جديد أهمية الحديث النبوي الشريف في الإسلام

'); }

مقدمة

من عظمة الشّريعة الإسلاميّة وكمالها أنّها جاءت مستندةً في مصادرها وأحكامها على مصدرين مهمّين هما القرآن الكريم، والسّنة النّبويّة المطهّرة، فالنّبي صلّى الله عليه وسلّم قال في الحديث الشّريف (ألا إنّي أوتيت القرآن ومثله معه) فكلّ ما وصلنا من أقوال، وأفعال، وصفات، وتقرير للنّبي عليه الصّلاة والسّلام يندرج تحت مسمّى الحديث النّبوي الشّريف، فهذا الإرث النبوي الثمين الذي وصلنا هو مصدر للتّشريع والتّوجيه الإسلاميّ،.

أهميّة الحديث النبوي في الإسلام

حينما يقول المسلم إنّني أتمسّك بأحاديث النّبوة فهذا يعني أنّه يستند إليها كمنهج حياة، ويتساءل عددٌ من النّاس عن أهميّة الأحاديث النّبوية الشّريفة في الإسلام، والحقيقة إنّ أهميّتها كبيرة تتجلّى في عددٍ من النّقاط نذكر منها:

'); }

Exit mobile version