة، ومُستقيم الرأس، وسليم الفكرة، وبريء الساحة، وعفيف النفس. وبالإضافة إلى ذلك، كان ابن حزم صاحب مقدرة استدلاليّة هائلة، ودقّة في الملاحظة، واستقلال تامٍّ في التفكير، إلّا أنّه من ناحية أخرى كان عنيفاً، وحادَّ المزاج.[٣]

مُؤلَّفات ابن حزم

وضع ابن حزم قَبل وفاته عدداً كبيراً من المُؤلَّفات، والمُصنَّفات؛ منها ما هو موجود حتى الآن، ومنها ما اندثر، وفُقِد مع الزمن، وفيما يلي ذِكر لأهمّها:[٢]

المُصنَّفات الموجودة

وأهمّ هذه المُصنَّفات:

  • الإحكام في أصول الأحكام.
  • أسماء الصحابة والرواة.
  • منظومة في قواعد أصول فقه الظاهریّة.
  • التلخيص لوجوه التخليص.
  • جمهرة أنساب العرب.
  • ديوان ابن حزم.

المُصنَّفات المفقودة

وأهم هذه المُصنَّفات:

  • الإظهار لما شنع على الظاهريّة.
  • أسماء الله الحُسنى.
  • الإملاء في قواعد الفقه.
  • ذكر أوقات الأمراء وأیّامهم بالأندلس.
  • اختصار كلام جالينوس في الأمراض الحادة.

المراجع

  1. ناصر بن صقير بن منصور السفياني ، القواعد الفقهية عند الإمام ابن حزم من خلال كتابه المحلى، صفحة 53-56،111-114. بتصرّف.
  2. ^ أ ب يحيى علي يحيى الدجني، جهود ابن حزم في نقض العهد الجديد، صفحة 20-25، 30-33. بتصرّف.
  3. د.محمد رضوان الداية، ابن حزم القرطبي، صفحة 45-49. بتصرّف.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

شاهد أيضاً
إغلاق

مقالات ذات صلة

ابن حزم

ابن حزم هو الإمام الفاضل علي بن أحمد بن سعيد بن حزم بن غالب بن صالح بن خلف بن معدان بن سفيان بن يزيد الفارسيّ، وُلِد في مدينة قرطبة الأندلسيّة في شهر رمضان المبارك، وذلك في السابع من شهر تشرين الثاني/نوفمبر من عام 384 هجريّة، حيث نشأ في بيت جاه، وسُلطان، وتعلَّم المعارف، والعلوم إلى أن أصبح من كبار شيوخ عَصره، كما كرَّس نفسه لطلب العلم إلى أن تُوفِّي في شهر شعبان عام 456 هجريّة.[١]

حياة ابن حزم العلميّة

ترعرع ابن حزم منذ نعومة أظافره في قصور الأمراء، والوزراء، وتعلَّم فقه الحياة، وأسرار الشريعة، والحديث، والأدب، والتاريخ، والفلسفة على يد كبار الشيوخ، والعلماء في عَصره، أمثال: أبي علي الحسين بن علي الفاسي، وعبدالله بن يوسف الرهوني، ومسعود بن سليمان أبو الخيار، ومحمد بن الحسن الكنانيّ، وأحمد بن الجسور، وحسان بن مالك، ومن الجدير بالذكر أنّ ما تلقّاه ابن حزم من عِلم جَعَله فقيه الإسلام، وشيخ العلماء، وقد كرّس نفسه للتأليف، وتدريس طلّاب العلم، ومنهم: الحميدي، وعلي بن سعيد العبدري، ويعقوب بن علي بن حزم.[٢]

صفات ابن حزم

اتَّصَفَ ابن حزم بطِيب الأصل، وعُلوّ الهمّة، كما أنّه كان مُستقِلَّ الموقف، وذكيّاً ذا مقدرة عقليّة كبيرة، وذاكرة قويّة، كما أنّه كان مُتَّزِن العاطفة، وشديد الاعتدال، وضابطاً لانفعالاته، وتصرُّفاته، وسريع البديهة، ومُستقيم الرأس، وسليم الفكرة، وبريء الساحة، وعفيف النفس. وبالإضافة إلى ذلك، كان ابن حزم صاحب مقدرة استدلاليّة هائلة، ودقّة في الملاحظة، واستقلال تامٍّ في التفكير، إلّا أنّه من ناحية أخرى كان عنيفاً، وحادَّ المزاج.[٣]

مُؤلَّفات ابن حزم

وضع ابن حزم قَبل وفاته عدداً كبيراً من المُؤلَّفات، والمُصنَّفات؛ منها ما هو موجود حتى الآن، ومنها ما اندثر، وفُقِد مع الزمن، وفيما يلي ذِكر لأهمّها:[٢]

المُصنَّفات الموجودة

وأهمّ هذه المُصنَّفات:

  • الإحكام في أصول الأحكام.
  • أسماء الصحابة والرواة.
  • منظومة في قواعد أصول فقه الظاهریّة.
  • التلخيص لوجوه التخليص.
  • جمهرة أنساب العرب.
  • ديوان ابن حزم.

المُصنَّفات المفقودة

وأهم هذه المُصنَّفات:

  • الإظهار لما شنع على الظاهريّة.
  • أسماء الله الحُسنى.
  • الإملاء في قواعد الفقه.
  • ذكر أوقات الأمراء وأیّامهم بالأندلس.
  • اختصار كلام جالينوس في الأمراض الحادة.

المراجع

  1. ناصر بن صقير بن منصور السفياني ، القواعد الفقهية عند الإمام ابن حزم من خلال كتابه المحلى، صفحة 53-56،111-114. بتصرّف.
  2. ^ أ ب يحيى علي يحيى الدجني، جهود ابن حزم في نقض العهد الجديد، صفحة 20-25، 30-33. بتصرّف.
  3. د.محمد رضوان الداية، ابن حزم القرطبي، صفحة 45-49. بتصرّف.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

شاهد أيضاً
إغلاق

مقالات ذات صلة

ابن حزم

ابن حزم هو الإمام الفاضل علي بن أحمد بن سعيد بن حزم بن غالب بن صالح بن خلف بن معدان بن سفيان بن يزيد الفارسيّ، وُلِد في مدينة قرطبة الأندلسيّة في شهر رمضان المبارك، وذلك في السابع من شهر تشرين الثاني/نوفمبر من عام 384 هجريّة، حيث نشأ في بيت جاه، وسُلطان، وتعلَّم المعارف، والعلوم إلى أن أصبح من كبار شيوخ عَصره، كما كرَّس نفسه لطلب العلم إلى أن تُوفِّي في شهر شعبان عام 456 هجريّة.[١]

حياة ابن حزم العلميّة

ترعرع ابن حزم منذ نعومة أظافره في قصور الأمراء، والوزراء، وتعلَّم فقه الحياة، وأسرار الشريعة، والحديث، والأدب، والتاريخ، والفلسفة على يد كبار الشيوخ، والعلماء في عَصره، أمثال: أبي علي الحسين بن علي الفاسي، وعبدالله بن يوسف الرهوني، ومسعود بن سليمان أبو الخيار، ومحمد بن الحسن الكنانيّ، وأحمد بن الجسور، وحسان بن مالك، ومن الجدير بالذكر أنّ ما تلقّاه ابن حزم من عِلم جَعَله فقيه الإسلام، وشيخ العلماء، وقد كرّس نفسه للتأليف، وتدريس طلّاب العلم، ومنهم: الحميدي، وعلي بن سعيد العبدري، ويعقوب بن علي بن حزم.[٢]

صفات ابن حزم

اتَّصَفَ ابن حزم بطِيب الأصل، وعُلوّ الهمّة، كما أنّه كان مُستقِلَّ الموقف، وذكيّاً ذا مقدرة عقليّة كبيرة، وذاكرة قويّة، كما أنّه كان مُتَّزِن العاطفة، وشديد الاعتدال، وضابطاً لانفعالاته، وتصرُّفاته، وسريع البديهة، ومُستقيم الرأس، وسليم الفكرة، وبريء الساحة، وعفيف النفس. وبالإضافة إلى ذلك، كان ابن حزم صاحب مقدرة استدلاليّة هائلة، ودقّة في الملاحظة، واستقلال تامٍّ في التفكير، إلّا أنّه من ناحية أخرى كان عنيفاً، وحادَّ المزاج.[٣]

مُؤلَّفات ابن حزم

وضع ابن حزم قَبل وفاته عدداً كبيراً من المُؤلَّفات، والمُصنَّفات؛ منها ما هو موجود حتى الآن، ومنها ما اندثر، وفُقِد مع الزمن، وفيما يلي ذِكر لأهمّها:[٢]

المُصنَّفات الموجودة

وأهمّ هذه المُصنَّفات:

  • الإحكام في أصول الأحكام.
  • أسماء الصحابة والرواة.
  • منظومة في قواعد أصول فقه الظاهریّة.
  • التلخيص لوجوه التخليص.
  • جمهرة أنساب العرب.
  • ديوان ابن حزم.

المُصنَّفات المفقودة

وأهم هذه المُصنَّفات:

  • الإظهار لما شنع على الظاهريّة.
  • أسماء الله الحُسنى.
  • الإملاء في قواعد الفقه.
  • ذكر أوقات الأمراء وأیّامهم بالأندلس.
  • اختصار كلام جالينوس في الأمراض الحادة.

المراجع

  1. ناصر بن صقير بن منصور السفياني ، القواعد الفقهية عند الإمام ابن حزم من خلال كتابه المحلى، صفحة 53-56،111-114. بتصرّف.
  2. ^ أ ب يحيى علي يحيى الدجني، جهود ابن حزم في نقض العهد الجديد، صفحة 20-25، 30-33. بتصرّف.
  3. د.محمد رضوان الداية، ابن حزم القرطبي، صفحة 45-49. بتصرّف.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى