محتويات
أسباب أوجاع الرأس
الصُّداع الأوَّلي
يحدث الصُّداع الأوَّلي نتيجة لحدوث فرط في نشاط أحد التراكيب المُكوِّنة للرأس، كالعضلات، والأعصاب، والأوعية الدمويّة، أو بسبب تعرُّضها لمُشكلة مُعيَّنة، وقد يحدث أيضاً الصُّداع الأوَّلي نتيجة تغيُّر النشاط الكيميائيّ في الدماغ،[١] بالإضافة إلى ذلك هناك مجموعة من العوامل التي قد تُحفِّز ظهور الصُّداع الأوَّلي، ومنها ما يأتي:[٢]
- صُداع التوتُّر: توجد عِدَّة عوامل قد تُحفّز الإصابة بصُداع التوتُّر، ومنها:
- الشعور بالجوع.
- تناول المشروبات الكحوليّة، أو تلك التي تحتوي على الكافيين.
- مواجهة صعوبة في النوم.
- الإصابة بالتوتُّر.
- المُعاناة من ألم في الرقبة.
- حدوث مشاكل في الفكِّ، أو الأسنان.
- صُداع الشقيقة: يحدث صُداع الشقيقة بوجود عِدَّة عوامل مُحفِّزة، ومنها:
- الدورة الشهريّة.
- تفويت وجبات الطعام.
- تناول بعض أنواع الأطعمة، كالجبن المُعتَّق، واللُّحوم المُعالَجة، والكحوليّات.
- حدوث تغيير في نمط النوم.
- الشعور بالإعياء، أو التوتُّر.
- الصُّداع العنقوديّ: هناك بعض العوامل التي قد تُحفِّز الإصابة بالصُّداع العنقوديّ، ومنها:[٣]
- تناول المشروبات الكحوليّة.
- التدخين.
- تناول أنواع مُعيَّنة من الأطعمة، كالشوكولاتة، واللُّحوم المُدخَّنة.
الصُّداع الثانويّ
تظهر أعراض الإصابة بالصُّداع الثانويّ نتيجة وجود مُشكلة صحِّية أخرى تتسبَّب في تحفيز الأعصاب الحسَّاسة للألم في الرأس، وحدوث الصُّداع، ومن المشاكل الصحِّية التي قد تُؤدِّي إلى الإصابة بالصُّداع الثانويّ ما يأتي:[١]
- تكوُّن الخثرات الدمويّة.
- الإصابة بالجفاف.
- تناول الكحوليّات.
- حدوث النزيف حول الدماغ، أو في الدماغ.
- الإصابة بارتجاج في المُخِّ.
- الإصابة بالإنفلونزا.
- الإصابة بنوبات الهلع.
- حدوث صرير الأسنان.
- التسمُّم بأوَّل أكسيد الكربون.
- الإفراط في استخدام مُسكِّنات الألم.
- تكوُّن ورم الدماغ.
- الإصابة بتجميد الدماغ.
- الإصابة بالجلطة الدماغيّة.
- الإصابة بالتشنُّجات.[٣]
- تناول أنواع مُعيَّنة من الأدوية، مثل: أدوية علاج ضعف الانتصاب، وموانع الحمل، وأدوية القلب، وضغط الدم.[٣]
- الإصابة بالتهاب السحايا، أو فيروس عوز المناعة البشريّ.[٣]
- إجراء الغسيل الكلوي.[٣]
- الإصابة بقصور الدرقيّة.[٣]
- الإصابة بالتهاب العنبيّة.[٣]
تخفيف أوجاع الرأس
هناك مجموعة من النصائح التي يُمكن اتِّباعها لتخفيف أعراض الصُّداع، ومنها:[٤]
- الحرص على الاسترخاء.
- تناول كمِّيات كافية من الماء.
- تناول مُسكِّنات الألم، مثل: الإيبوبروفين، أو الباراسيتامول.
- الحصول على القدر الكافي من الراحة في حالة الإصابة بالإنفلونزا، أو الرشح.
- تجنُّب إجهاد العينَين قدر الإمكان.
- تجنُّب تناول المشروبات الكحوليّة.
- الحرص على تجنُّب النوم أكثر من اللازم.
- التأكُّد من عدم تفويت وجبات الطعام.
المراجع
- ^ أ ب James McIntosh, “What is causing this headache?”، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 11-4-2019. Edited.
- ↑ “Causes and Types of Headaches”, www.webmd.com, Retrieved 11-4-2019. Edited.
- ^ أ ب ت ث ج ح خ “Headache”, www.medicinenet.com, Retrieved 11-4-2019. Edited.
- ↑ “Headaches”, www.nhs.uk, Retrieved 11-4-2019. Edited.