'); }
عدوى المسالك البولية
يرتفع خطر الإصابة بعدوى المسالك البوليّة بشكلٍ كبير عند استخدام قسطرة البول (بالإنجليزية: Urinary catheter) خصوصاً في حال استخدام القسطرة لفترة طويلة، ومن الأعراض التي قد تدلّ على الإصابة بعدوى المسالك البوليّة نبيّن الآتي:[١]
- الصداع.
- الحمّى.
- القشعريرة.
- خروج دم مع البول.
- ألم أسفل الظهر.
- مصاحبة البول لرائحة كريهة.
- حرقة في الإحليل، أو منطقة الأعضاء التناسليّة.
- تعكّر لون البول نتيجة مصاحبته للقيح.
تسريب البول
في بعض الحالات قد يحدث تسريب للبول خارج القسطرة، ومن الأسباب التي قد تؤدي إلى هذه المشكلة ما يلي:[٢]
- تشنّجات المثانة.
- انسداد القسطرة، أو حدوث انحناء أو انعقاد داخلها.
- صغر حجم القسطرة.
- الإمساك.
- الإصابة بعدوى المسالك البوليّة.
'); }
المضاعفات الأخرى
توجد مجموعة من المضاعفات والمخاطر الآخرى التي قد يعاني منها الشخص بعد استخدام قسطرة البول، وتشمل الآتي:[١][٣]
- تشكّل حصى المثانة خصوصاً في حال استخدام قسطرة البول لفترات طويلة جداً تصل إلى عدّة سنوات.
- تضيّق الإحليل نتيجة النسيج الندبيّ المتشكّل في حال الاستخدام المتكرّر للقسطرة.
- حدوث ضرر على المثانة، أو المستقيم، أو الإحليل نتيجة إدخال القسطرة بشكلٍ غير صحيح.
- حدوث ردّة فعل تحسسيّة ضدّ أحد المواد المستخدم في القسطرة مثل حساسية اللاتكس (بالإنجليزية: Latex allergy).
- ضرّر الكلى في حال استخدام القسطرة لفترات طويلة.
- تسمّم الدم (بالإنجليزية: Septicemia).
مراجعة الطبيب
يجب القيام باستبدال القسطرة في حال حدوث انسداد، أو عدوى، أو المعاناة من الألم، كما تجدر مراجعة الطبيب في الحالات التالية:[٢]
- النزيف حول أو داخل القسطرة.
- ملاحظة وجود حصى أو ترسبات في الكيس المخصّص لجمع البول من القسطرة.
- تشنجات المثانة المزمنة.
- الحمّى، والقشعريرة.
- حدوث تسريب لكميّات كبيرة من البول حول القسطرة.
- حدوث تقرحات جلديّة حول القسطرة.
- انتفاخ الإحليل حول القسطرة.
- زيادة سماكة البول، أو مصاحبته لرائحة كريهة.
- انخفاض كميّة البول، أو انقطاعه بشكلٍ تام على الرغم من تناول كميّات كافية من السوائل.
المراجع
- ^ أ ب Jacquelyn Cafasso, “Urinary Catheters”، www.healthline.com, Retrieved 8-4-2019. Edited.
- ^ أ ب “Urinary catheters”, medlineplus.gov, Retrieved 8-4-2019. Edited.
- ↑ “Urinary catheter”, www.nhs.uk, Retrieved 8-4-2019. Edited.