محتويات
'); }
أقوال عن الحق
- إن الناس إن لم يجمعهم الحق، شعَّبهم الباطل.
- إن صوت الحق يهتف في كل مكان ليهتدي الحائرون.
- أعرف الرجال بالحق ولا أعرف الحق بالرجال.
- الأمل الكبير يتحقق دائمًا؛ عندما يتشبث أصحاب المبادئ بالحق والصبر والكفاح.
- إن نسائم الربيع الراحل تهفو أحياناً فتذكرنا بعمر مضى وليس لنا الحق فى استرجاعه.
- إن الناس يحبون الحق بأقوالهم ويكرهونه بأعمالهم.
- لا تستوحشوا طريق الحق لقلة سالكيه.
- شريك المبطلين في باطلهم من يساعدهم بجهله على الباطل، ولا يكلف نفسه عناء المعرفة والبحث عن الحق.
- ليس عليك أن يقتنع الناس برأيك، ولكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق.
- أقسى اختيار يواجهه الإنسان هو أن يختار بين أمرين كلاهما حق وعدل.
- الجماعة هي أن تكون على حق ولو كنت وحدك.
- لو أنفق الإنسان ماله كله في الحق لم يكن مبذراً، ولو أنفق مداً في غير حق كان مبذراً.
- إن من الإنصاف أن تقبل ما لدى خصمك من الحق والصواب حتى لو كان فاسقاً، أو مبتدعاً، أو كافراً.
- أن نكون على حق لا يعني أن نكون قاتلين لحقوق الغير .
- في الحق إننا نتحدث إلى أنفسنا فقط، غير أننا نرفع صوتنا أحياناً حتى يسمعنا الآخرون.
- الحق يُعرف فى كل حال ولا يُنطق به إلا فى بعض الأحوال.
- الحق يحتاج لرجلين: رجل ينطق به ورجل يفهمه.
- الأديب الحق هو الذي يجعلك تدرك عمقاً جديداً، كلما أعدت قراءة الكتاب.
- لا يكفي إحقاق الحق بالعدل، وإنما يجب أن يكون ذلك على مرأى من الناس.
- إن حق الإنسان يتقدم على حق الدولة.
- وإن شرف العلوم على قدر شرف المعلوم، ولا شيء أشرف من الحق وطلبه.
- لا يكون المرء صاحب حق ما لم يدافع عنه.
- لا تعرف الحق بالرجال بل اعرف الحق تعرف أهله.
- الحق كالزيت يطفو دائماً من فوق.
أقوال عن الباطل
- الموقف الحقيقي لا يستطيع أن يقف موقف الحياد بين الحق والباطل ولا بين الحرية والاستعباد.
- الباطل لا يصير حقاً بمرور الزمن.
- حين سكت أهل الحق عن الباطل توهم أهل الباطل أنهم على حق.
- كنت أحسب الباطل مركباً معقداً، والحق بسيطاً واضحاً، أما الآن فقد بدأت أرتاب، وأتساءل لماذا ترى الناس أقرب ما يكونون إلى اعتناق الباطل.
- لا تترك الحق، لأنك متى تركت الحق، فإنك لا تتركه إلا إلى الباطل.
- أفضّل أن أرى الناس يشكّون في الحقيقة على أن أراهم يقبلون بالباطل.
- إذا ظهر الباطل على الحق، كان الفساد في الأرض، وقليل الباطل وكثيره هلكة، وإن لزوم الحق نجاة.
- الحق مزعج للذين إعتادوا ترويج الباطل حتى صدقوه.
- ليس هناك شيء أقوى من الحق ولكن الشريعة في يد ظالم تجعل الباطل أقوى منه.
- أميتوا الباطل بالسكوت عنه ولا تثرثروا فينبته الشامتون .
- الحق لا يشبه الباطل وإنما يموه بالباطل عند من لا فهم له.
- التمرد والتحريض على الباطل يجعلان المستضعفين يشعرون بأنهم أقوياء.
- ما بُني على باطل فهو باطل.
'); }
قصيدة أما آن أن يزهق الباطل
يقول ابن القيسراني:
أما آن أن يزهق الباطل
-
-
-
-
- وأن ينجز العدة الماطل
-
-
-
إلى كم يغب ملوك الضلال
-
-
-
-
- سيف بأعناقها كافل
-
-
-
فلا تحفلن بصول الذئاب
-
-
-
-
- وقد زأر الأسد الباسل
-
-
-
كذا ما انثنت قط صم الرماح
-
-
-
-
- أو يتثنى القنا الذابل
-
-
-
هو السيف إلا تكن حاملا
-
-
-
-
- لبزته بزك الحامل
-
-
-
وهل يمنع الدين إلا فتى
-
-
-
-
- يصول انتقاما فيستاصل
-
-
-
أبا جعفر أشرقت دولة
-
-
-
-
- أضاء لها بدرك الكامل
-
-
-
فإما نصبت لرفع اسمها
-
-
-
-
- فإنكما الفعل والفاعل
-
-
-
بك انقاد جامحها المصعبي وأخصب جانبها الماحل
-
-
-
-
- ليهنك ما أفرج النصر عنه
-
-
-
وما ناله الملك العادل
-
-
-
-
- فتوح الفتوحات نظم القناة
-
-
-
أعلى أنابيبها العامل
-
-
-
-
- فقل للحقاق الطريق الطريق
-
-
-
فقد دلف المقرم البازل
-
-
-
-
- وجاهد في الله حق الجهاد
-
-
-
محتسب بالعلى قافل
-
-
-
-
- بجيش إذا أم ورد الثغور
-
-
-
يروى به الأسل الناهل
-
-
-
-
- إذا شمر البأس عن ساقه
-
-
-
مضى وهو في نقعه رافل
-
-
-
-
- فيا نعمة شمل الشاكرين
-
-
-
فضلك إفضالها الشامل
-
-
-
-
- تمخض عزم لها منجب
-
-
-
فيا سعد ما وضعت حامل
-
-
-
-
- غداة ولا رمح دون الطعان
-
-
-
إلا وعقربه شائل
-
-
-
-
- ولا نصل إلا له بارق
-
-
-
دماء الطلى تحته وابل
-
-
-
-
- وقد قلدوا السيف تحصينهم
-
-
-
ولكنه الناصر الخاذل
-
-
-
-
- وهل يمنع السور من طالع
-
-
-
يشايعه القدر النازل
-
-
-
-
- شققتم إليها بحار الحديد
-
-
-
ملتطما موجه الهاطل
-
-
-
-
- وخضتم غمار الردى بالردى
-
-
-
وعن نفسه يدفع القاتل
-
-
-
-
- فإن يك فتح الرها لجة
-
-
-
فساحلها القدس والساحل
-
-
-
-
- فهل علمت علم تلك الديار
-
-
-
أن المقيم بها راحل
-
-
-
-
- أرى القمص يأمل فوت الرماح
-
-
-
ولا بد أن يضرب السابل
-
-
-
-
- يقوي معاقله جاهدا
-
-
-
وهل عاقل بعدها عاقل
-
-
-
-
- وكيف بضبط بواقي الجهات
-
-
-
لمن فات حسبته الحاصل
-
-
-
-
- برأيك في الحرب أم لفظك
-
-
-
استفاد إصابته النابل
-
-
-
-
- وعن حد عزمك في المشكلات
-
-
-
قضى فمضى الصارم القاصل
-
-
-
-
- نشرت الفضائل بعد الخمول
-
-
-
ألا ربما نبه الخامل
-
-
-
-
- وحطت البلاد على نأيها
-
-
-
كأنك في كلها نازل
-
-
-
-
- أتعفو الممالك من حافظ
-
-
-
وصدرك من حفظها آهل
-
-
-
-
- ولم لا تحيط بآفاقها
-
-
-
وفي يدك الصامت القائل
-
-
-
-
- إذا ما علا الخمس في حومة
-
-
-
ففارس بهمتها راجل
-
-
-
-
- يفيض على الطرس سحر البيان
-
-
-
كأن بنانته بابل
-
-
-
-
- متى ترك الحمد والمرهفات
-
-
-
فأحمدها القاطع الواصل
-
-
-
-
- بسابقة العلم فت الأنام
-
-
-
وهل يدرك العالم الجاهل
-
-
-
-
- إذا خطب الأكرمون الثناء
-
-
-
فأكرم أصهارك الفاضل
-
-
-
-
- أعز الكفاة وتاج العراق
-
-
-
من كفه بالندى حافل
-
-
-
-
- تأمل مطالع هذا الكلام
-
-
-
وإلا فكوكبه آفل
-
-
-
-
- أرى القوم تلقح آمالهم
-
-
-
وحالي من دونه حائل
-
-
-
-
- فهل لي على البعد من قربة
-
-
-
يديل بها فضلك الدائل
-
-
-
-
- فإن الغمام بعيد المنال
-
-
-
وفي كل فج له نائل
-
-
-
-
- وأنت الزمان وأنت الأمان
-
-
-
من كل ما يفرق الذاهل
-
-
-
-
- وأنت الحلي على المكرمات
-
-
-
فلا وصفت أنها عاطل.
قصيدة يَا نَاصِرَ الْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ
يقول محمود سامي البارودي:
يَا نَاصِرَ الْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ!
-
-
-
-
- خذْ لي بحقي منْ يديْ ماصلي
-
-
-
جَارَ عَلَى ضَعْفِي بِسُلْطَانِهِ
-
-
-
-
- وَمَا رَثَى لِلْمَدْمَعِ الْهَاطِلِ
-
-
-
أجرجني عما حوتهُ يدي
-
-
-
-
- مِنْ كَسْبِيَ الْحُرِّ بِلا نَاطِلِ
-
-
-
مِنْ غَيْرِ مَا ذَنْبٍ، سِوَى مَنْطِقٍ
-
-
-
-
- ذي رونقٍ ، كالصارمِ القاطلِ
-
-
-
أتلو بهِ الحقَّ ، وأرمي بهِ
-
-
-
-
- نَحْرَ الْعِدَا فِي الرَّهَجِ السَّاطِلِ
-
-
-
فإنْ أكنْ جردتُ منْ ثروتي
-
-
-
-
- فَفَضْلُ رَبِّي حَلْيَة ُ الْعَاطِلِ.
-
-
-