'); }
أسباب أوجاع البطن
تظهر أوجاع البطن على شكل آلام في المعدة أو ألم حاد أو تقلصات في منطقة البطن، وهناك العديد من الأسباب المؤدية إلى أوجاع البطن، ومن أكثر هذه الأسباب شيوعاً:[١]
- الإصابة بفيروس في المعدة.
- الانتفاخ.
- التسمم الغذائي.
- الإمساك.
- الإصابة بمرض كرون.
- الإصابة بحصى الكلى.
- آلام الدورة الشهرية.
- الإصابة بمتلازمة القولون المتهيج.
- عسر الهضم.
- الحساسية ضد بعض أنواع الأطعمة.
- التهاب الزائدة الدودية.
- حساسية اللاكتوز.
- قرحة المعدة.
- الارتداد المريئي.
- التهاب المرارة.
أنواع الإصابة بأوجاع البطن
يمكن تقسيم أوجاع البطن إلى ثلاثة أقسام رئيسية، وهي:[٢]
- ألم البطن الموضعي: يكون الألم محدوداً في منطقة واحدة بسبب وجود مشكلة صحية في عضو معين من الجسم، وأكثر أسباب الألم الموضعي شيوعاً هي قرحة المعدة.
- ألم البطن التشنجي: ينتج هذا النوع من الألم نتيجة الإصابة بالانتفاخ، أو الإسهال، أو الإمساك، وقد تتسبب الدورة الشهرية أو الإجهاضات عند النساء بهذا النوع من الألم، وعادةََ لا يحتاج هذا الألم لأي علاج.
- المغص: يحدث هذا الألم بشكل مفاجئ ويكون أكثر شدة، وينتج هذا النوع من آلام البطن نتيجة لحالات مرضية أكثر خطورة، مثل: التهاب المرارة أو وجود حصى في الكلى .
'); }
مراجعة الطبيب
يتم علاج آلام البطن عادةََ منزلياً عن طريق أخذ قسط من الراحة وشرب السوائل، ويلجأ البعض لاستخدام الأدوية الطاردة للغازات أو الأدوية المضادة للحموضة، وقد يختفي الألم خلال ساعات إلى أيام، ولكن في بعض الحالات، مثل: المغص المُفاجئ والشديد، أو المغص المستمر تستدعي الحاجة لتشخيص الطبيب للحصول على العلاج المناسب، ويتوجب تلقي الرعاية الطبية الطارئة في حال ظهور أي من هذه الأعراض:[٣]
- المعاناة من التقيؤ المتكرر خصوصاً عندما يكون مصحوباً بالدم.
- عدم القدرة على التبول.
- الشعور بألم شديد ومفاجئ خاصةََ إذا كان مصحوباً بارتفاع في درجة حرارة الجسم.
- ازدياد الشعور بالألم مع مرور الوقت.
- الشعور بألم شديد في البطن، يزداد عند الاستلقاء بوضعية مستقيمة.
- الشعور بألم شديد في منطقة البطن وازدياده عند اللمس.
المراجع
- ↑ “Abdominal Pain: What You Should Know”, www.webmd.com, Retrieved 16-4-2019. Edited.
- ↑ “What’s Causing Your Abdominal Pain and How to Treat It”, www.healthline.com, Retrieved 17-4-2019. Edited.
- ↑ “15 possible causes of abdominal pain”, www.medicalnewstoday.com, Retrieved 17-4-2019. Edited.
مقالات ذات صلة
