'); }
أضرار حبوب التبييض
لا توجد أبحاث كافية حول الآثار الجانبيّة المحتملة لحبوب التبييض، وتحتوي هذه الحبوب بشكلٍ أساسيّ على مادّة الجلوتاثيون (بالإنجليزية: Glutathione) واختصارًا GSH، والتي تُنتج بشكلٍ طبيعيّ من الكبد وأعصاب الجهاز العصبيّ المركزيّ (بالإنجليزية: Central nervous system)،[١] ومن الآثار الجانبيّة التي قد تصاحب استخدام هذه المكمّلات ما يأتي:
- ردّات الفعل التحسسيّة (بالإنجليزية: Allergic reactions) مثل الطفح الجلديّ (بالإنجليزية: Rash).[٢]
- صعوبة التنفّس نتيجة انقباض الشعب الهوائيّة.[٢]
- تقلصات البطن.[٢]
- نفخة البطن.[٢]
- انخفاض مستوى عنصر الزنك في الجسم عند الاستخدام المطوّل للجلوتاثيون.[٣]
- لين البراز.[٤]
- اكتساب الوزن.[٤]
- توهّج أو احمرار الوجه.[٤]
كما قد تتفاعل مكمّلات الجلوتاثيون مع عدد من الأدوية والمكمّلات الأخرى، وقد لا تناسب جميع الأشخاص، لذلك يجب الحرص على استشارة الطبيب قبل البدء باستخدام هذه المكمّلات أو حبوب التبييض المحتوية عليها للتأكد من فاعليّتها وأمان استخدامها.[٥]
'); }
محاذير استخدام حبوب التبييض
توجد بعض الاحتياطات والمحاذير المهمة لاستخدام حبوب التبييض، نبينها كما يأتي:[٣]
- لا يُفضل استخدام حبوب التبييض خلال فترة الحمل والرضاعة، وذلك لعدم وجود معلومات ودراسات كافية لمعرفة ما إذا كان الجلوتاثيون آمنًا خلال فترة الرضاعة أو الحمل.
- لا يُنصح باستخدام الجلوتاثيون لمرضى الربو (بالإنجليزية: Asthma)، لأنّه يزيد بعض أعراضه سوءًا.
متى تجب مراجعة الطبيب
في بعض الحالات النادرة قد تظهر بعض الآثار الجانبيّة الخطيرة عند استخدام مكمّلات الجلوتاثيون أو أيّ من الأدوية والمكمّلات الأخرى التي تُستخدم لغايات التبييض، وبسبب خطورة هذه الأعراض تجدر مراجعة الطوارئ الطبيّة على الفور، ومنها ما يأتي:[٦]
- شحوب البشرة.
- اضطراب نبض القلب.
- الدوخة الشديدة أو الإغماء.
- ظهور علامات ردّة الفعل التحسسيّة، ومنها ما يأتي:
- الطفح الجلديّ.
- الشرى.
- الحكّة.
- الانتفاخ أو التورّم.
- الاحمرار.
- تقرحات الجلد.
- تقشير الجلد المصحوب أو غير المصحوب بالحمّى.
- الأزيز (بالإنجليزية: Wheezing).
- مشاكل في التنفّس، أو الحديث، أو البلع.
- الضيق في الصدر أو الحلق.
- البحّة غير الاعتياديّة في الصوت.
- انتفاخ الوجه، أو الفم، والشفتين، أو الحلق، أو اللسان.
المراجع
- ↑ Cathy Wong (10-7-2020), “The Health Benefits of Glutathione”، www.verywellhealth.com, Retrieved 12-3-2021. Edited.
- ^ أ ب ت ث Corey Whelan (18-9-2018), “Glutathione Benefits”، www.healthline.com, Retrieved 12-3-2021. Edited.
- ^ أ ب “Glutathione”, www.webmd.com, Retrieved 12-3-2021. Edited.
- ^ أ ب ت “Glutathione”, www.drugs.com,24-8-2020، Retrieved 12-3-2021. Edited.
- ↑ Nicole Galan (10-12-2018), “What are the benefits of glutathione”، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 12-3-2021. Edited.
- ↑ “Glutathione Side Effects”, www.drugs.com,12-9-2020، Retrieved 12-3-2021. Edited.