محتويات
'); }
التقليل من السكريات المضافة
يُنصح بالحد من تناول السكريات المضافة لفقدان الوزن بشكلٍ سريع، والتي تكون موجودة في الكعك، والبسكويت، والمشروبات المحلاة بالسكر وغيرها، وهذا لا يتضمن السكريات الطبيعية الموجودة في الفواكه، ويُشار إلى أنّ الأطعمة السكرية غالباً ما تحتوي على نسبة مرتفعة من السعرات الحرارية ونسبة ضئيلة من المغذيات، ويُنصح عموماً بتناول أقل من 10% من السكريات المضافة من إجمالي السعرات الحرارية المستهلكة يومياً.[١]
تناول المزيد من الألياف الغذائية
إنّ الألياف الغذائية موجودة في الخضراوات، والحبوب الكاملة، والفواكه، أي أنّها موجودة عموماً في جميع الأغذية النباتية، إلا أنّ نسبة احتوائها على الألياف تختلف من غذاء لآخر؛ فتوجد بكثرة في الخرشوف مثلاً، والبازيلا الخضراء، والبروكلي، والعدس، والفاصوليا، أمّا في الفواكه فتوجد بنسبة مرتفعة في التوت.[١]
'); }
الصيام المتقطع
يعدّ الصيام المتقطع (بالإنجليزية: Intermittent Fasting) واحداً من الاستراتيجيات التي أثبتت بعض البحوث فاعليتها في إنقاص الوزن، وهو يتضمن صياماً منتظماً على المدى القصير لمدة أربعة وعشرين أسبوعاً، حيث يتم خلاله استهلاك الوجبات خلال أقصر فترة زمنية ممكنة خلال النهار، وتوجد العديد من طرق الصيام المتقطع؛ منها طريقة 16/8 والتي تعني الصيام لمدة 16 ساعة وتناول الطعام خلال 8 ساعات، والتي عادة ما تبدأ من ساعات الظهر وحتى الساعة الثامنة مساءً، وقد وجدت الدراسات أنّ تناول الطعام خلال هذه المدة المحدودة أدّى إلى استهلاك سعرات حرارية أقل، ممّا يؤدي إلى فقدان الوزن.[٢]
تناول المزيد من البروتينات
إنّ تناول المزيد من البروتينات يؤدي إلى تعزيز عملية التمثيل الغذائي، بحيث يتم حرق 80-100 سعر حراري إضافي يومياً، كما أنّه يقلل من الشهية بنسبة 60%، ويحد من الرغبة في تناول وجبات خفيفة في ساعات المساء المتأخرة، ومن المصادر الجيدة للبروتين: اللحوم؛ مثل لحوم البقر والدجاج والضأن، والأسماك كالسلمون والروبيان، والبيض.[٣]
المراجع
- ^ أ ب Christine Mikstas (28-2-2017), “How to Lose Weight Quickly and Safely”، www.webmd.com, Retrieved 19-9-2018. Edited.
- ↑ Tracey Strudwick (3-7-2018), “How to naturally lose weight fast”، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 19-9-2018. Edited.
- ↑ Kris Gunnars (14-3-2018), “How to Lose Weight Fast: 3 Simple Steps, Based on Science”، www.healthline.com, Retrieved 19-9-2018. Edited.
