ثقافة

جديد أنواع البلاستيك

البولي إيثيلين تيريفثاليت

يُعدّ البولي إيثيلين تيريفثاليت (بالإنجليزيّة: Polyethylene terephthalate) المعروف باسم البوليستر أكثر أنواع البلاستيك إنتاجاً في العالم، حيث يتم استخدامه بشكل واسع في التعبئة والتغليف؛ مثل علب الماء البلاستيكيّة، ويتميّز بقابليّة إعادة تدويره.[١]

البولي إثيلين

يُصنّف البولي إثيلين إلى نوعين اثنين رئيسيّين يختلفان حسب استخدامها ومكوناتها، ومنها:[١][٢]

  • البولي إيثيلين منخفض الكثافة: (بالإنجليزيّة: LDPE)، يمتاز بليونة عالية، وقوّة شد منخفضة، ويُستخدم في صناعة الأكياس البلاستيكية.
  • البولي إيثيلين عالي الكثافة: (بالإنجليزيّة: HDPE)، يمتاز بصلابة أكبر، ويُستخدم في صناعة صناديق القمامة، ولتطبيقات البناء المختلفة.

كلوريد البولي فينيل

يُستخدم كلوريد البولي فينيل (بالإنجليزيّة: Polyvinyl Chloride) في صناعة الأنابيب، وعزل الأسلاك الكهربائية، وعلى الرغم من هشاشته إلّا أنّه يمتاز بقوّته.[١]

البولي بروبلين

يمتاز البولي بروبيلين (بالإنجليزيّة: Polypropylene) بأنّه لا يتفاعل مع السوائل، ويُمكن إصلاحه بسهولة، ولديه مقاومة كهربائية جيدة، وهو شبه شفاف، ذو سطح منخفض الاحتكاك، ويُستخدم في تغليف المنتجات، وكقطع لصناعة السيارات وغيرها من المنتجات.[١][٢]

البوليسترين

يستخدم البوليسترين (بالإنجليزيّة: Polystyrene) في صناعة أغطية المشروبات الغازيّة، أو الأجهزة الطبية مثل أنابيب الاختبار أو أطباق بتري(petri dishes).[١][٣]

الأكريليك

يمتاز الأكريليك (بالإنجليزيّة: Acrylic) بأنه شفاف، ومقاوم للخدش، وإذا تحطّم فإنه أقل ضرراً من غيره على بشرة الإنسان.[١]

النّايلون

يستخدم النايلون (بالإنجليزيّة: Nylon ) في صناعة الملابس، وإطارات السيارات، ويمتاز بقوته العالية، ومقاومته للحرارة.[١]

الأسيتال

الأسيتال (بالإنجليزيّة: Acetal) وهو معروف بمقاومته العالية لكلٍّ من: الحرارة، والخدش، والماء، والمركّبات الكيميائية، ويحتوي معامل احتكاك منخفض مما يجعله مفيداً للتطبيقات التي تستخدم التروس.[١]

التِفِلُون

يمتاز التِفِلُون (بالإنجليزيّة: Teflon) بأنّه ثابت، ومقاوم للحرارة، ومقاوم للعديد من المواد الكيميائية، وقويّ، ويُستخدم في تجهيزات المطابخ، والأغلفة المقاومة للماء، والأنابيب.[٢]

المراجع

  1. ^ أ ب ت ث ج ح خ د Creative Mechanisms Staff (21-7-2016), “The Eleven Most Important Types of Plastic”، www.creativemechanisms.com, Retrieved 7-1-2019. Edited.
  2. ^ أ ب ت CRAIG FREUDENRICH, PH.D, “How Plastics Work”، www.science.howstuffworks.com, Retrieved 7-1-2019. Edited.
  3. Ferdinand Rodriguez (26-12-2018), “Plastic”، www.britannica.com, Retrieved 7-1-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى