محتويات
'); }
أهمية قراءة القصص بالنسبة للطفل
تمرين الدماغ
تعتبر القراءة من المهام الأكثر تعقيداً بالنسبة للدماغ مقارنةَ بمشاهدة التلفاز مثلاً؛ حيث يمكن للقراءة تقوية وتعزيز الاتصالات في الدماغ وبناء روابط جديدة فيه.[١]
تطوير المهارات اللغوية
تساعد قراءة القصص الأطفال على تحسين مستواهم في القراءة، كما تحسّن القراءة المفردات والمهارات اللغوية عند الطفل؛ إذ يتعلم كلمات جديدة لا شعورياً أثناء القراءة، كما يكتسب القدرة على صياغة الجمل وكيفية استخدام الكلمات والسمات اللغوية بشكل فعّال في كتاباته ومحادثاته.[١]
تحفيز خيال الطفل
يحوّل الدماغ عند القراءة المعلومات المقروءة إلى صور ذهنية، كما تسمح للطفل بتخيل شعور الشخصية في القصة، ليستحضر هذه المعلومات والمعرفة لاحقاً في لعبه اليومي.[١]
'); }
تحسين التركيز
يساعد جلوس الأطفال بهدوء أثناء قراءة القصة للتركيز فيها على زيادة قدرتهم على التركيز لفترات طويلة لاحقاً في حال استمرارهم في القراءة، وتُحسّن القراءة كذلك الإنجاز في جميع المواد الدراسية؛ إذ يميل الأطفال الذين يقرؤون كثيراً إلى تحقيق مستوى أفضل في المنهج الدراسي.[١]
أهداف قراءة القصص للأطفال
من أهداف قراءة القصص للأطفال ما يأتي:[٢]
- تعزيز الشعور بالراحة والاسترخاء.
- تحفيز استخدام الخيال والإبداع عند الطفل.
- تعزيز مهارات الاستماع عند الطفل.
- قضاء المزيد من الوقت بين الطفل والأهل.[١]
- توضّح القراءة بصوت عالٍ العلاقة بين الكلمة المطبوعة والمعنى إذ يفهم الأطفال أن الكلمة المكتوبة تحكي قصة أو تنقل المعلومات.[٣]
- تساعد قراءة القصص للأطفال على تعرفهم على الأصوات والكلمات، وتطوير مهارات القراءة والكتابة المبكرة.[٤]
- تساعد القراءة في تطوير دماغ الطفل ومهاراته الاجتماعية.[٤]
- تساعده على فهم التغييرات والأحداث الجديدة أو المخيفة من حوله، وكذلك المشاعر القوية التي يمكن أن تترافق معهم.[٤]
- تساعده على التفريق بين الواقع والخيال.[٤]
المراجع
- ^ أ ب ت ث ج “10 Benefits of Reading”, www.cameverlands.org.uk, Retrieved 18-2-2019. Edited.
- ↑ “Storytelling – benefits and tips”, www.teachingenglish.org.uk, Retrieved 19-2-2019. Edited.
- ↑ Judith Gold, Akimi Gibson , “Reading Aloud to Build Comprehension”، www.readingrockets.org, Retrieved 19-2-2019. Edited.
- ^ أ ب ت ث “Reading and storytelling with babies and children”, www.raisingchildren.net.au, Retrieved 19-2-2019. Edited.