مواضيع طبية متفرقة

جديد أعراض نقص النياسين

مقالات ذات صلة

أعراض نقص النياسين غير الشديد

يحدث نقص النياسين أو المعروف باسم فيتامين ب٣ إمّا بسبب عدم تناول كميّة كافية من النياسين، وإمّا بسبب عدم امتصاص ما يتم تناوله، حيثُ إنّ الكميّة التي يُوصى بتناولها من النياسين 16 ملغ يومياً للرجال، و14 ملغ يومياً للنساء،[١] ومن أعراض نقص النياسين غير الشديد نذكر ما يأتي:[١][٢]

  • الشعور بالتّعب.
  • التّقيؤ.
  • عُسر الهضم.
  • وجود تقرُّحات في الفم.
  • الصداع.
  • الدّوار.
  • تغيّر في القدرة على التفكير والتركيز.
  • تغيّرات في المزاج كالقلق والكآبة
  • ضعف التروية الدّموية.

أعراض نقص النياسين الشديد

يُعرف نقص النياسين الشديد بمرض الحُصَاف، أو ما يُسمى بمرض البلاغرا (بالإنجليزيّة: Pellagra)،[٢] ويمكن تقسيم الأعراض الناتجة عنه على النحو التالي:[٣]

  • أعراض مرتبطة بالقناة الهضميّة:
    • الشعور بالغثيان.
    • زيادة إفراز اللُّعاب.
    • الإسهال.
    • شعور بالحرَقة في المنطقة فوق المِعديّة (بالإنجليزيّة: Epigastrium).
    • وجود تقرّحات في الفم، وانتفاخ اللّسان.
  • أعراض مرتبطة بالجهاز العصبيّ
    • الكآبة و القلق.
    • الشّعور بالتعب.
    • الصداع والدّوار.
    • اضطرابات عقليّة قد تؤدي للخرَف.
    • الارتعاش والتهيّج.
  • أعراض مرتبطة بالجلد:
    • احمرار الجلد الذي يشبه حروق الشمس، وعادةً ما يكون الاحمرار متماثلاً في أجزاء الجسم التي تتعرّض لأشعة الشمس المباشرة، وقد يُرافق الاحمرار الشعور بالحكة.
    • تقشّر الجلد.
    • ظهور بُقع تشبه الفراشة على الوجه، أو تشبه العقد حول الرقبة بعد التّعرّض الطويل لأشعة الشمس.[٢]

أنواع نقص النياسين الشديد

هناك نوعان لمرض الحُصاف وهما:[٤]

  • الحُصاف الابتدائي: ويكون سبب الحُصَاف الابتدائي عدم تناول كميّة كافية من النياسين أو الحمض الأميني التريبتوفان (بالإنجليزيّة: Tryptophan) الذي يتحول للنياسين في الجسم.
  • الحُصَاف الثانويّ: ويحدث بسبب عدم امتصاص الجسم للنياسين، ومن أسباب عدم امتصاص النياسين ما يأتي:
    • الإصابة بمرض اضطراب الأكل.
    • تناول بعض الأدوية مثل مضادات الصرع، وأدوية كبت المناعة.
    • الإصابة بأمراض القناة الهضميّة مثل داء كرون (بالإنجليزيّة: Crohn’s disease)، أو التهاب القولون التقرُّحي.
    • الإصابة بتشمّع الكبد.

المراجع

  1. ^ أ ب Carmen Patrick Mohan (18-5-2018), “Niacin Deficiency”، www.webmd.com, Retrieved 13-3-2019. Edited.
  2. ^ أ ب ت Zawn Villines (16-9-2017), “What’s to know about vitamin B-3 deficiency?”، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 13-3-2019. Edited.
  3. Tomislav Meštrović (23-8-2018), “Niacin Deficiency”، www.news-medical.net, Retrieved 13-3-2019. Edited.
  4. Megan Dix (22-10-2017), “Pellagra”، www.healthline.com, Retrieved 13-3-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى