أقوال عن الصحة

حكم و أقوال عن الصحة

• صحة الجسم في قلة الطعام، وصحة القلب في قلة الذنوب والآثام، وصحة النفس في قلة الكلام.
• أعطني الصحة وخذ ثروتي.
• من يمتلك الصحة يمتلك الأمل، ومن يمتلك الأمل يمتلك كل شيء.
• الصحة خير من الثروة.
• بعد الشفاء يصبح كل مريض طبيباً.
• قيمة الصحة أكبر كثيراً من قيمة التعليم.
• حتى إذا امتلك الإنسان المال وتمتع بالصحة فلن يتوقف عن التساؤل إن كان سعيداً أم لا.
• لذة العيش صحة وشباب.
• عندما تكون في السجن تكون لك أمنية واحدة هي الحرية، وعندما تمرض في السجن لا تفكر بالحرية وإنما بالصحة.
• الصحة هي توازن كل القوى، وانسجامها معاً.
• قيل لجالينوس: مالك لا تمرض؟ فقال: لأني لا أجمع بين طعامين رديئين، ولم أدخل طعاماً على طعام، ولم أحبس في معدتي طعاماً تأذيت منه.
• لا تصدق أن الأشياء مضرة بالصحة، وحدهم الأشخاص مضرّون، وقد يلحقون بك من الأذى أكثر مما تلحق بك الأشياء التي تضر.
• حيث لا تذهب الشمس يذهب الطبيب.
• الفرح نصف الصحة.
• تتمثل السعادة في صحة جيدة وذاكرة سيئة.
• الرجل الحكيم هو الذي يعتبر أن الصحة هي أعظم نعمة للإنسان.
• قوة اليقين من صحة الدين.
• الصحة هي أعظم هبة، والقناعة هي أكبر ثروة، والإيمان هو أفضل علاقة.
• المال جزء من الرزق، ولكن هناك رزق الصحة، ورزق الولد، ورزق الطعام، ورزق في البركة، وكل نعمة من الله سبحانه وتعالى هي رزق وليس المال وحده.
• الصحة هي الثروة الحقيقية وليس قطعة الذهب أو الفضة.
• يجب أن نعامل الحظ كما نعامل الصحة، نتمتع به إذا توفر، ونصبر عليه إذا ساء.
• كن حذراً وأنت تقرأ كتب الصحة فقد تموت بخطأ مطبعي.

عبارات عن الصحة

• تفاحة فى اليوم تُبعد عنك الطبيب.
• البيت الذى تدخله الشمس لا يدخله الطبيب.
• المرأة الصالحة والصحة هما خير ثروة الرجل.
• الحياة الرغدة تمنع التجاعيد.
• الصحة تاج على رؤوس الأصحّاء لا يراه إلا المرضى.
• الصّحّة أعظم نعمة، والقناعة أعظم ثروة.
• الصحة أجمل ثوب نرتديه.
• الصحة حصان إمّا أن تنطلق به، وإمّا أن ينطلق بك.
• نم باكراً، واستيقظ باكراً تجد الصّحّة، والمال، والحكمة.
• الصّحّة ثروة الإنسان العاقل.
• حافظ على صحّتك جيّداً، فهي الوسادة النّاعمة التي تستند إليها أيّام الشيخوخة.
• السعادة ليست في الجمال، ولا في الغني، ولا في الحب، ولا في القوة، ولا في الصحة، السعادة تتمثل في استخدامنا العاقل لكل هذه الأشياء.

أجمل ماقيل عن الصحة

• يقول محمد بن إدريس الشافعي:

سيروا إلى الله عرجاً ومكاسير، ولا تنتظروا الصحة فإن انتظار الصحة بطالة.

• يقول مارك توين:

السبيل الوحيد لصيانة الصحة؛ أن تأكل ما لا تشتهي، وتشرب ما لا تحب، وتعمل ما كنت تكره معظم الأحيان.

• يقول أنيس منصور:

إذا كانت السعادة هي الغاية التي يريدها كل إنسان، فإن لا أحد يعرف بالضبط ما تعنيه كلمة السعادة.

• يقول أبراهام ماسلو:

أهم دليل على الصحة العقلية هو قدرتك على التواجد في اللحظة التي أنت فيها فعلاً.

• يقول ابن القيم:

أربعة أشياء تُمرض الجسم: الكلام الكثير، والنوم الكثير، والأكل الكثير، والجماع الكثير، وأربعة تهدم البدن هي: الهم، والحزن، والجوع، والسهر، وأربعة تيبّس الوجه وتذهب ماءه وبهجته: الكذب، والوقاحة، وكثرة السؤال عن غير علم، وكثرة الفجور.

شعر عن الصحة

• يقول عطا سليمان رموني:

نِـعْمَة الصِّحَـة فَضْلٌ وَهَناءْ

لِنُراعي حِفْظها مِنْ كُلِّ شَـرْ

سَـقَمُ الأبْـدانِ لِلمَرْءِ بَـلاءْ

راحَة العَيْش نَعيماً يُـفْتَـقَرْ

تَجْـعَلُ الدُّنيا عَلى حَدٍّ سَواءْ

َنـكَدا ًليلاً نَـهاراً لا مَفَـرْ

نَظـِّفِ الأسْنانَ صُبْحا ًوَمَساءْ

تُبْعِدِ الآفـآت عَنْها والـخَطَرْ

الـْزَم المِسْواكَ طُـهْر وَشِفاءْ

سُـنَّـةً قَدْ سَـنَّها خَيْر البَشَرْ

اعْـتِدالٌ في شَرابٍ أوْ غِـذاءْ

يَـحْفَظ الصِّحَة مِنْ سوءِ الضَّرَرْ

كُنْ مُعافا ًلا تَجِدْ ريحَ الشَّقاءْ

إكْتَوى بِالـهَمِّ مَنْ عانى السَّهَرْ

• يقول إيليا أبو ماضي:

مرضت فأرواح الصّحاب كئيبة

بها ما بنفسي، ليت نفسي لها فدى

ترفّ حيالي كلّما أغمض الكرى

جفوني جماعات ومثنى و موحدا

تراءى فآنا كالبدور سوافرا

وآونة مثل الجمان منضّدا

وطورا أراها حائرات كأنّها

فراقد قد ضيّعن في الأرض فرقدا

و طورا أراها جازعات كأنّما

تخاف مع الظلماء أن تتبدّدا

أحنّ إليها رائحات وعوّدا

سلام عليها رئحات وعوّدا

تهشّ إليها مقبلات جوارحي

كما طرب السّاري رأى النور فاهتدى

و ألقي إليها السّمع ما طال همسها

كذلك يسترعي الأذان الموحّدا

و يغلب نفسي الحزن رحيلها

كما تحزن الأزهار زايلها الندى

كرهت زوال اللّيل خوف زوالها

و عوّدت طرفي النوم حتى تعوّدا

و لو أنّها في الصحو تطرق مضجعي

حميت الكرى جفني وعشت مسهّداً

و لو لم تكن تعتاد منّي مثلما

خيالاتها همّت بأن تتقيّدا

فيا ليتني طيف أروح وأغتدي

و يا ليتها تستطيع أن تتقيّدا

نحلت إلى أن أنكر صورتي

و أخشى لفرط السقم أن أتنهّدا

مبيتي على الوثير ليانه

و أحسبني فوق الأسنّة والمدى

كأنّ خيوط المهد صارت عقاربا

كأن وسادي قد تحوّل جلمدا

لقد توشك الحمّى، إذ جدّ جدّها

تقوّم من أضلاعي المتأوّدا

تصوّر لي الخيال حقيقة

و أحسب شخصاً واحداً متعدّداً

لقد ضعضعتني، وهي سر، و لم يكن

يضعضعني صرف الزمان إذا عدا

إذا ما أنا أسندت رأسي إلى يدي

رمتني منها بالّذي يوهن اليدا