محتويات
أجمل الكلمات المعبرة عن الأخلاق
- الاستقامة والأخلاق نوع من الفن؛ إذ تلقى الشهوة، والقدرة، والإرادة، والموهبة، والذكاء، والظروف، وتتعامل معها، وتلونها بلا قداسة أو نبوة.
- عندما تصبح الأخلاق والمبادئ موضع شك، والقيم والأصالة شيء من الحمق، وطلب الحقوق وردُّ المظالم نوعًا من الكفر؛ فأنت في وطن ينتظر إعلان حداده.
- لو كان عليّ تأليف كتاب في الأخلاق، لجعلته من مئة صفحة، تسع وتسعون منها بيضاء، وسأكتبت في الصفحة الأخيرة: لا أعرف سوى واجب واحد، ألا وهو الحب.
- الأخلاق خاصة، واللِّياقة عامة.
- ثلاثة تقوي أضعف الأمم: العقيدة الصالحة، والعلم النافع، والأخلاق القوية؛ وثلاثة تضعف أقوى الأمم: تبذُّل المرأة، وطغيان الحاكم، واختلاف الشعب.
- ما قرن شيء إلى شيء أفضل من إخلاص إلى تقوى، ومن حلم إلى علم، ومن صدق إلى عمل؛ فهي زينة الأخلاق، ومنبت الفضائل.
- إنّ الله جعل مكارم الأخلاق ومحاسنها، وصلًا بيننا وبينه.
- الأخلاق نبتة جذورها في السماء؛ أمّا أزهارها وثمارها، فتعطر الأرض.
- من تمام المروءة أن تنسى الحق لك، وتذكر الحق عليك، وتستكبر الإساءة منك، وتستصغرها من غيرك.
- في البداية يكون الخبز، ثم تكون الأخلاق.
- كلُّ ثقافة بشرية تتخذ لنفسها نظامًا من الأخلاق خاصاً بها، في حين أنّها تنظر لأخلاق الآخرين بشيء من الريبة، والاحتقار.
- إذا تعرّضت لإساءة، فلا تفكر في أقوى رد، بل فكر في أفضل رد؛ فالأخلاق السامية شيء رائع.
- الحياة قصيرة؛ فلا تقصرها أكثر بالنّكد، والصديق قليل، فلا تخسره باللوم، والأعداء كثر، فلا تزد عددهم بسوء الأخلاق.
- إنّ الإنسان الأمثل الذي يجب أن نكونَه؛ هو زنديق العقل، وقدّيس النفس والأخلاق، وهو العاصي المتمرد المحارب بتفكيره.
- أكبر جُرم ارْتُكِب في تاريخ العالم: فصل علم السياسة عن علم الأخلاق.
- الأحمق من يهجم على المتعة ثم يشكو من عسر هضم الأخلاق.
- الحضارة ليست أدوات نستعملها ونستهلكها، إنّما هي أخلاق سامية نوظفها.
- إذا أعجب المرء بنفسه، عُمِيَ عن نقائصها؛ فلا يسعى في إزالتها، ولُهِيَ عن الفضائل؛ فلا يسعى في اكتسابها؛ فيعيش ولا أخلاق له مصدرًا لكل شر، بعيدًا عن كل خير.
- في سعة الأخلاق كنوز الأرزاق.
- التربية الخُلقية أهم للإنسان من خبزه وثوبه.
- تَفسُد المؤسسات حين لا تكون قاعدتها الأخلاق.
- ليست الأخلاق أن تكون صالحًا فحسب، بل أن تكون صالحًا لشيء ما.
- شيئان ما انفكا يثيران في نفسي الإعجاب والاحترام: السماء ذات النجوم من فوقي، وسمو الأخلاق في نفسي.
- اِصْحَب الناس بأيّ خلق شئت يصحبوك.
- ليست الأمراض في الأجساد فقط، بل في الأخلاق أيضاً، فإن رأيت سيئ الخلق؛ فادع له بالشفاء، واحمد الله الذي عافاك ممّا ابتلاه.
- من مظاهر الأخلاق: أن تخفي تقديرك لنفسك، واحتقارك لقدرة الآخرين.
- القوة والفكر شيئان متناقضان؛ إذ تنتهي الأخلاق عندما تبدأ البندقية.
- أصل الأخلاق المذمومة كلِّها: الكِبر، والمهانة، والدناءة؛ وأصل الأخلاق المحمودة كلّها: الخشوع، وعلوّ الهمة.
- الإنسان السامي الأخلاق لا يحمل الضغينة؛ لأنّ الروح العظيمة تنسى السيئات.
- الأخلاق هي أساس الأشياء، والحق هو جوهر كلّ الأخلاق.
- الخوف أبو الأخلاق.
- قمة الأخلاق، أن تعفو وأنت قادر على الانتقام.
أجمل الكلمات المعبرة عن الأخلاق والأدب
- أحسن الحسن؛ حسن الأدب.
- دوام الحب في مراعاة الأدب.
- ثلاثة أمور تزيد المرأة إجلالًا: الأدب، والعلم، والخلق الحسن.
- ستة لا تفارقهم الكآبة: الحقود، والحسود، وحديث عهد بغنى، وغني يخاف الفقر، وطالب رتبةٍ يقصر قدره عنها، وجليس أهل الأدب وليس منهم.
- الصدق عمود الدين، وركن الأدب، وأصل المروءة.
- زينة الرجل الأدب، وزينة المرأة الذهب.
أجمل الكلمات المعبرة عن الأخلاق والتربية
- إذا كبر ابنك؛ فعامله كأخ.
- كن لابنك معلمًا وهو طفل، وصديقًا حين يكبر.
- إذا كنت تحب ابنك فاجلده، وإن لم تكن تحبه فامنحه السكاكر.
- جذور التربية مُرَّة؛ لكنّ ثمارها حلوة.
- التربية الحسنة؛ هي أحسن وصية يحملها الإنسان للإنسان.
- من أدّب ولده صغيراً سُرّ به كبيرََا.
- التربية تطور المواهب؛ لكنّها لا تخلقها.
- التربية؛ هي أول حوائج الشعوب بعد لُقمة العيش.
أبيات شعرية عن الأخلاق
يقول الشاعر معروف الرّصافي في قصيدته “هي الأخلاق تنبت كالنبات”:
هي الأخلاق تنبت كالنبات
-
-
-
-
- إذا سقيت بماء المكرمات
-
-
-
تقوم إذا تعهّدها المُربي
-
-
-
-
- على ساق الفضيلة مُثمِرات
-
-
-
وتسمو للمكارم باتساقٍ
-
-
-
-
- كما اتسقت أنابيبُ القناة
-
-
-
وتنعش من صميم المجد رُوحًا
-
-
-
-
- بأزهارٍ لها متضوعات
-
-
-
ولم أر للخلائق من محلٍّ
-
-
-
-
- يُهذِّبها كحضن الأمهات
-
-
-
فحضْن الأم مدرسة تسامتْ
-
-
-
-
- بتربية البنين أو البنات
-
-
-
وأخلاق الوليد تقاس حسنًا
-
-
-
-
- بأخلاق النساء الوالدات
-
-
-
وليس ربيب عالية ِ المزايا
-
-
-
-
- كمثل ربيب سافلة الصفات
-
-
-
وليس النبت ينبت في جنانٍ
-
-
-
-
- كمثل النبت ينبت في الفَلاة
-
-
-
فيا صدر الفتاة رحبت صدرًا
-
-
-
-
- فأنت مقرُّ أسنى العاطفات
-
-
-
نراك إذا ضممتَ الطفل لوحًا
-
-
-
-
- يفوق جميع ألواح الحياة
-
-
-
إذا استند الوليد عليك لاحت
-
-
-
-
- تصاوير الحنان مصورات
-
-
-
لأخلاق الصبى بك انعكاس
-
-
-
-
- كما انعكس الخيالُ على المِرآة
-
-
-
وما ضَرَبانُ قلبك غير درس
-
-
-
-
- لتلقين الخصال الفاضلات
-
-
-
فأوّل درس تهذيب السجايا
-
-
-
-
- يكون عليك يا صدر الفتاة
-
-
-
فكيف نظنُّ بالأبناء خيرًا
-
-
-
-
- إذا نشأوا بحضن الجاهلات
-
-
-
وهل يُرجى لأطفالِ كمالٌ
-
-
-
-
- إذا ارتضعوا ثُدِيَّ الناقصات
-
-
-
فما للأمهات جهلن حتى
-
-
-
-
- أتَيْن بكل طيَّاش الحصاة
-
-
-
حَنون على الرضيع بغير علم
-
-
-
-
- فضاع حنوّ تلك المرضعات
-
-
-
أأمُّ المؤمنين إليك نشكو
-
-
-
-
- مصيبتنا بجهل المؤمنات
-
-
-
فتلك مصيبة يا أمُّ منها
-
-
-
-
- «نَكاد نغصُّ بالماءِ الفراتِ»
-
-
-
تخذنا بعدك العادات دينًا
-
-
-
-
- فأشقى المسلمون المسلمات
-
-
-
فقد سلكوا بهنَّ سبيلَ خسرٍ
-
-
-
-
- وصدوهنَّ عن سبل الحياة
-
-
-
بحيث لزِمن قعرَ البيت حتى
-
-
-
-
- نزلنَ به بمنزلة الأداة
-
-
-
وعدّوهنّ أضعف من ذباب
-
-
-
-
- بلا جنح وأهون من شذاة
-
-
-
وقالوا شرعة الإسلام تقضي
-
-
-
-
- بتفضيل «الذين على اللواتي»
-
-
-
وقالوا: إنَّ معنى العلم شيء
-
-
-
-
- تضيق به صدور الغانيات
-
-
-
وقالوا الجاهلات أعفُّ نفسًا
-
-
-
-
- عن الفحشا من المتعلمات
-
-
-
لقد كذبوا على الإسلام كذبًا
-
-
-
-
- تزول الشمُّ منه مُزَلزَلات
-
-
-
أليس العلم في الإسلام فرضًا
-
-
-
-
- على أبنائه وعلى البنات
-
-
-
وكانت أمّنا في العلم بحرًا
-
-
-
-
- تحل لسائليها المشكلات
-
-
-
وعلمها النبيُّ أجلَّ علمٍ
-
-
-
-
- فكانت من أجلِّ العالمات
-
-
-
لذا قال ارجِعوا أبدًا إليها
-
-
-
-
- بثلثي دينكم ذي البينات
-
-
-
وكان العلم تلقينًا فأمسى
-
-
-
-
- يحصل بانتياب المدرسات
-
-
-
وبالتقرير من كتب ضخام
-
-
-
-
- وبالقلم المُمدِّ من الدواة
-
-
-
ألم نر في الحسان الغيد قبلًا
-
-
-
-
- أوأُنسَ كاتبات شاعرات
-
-
-
وقد كانت نساء القوم قدمًا
-
-
-
-
- يرُحْنَ إلى الحروب مع الغزاة
-
-
-
يكنَّ لهم على الأعداء عونًا
-
-
-
-
- ويضمِّدن الجروح الداميات
-
-
-
وكم منهنّ من أُسِرت وذاقت
-
-
-
-
- عذاب الهُون في أسر العداة
-
-
-
فما ذا اليوم ضر لو التفتنا
-
-
-
-
- إلى أسلافنا بعض التفات
-
-
-
فهم ساروا بنهج هدى وسرنا
-
-
-
-
- بمنهاج التفرق والشتات
-
-
-
نرى جهل الفتاة لها عفافًا
-
-
-
-
- كأنّ الجهل حصن للفتاة
-
-
-
ونحتقر الحلائلَ لا لجرمٍ
-
-
-
-
- فنؤذيهنَّ أنواعَ الأذاة
-
-
-
ونلزمهنّ قعر البيت قهرًا
-
-
-
-
- ونحسبهنّ فيه من الهَنات
-
-
-
لئن وَأَدُوا البنات فقد قبرنا
-
-
-
-
- جميع نسائنا قبل الممات
-
-
-
حجبناهنّ عن طلب المعالي
-
-
-
-
- فعشنَ بجهلهنَّ مهتلكات
-
-
-
ولو عدمت طباع القوم لؤمًا
-
-
-
-
- لما غدت النساء محجبات
-
-
-
وتهذيب الرجال أجلّ شرط
-
-
-
-
- لجعل نسائهم مُتهذبات
-
-
-
وما ضر العفيفة كشفُ وجه
-
-
-
-
- بدا بين الأعفّاء الأباة
-
-
-
فِدى لخلائق الأعراب نفسي
-
-
-
-
- وإن وُصِفوا لدينا بالجُفاة
-
-
-
فكم برزت بحيهم الغواني
-
-
-
-
- حواسر غير ما متريبات
-
-
-
وكم خشف بمربعهم وظبي
-
-
-
-
- يمرُّ مع الجداية والمهاة
-
-
-