حكم وأقوال في الصداقة

جديد أجمل كلام عن الصديق الوفي

مقالات ذات صلة

كلام مميز عن الصديق الوفي

  • الصداقة الحقيقية كالعلاقة بين العين واليد، إذا تألمت اليد دمعت العين، وإذا دمعت العين مسحتها اليد.
  • هكذا الأصدقاء كثيرون، ثم قليلون، فقليلون، حتى لا يتبقى معك إلا من كان الأصدق بينهم.
  • هناك أصدقاء يحتاجهم عقلك، وهناك أصدقاء يحتاجهم قلبك، وهناك أصدقاء تحتاجهم أنت لأنك ببساطة بدونهم تصبح بلا عنوان.
  • تكون علاقة الصداقة دائماً عبارة عن مسؤولية جميلة متبادلة، ولن تكون أبداً عبارة عن تبادل فرص.
  • تضاعف علاقة الصداقة الأشياء الجيدة في الحياة، وتبدد الأشياء السيئة.
  • الحياة دون وجود أصدقاء؛ كالعيش في صحراء قاحلة، وامتلاك صديق جيد في هذا الزمن يعتبر من أهم المكاسب.
  • لغة الصداقة هي ليست مجرد كلمات تُحكى، وإنّما معنى نشعر به.
  • الصداقة هي شيء يربط العالم أجمع مع بعضه البعض.
  • لا تمشي ورائي لا أريد أن أكون قائداً، ولا تمشي أمامي لا أريد أن أكون تابعاً، ولكن امشي بجانبي وكن صديقي الحقيقي.
  • تأتي علاقة الصداقة عندما يكون الصمت بين شخصين أمراً يجلب الراحة إلى النفس.
  • كن بطيئاً في البحث عن علاقة الصداقة، وعندما تجدها تواصل بقوة وثبات.
  • علاقة الصداقة مثل النقود، ذهابها أسرع من الاحتفاظ بها.
  • الصداقة علاقة راقية جداً، فقط تحتاج إلى أناس يعرفون معنى الوفاء.

حكم عن الصديق الوفي

  • أيّها الصديق أنت الجسم الثاني لروحي، وكما في قلبكِ لي فإنّه في قلبِي لك.
  • الصديق الوفي نعمة الحياة الثمينة لا يحظى بها أي شخص.
  • الصديق الحقيقي شخص يحدثك عن مشاعره بصدق، ويعلم أنك لست مثالياً، ولا يتوقع أنك ستكون كذلك يوماً.
  • ستعلمك الحياة أن الصديق الذي يغيب عنك وقت حزنك، ليست له أية قيمة في وقت فرحك.
  • الصَّداقة الحَميمة علاجٌ أحْسنُ من الطّب، والصّديق طبيب عظِيم لا يقدّر بثمَن.
  • من أحبَّك في عسرِك ويُسرك دون أن ينتَظر منك معروفاً، واحتمَلك في غضبِك وسرُورك دُون أن يُضمِر لك سوءاً، فذلِك هو الصَّديق.
  • الصديق الحقيقي هو من يشعر بألمك عندما تُخفيه.
  • أنت البطل في حكايتك، والصديق لذاتك، والناصح لضميرك، فلا تسمح لأحد أن يستولي على ذلك.
  • الصديق الذي يحبك بصدق، عاتبه إذا أخطأ، لكن لا تخسره فقد لا تعيد لك الحياة مثله.
  • الصديق الحقيقي هو من تستطيع أن تكون معه غريب الأطوار بكل ثقة.
  • اعرِف الصَّديق من فعْله وليْس مِن كَلامه، واعرِف الْحبيب مِن اهتِمامه ولَيس من لِسانه.
  • إن الصديق أحسن وقاية من الصدمات، لأّنك في كل مرّة تكاشفه فيها، تتحلّل نفسك، ثم يتم تركيبها من جديد في سياق سليم.
  • الصديق الحقيقي يعرف نقاط ضعفك، لكنه يظهر لك نقاط قوتك.
  • الصديق الحقيقي فرح واحد، وحزن واحد يحمله قلبان.
  • نحن لا نخسر الأصدقاء، بل نتعلم من هو الصديق الحقيقي.

عبارات وخواطر عن الصداقة الحقيقية

  • إنّ الثراء لا يقاس بالمال وإنّما بالأصدقاء.
  • الابتسامه تجعلك تبدو أصغر، والصلوات تجعلنا نشعر بأننا أقوى، والأصدقاء يجعلوننا نستمتع بالحياة إلى الأبد.
  • تُقاس الصداقة بصدق المواقف وليس بطول السنين.
  • الصديق الحقيقي هو من يذكّرك بالله تعالى، ويساعدك في كسب رضاه عز وجل.
  • الإنسان بدون صداقة؛ كالشجرة بدون بذور، كالمحرك بدون طاقة.
  • صديق جيد، وكتاب مفيد، وضمير هادئ إنّها الحياة المثالية.
  • يا صديقي أنت كنزي الثمين الذي أحاول أن أفعل كل ما بوسعي كي أحافظ عليه.
  • يا صاحب الطفولة، ويا صاحب الشباب ظل صاحبي اليوم، وغداً، وكل غد.
  • كم ودّعت من صديق أخذته مشاغل الحياة، راح ورحل، وترك فراغاً لم يسكنه أحد، فكيف كنا في يوم أصدقاء، وكيف أصبحنا اليوم غرباء.
  • يا صديق لم تكن تلك آخر لقاءاتنا فإن لم تكن أماكن الأرض تجمعنا، ففي الآخرة موعدنا.
  • ليس كل من نثرثر معه يسمى صديق.
  • الصداقة هي وعد بالالتزام وليس الكل أوفياء بالعهود.
  • تشتعل في قلبي نار الشوق عندما أرى وفاء صديقين، وأتذكر حينما كنتَ لي صديقاً.
  • تربينا سوياً، وكبرنا سوياً، وبين الطفولة والشباب حكايات تحكيها الأيام والليالي عن أصدقاء لا زالوا أصدقاء.
  • أتمني يا صديقي أن يكون لي جناحين لأطير، وأن أزورك وقتما أريد، فالبحار التي بيننا ماهي إلا مسافات، ولكنّك بالقلب قريب.

شعر عن الصديق

  • يقول الشاعر محمود سامي البارودي:

لَيْسَ الصَّدِيقُ الَّذِي تَعْلُو مَنَاسِبُهُ

بلِ الصديقُ الذي تزكو شمائلهُ

إنْ رابكَ الدهرُ لمْ تفشلْ عزائمهُ

أَوْ نَابَكَ الْهَمُّ لَمْ تَفْتُرْ وَسائِلُهُ

يَرْعَاكَ فِي حَالَتَيْ بُعْدٍ وَمَقْرَبَة ٍ

وَ لاَ تغبكَ منْ خيرٍ فواضلهُ

لا كالذي يدعى وداً، وباطنهُ

من جمر أحقادهِ تغلى مراجلهُ

يذمُّ فعلَ أخيهِ مظهراً أسفاً

لِيُوهِمَ النَّاسَ أَنَّ الْحُزْنَ شَامِلُهُ

وَ ذاكَ منهُ عداءٌ في مجاملة ٍ

فَاحْذَرْهُ، وَاعْلَمْ بَأَنَّ اللَّهَ خَاذِلُهُ

  • يقول الشاعر إيليا أبو ماضي:

يا صاحبي، وهواك يجذبني

حتّى لأحسب بيننا رحماً

ما ضرّنا، والودّ ملتئم

أن لا يكون الشّمل ملتئماً

النّاس تقرأ ما تسطّره حبراً

ويقرأه أخوك دماً

فاستبق نفساً، غير مرجعها

عضّ الأناسل بعدما ندما

ما أنت مبدلهم خلائقهم

حتّى تكون الأرض وهي سما

زارتك لم تهتك معانيها

غرّاء يهتك نورها الظّلما

سبقت يدي فيها هواجسهم

ونطقت لما استصحبوا البكما

فإذا تقاس إلى روائعهم

كانت روائعهم لها خدماً

كالرّاح لم أر قبل سامعها

سكران جدّ السّكر، محتشماً

يخد القفار بها أخو لجب

ينسي القفار الأنيق الرسما

أقبسته شوقي فأضلعه

كأضالعي مملوءة ضرما

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى