غدد

أعراض نقص الغدة الجار درقية

أعراض نقص الغدة الجار درقية

تظهر أعراض نقص الغدّة الجار درقيّة أو ما يُعرَف بقصور جارات الدرقيّة (بالإنجليزية: Hypoparathyroidism) بشكلٍ تدريجيّ، وغالباً ما تكون الأعراض خفيفة، لذلك قد يتأخر التشخيص لعدّة سنوات، ومن هذه الأعراض نذكر ما يأتي:[١]

  • ألم البطن.
  • ضعف مينا الأسنان؛ خصوصاً لدى الأطفال.
  • جفاف الشعر.
  • هشاشة الأظافر.
  • تكوّن الساد أو الماء الأبيض في العين (بالإنجليزية: Cataracts).
  • ترسّب الكالسيوم في الأنسجة.
  • انخفاض الوعي.
  • النوبات (بالإنجليزية: Seizures).
  • تأخر أو عدم نمو الأسنان لدى الطفل.
  • ألم أثناء فترة الحيض.
  • التشنجات العضليّة.
  • ألم في الوجه، والساقين، والقدمين.
  • جفاف وتقشر الجلد.
  • التقلصات العضليّة.
  • تنميل في الشفتين والأصابع.

مضاعفات نقص الغدة الجار درقية

قد يصاحب قصور جارات الدرقيّة حدوث بعض المضاعفات الصحيّة، نذكر منها ما يأتي:[٢]

  • قصر القامة.
  • تأخر في النمو العقليّ لدى الأطفال.
  • ترسّب الكالسيوم في الدماغ، والذي قد يؤدي إلى اضطراب التوازن وحدوث النوبات.
  • التشنجات العضلية (بالإنجليزيّة:Tetany).
  • اضطراب وظيفة الكلى.
  • الإغماء الذي يرافقه الاختلاج.
  • اضطراب النظم القلبي أو الفشل القلبيّ.
  • تشوه الأسنان.
  • تنميل وخدران في عدد من أجزاء الجسم المختلفة أو ما يُعرَف بالمَذَل (بالإنجليزية: Paresthesias).

أسباب نقص الغدة الجار درقية

هناك العديد من الأسباب التي قد تكون مسؤولة عن الإصابة بقصور جارات الدرقيّة، نذكر منها ما يأتي:[٣]

  • إصابة أو استئصال الغدد جارات الدرقيّة.
  • الأمراض الجينية.
  • أمراض المناعة الذاتيّة.
  • علاج السرطان الإشعاعيّ.
  • انخفاض مستويات المغنيسيوم في الجسم.
  • متلازمة دي جورج (بالإنجليزية: DiGeorge syndrome)؛ وهي أحد أنواع الاضطرابات الجينية التي تؤثر في نمو بعض أعضاء الجسم.

علاج نقص الغدة الجار درقية

في جميع حالات قصور جارات الدرقيّة يعتمد العلاج بشكلٍ أساسيّ على المكملات الغذائيّة التي تحتوي على الكالسيوم والذي قد يحتاج الشخص المصاب إلى تناول عدّة جرعات منه في اليوم الواحد، و فيتامين د الذي يُأخذ بجرعاتٍ عالية مرة واحدة في اليوم. والجدير بالذكر أنه في معظم الحالات يتعيّن أخذ هذه المكملات لمدى الحياة. وقد يصف الطبيب أحد مدرات البول (بالإنجليزية: Diuretics) التي تساعد على خفض كميّة الكالسيوم المطروحة في البول.[٣][٤]

المراجع

  1. “Hypoparathyroidism”, medlineplus.gov, Retrieved 11-3-2019. Edited.
  2. “Hypoparathyroidism”, www.mayoclinic.org,23-8-2018، Retrieved 11-3-2019. Edited.
  3. ^ أ ب Janelle Martel, “Hypoparathyroidism”، www.healthline.com, Retrieved 11-3-2019. Edited.
  4. James Norman, “Hypoparathyroidism”، www.endocrineweb.com, Retrieved 11-3-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى