غدد

جديد أعراض نقص الغدة النخامية

أعراض نقص الغدة النخامية

تظهر أعراض نقص الغدّة النخاميّة، أو ما يُعرَف بقصور النخاميّة (بالإنجليزية: Hypopituitarism) بشكلٍ تدريجيّ في العادة، وقد تكون واضحة أو مخفيّة؛ ممّا قد يؤدي إلى تأخر تشخيص قصور النخاميّة لعدّة أشهر أو سنوات، وتجدر الإشارة إلى احتمالية ظهور الأعراض بشكلٍ مفاجئ أيضاً في بعض الحالات، كما تعتمد الأعراض على شدّة الحالة، ونوع هرمونات الغدّة النخاميّة المتأثرة بالقصور، ومن هذه الأعراض نذكر الآتي:[١]

  • خسارة الوزن.
  • التعب والإعياء.
  • فقر الدم (بالإنجليزية: Anemia).
  • العقم أو ضعف القدرة على الإنجاب.
  • انخفاض الرغبة الجنسيّة.
  • انتفاخ الوجه.
  • زيادة الحساسيّة للطقس البارد.
  • انخفاض الشهيّة.
  • قصر القامة لدى الأطفال.
  • انخفاض نسبة شعر الوجه والجسم لدى الرجال.
  • انخفاض كميّة الحليب لدى الأم المرضع.
  • الهبّات الساخنة (بالإنجليزية: Hot flashes).
  • انقطاع أو اضطراب الدورة الشهريّة.

أسباب نقص الغدة النخامية

هناك العديد من الأسباب التي قد تؤدي إلى قصور النخاميّة، نبيّن منها ما يأتي:[٢]

  • التعرّض لصدمة في الدماغ.
  • إجراء عمل جراحيّ في الدماغ.
  • إصابة الدماغ بأحد أشكال العدوى.
  • أورام الدماغ.
  • أورام الغدّة النخاميّة.
  • أورام الوِطَاء أو الهايبوثلاموس (بالإنجليزية: Hypothalamus).
  • الجلطة الدماغيّة (بالإنجليزية: Stroke).
  • مرض السلّ (بالإنجليزية: Tuberculosis).
  • داء الساركويد (بالإنجليزية: Sarcoidosis).
  • العلاج الإشعاعيّ.
  • تعرّض الأطفال الصغار لصدمة قوية في الرأس.
  • متلازمة شيهان (بالإنجليزية: Sheehan syndrome) أو نخر الغدّة النخاميّة بعد الولادة، والتي قد تحدث نتيجة النزيف الشديد أثناء الولادة.
  • داء ترسب الأصبغة الدمويّة (بالإنجليزية: Hemochromatosis).
  • كثرة المنسجات الأكسية (بالإنجليزية: Histiocytosis x).
  • التهاب الغدّة النخاميّة ذاتيّ المناعة (بالإنجليزية: Autoimmune hypophysitis).

علاج نقص الغدة النخامية

يعتمد علاج قصور النخاميّة على التخلّص من المُسبّب الرئيسيّ لقصور الغدّة في حال القدرة على تحديده أو علاجه، مثل إجراء عمل جراحيّ في الدماغ، أو العلاج الإشعاعيّ، كما قد يحتاج الشخص المصاب إلى تناول بعض أنواع الهرمونات الصناعيّة مدى الحياة، وتعلّم طريقة استخدام أدوية الكورتيزون (بالإنجليزية: Cortisone) أثنّاء فترات الجهد والتعرّض لبعض الأمراض.[٣]

المراجع

  1. “Hypopituitarism”, www.mayoclinic.org,22-8-2017، Retrieved 12-3-2019. Edited.
  2. Gretchen Holm, “Underactive Pituitary Gland (Hypopituitarism)”، www.healthline.com, Retrieved 12-3-2019. Edited.
  3. “Hypopituitarism”, www.hormone.org, Retrieved 12-3-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى