محتويات
'); }
كلمات عن الغرور
- إن الغرور جريمة علمية قبل أن يكون جريمة خلقية.
- نحن متواضعون بدون ضعف وأقوياء بلا غرور.
- كلما ارتفع الشريف تواضع، وكلما ارتفع الوضيع تكبر.
- إِذا عصفَ الغرورُ برأسِ غر، توهمَ أن منكبَهُ جَناحُ.
- لا يكون الغرور مرتاحاً في ظل اللامبالاة، كما هو حال الرقة في ظل حب لا يمكن مبادلته.
- قد ينفخ الغرور رجلاً إلى حد الامتلاء لكنه لا يرفعه إلى أعلى بأى حال.
- الغرور قد يودي بالمرء إلى الهلاك.
- ثق بأن الصوت الهادئ أقوى من الصراخ وإن التهذيب يهزم الوقاحه وإن التواضع يحطم الغرور.
- عمل بلا توكل غرور وتوكل بلا عمل قصور.
- كل المفاسد التي وجدت في العالم إنما هي من مرض الغرور.
- إن الغرور يتسلل إلى قلب المرء كما يتسلل الحقد والنسيان والكوليسترول، دون أن يدرك هذا، ولو سألت ألف إنسان عن عيوبه لقال لك: عيوبي أني أثق بالناس أكثر من اللازم، وأنني صريح أكثر من اللازم.
- ما يبدو لك أحياناً أنك تعرفه وتدرك قيمته هو منتهى الجهل ولُبّ الغرور.
- إياك والرضى عن نفسك فإنه يضطرك إلى الخمول، وإياك والعجب فإنه يورطك في الحمق، وإياك والغرور فإنه يظهر للناس نقائصك كلها ولا يخفيها.
- الغرور علامة على الذل أكثر منه على الكبرياء.
عبارات متنوعة عن الغرور
- الغرور هي الرمال المتحركة التي يغرق فيها المنطق.
- الغرور يزهر، لكنه لا يثمر.
- كلما صغر العقل زاد الغرور.
- ما طار طير وارتفع إلا كما طار وقع.
- أفدح الأخطاء أن ترى نفسك منزها عنها.
- ليس التطاولُ رافعاً من جاهلٍ، وكذا التواضعُ لا يَضُرُّ بعاقلِ.
- المغرور ديك يعتقد أن الشمس تشرق كل صباح لكي تستمتع بمهارته في الصياح.
- الإصرار على أن تكون محبوباً هو أكبر أنواع الغرور.
- دلائل الغباء ثلاثة: العناد، الغرور، والتشبث بالرأي.
- في أوقية من الغرور تفسد قنطارا من الاستحقاق.
- إن الغرور يولد الطغيان.
- الكبرياء هي حصة الحمقى.
- بينكم وبين الكمال حجابٌ من الغرور.
- إن الغرورَ قد يدفع الإنسان الغبي إلى التنكر للحق والبعد عن الاستقامة.
- أكثر الناس تزدهيهم الأماني، ويعبث بعقولهم الإغراء، فإذا هم من صرعى الغرور.
- عمل بلا توكل غرور وتوكل بلا عمل قصور.
- إعجاب الإنسان بنفسه دليل على صغر عقله.
'); }
كلمات عن الغرور والتكبر
- ما تَعاظم أحد على من دونهِ إلا بقدر ما تَصاغر لمن فوقه.
- السنابل الفارغة ترفع رأسها عالياً.
- الثقة بالنفس لا يعني الغرور، لكن الثقة بالنفس لدرجة استصغار الآخرين تعالي فارغ.
- ما الغرور إلا وجه من وجوه الجهل.
- لا تَكن المغرور فتندم، ولا تَكن الواثق فتصدم.
- الغرور ينقص السرور.
- عجبت لابن آدم يتكبر، وأوله نطفة وآخره جيفة.
- أكبر نصيحة لأبنائي البعد عن التكبر، وإيماني بأن الكبير والعظيم لا يصغره ولا يضعفه أن يتواضع ويحترم الناس أكثر مما يحترمونه.
- الكبر والإعجاب يسلبان الفضائل ويكسبان الرذائل.
- كم جاهلٍ متواضعٍ ستر التواضعُ جهله، ومميزٍ في علمِه هدمَ التكبرُ فضلَهُ، فدعِ التكبرَ ما حييت ولا تصاحبْ أهلَهُ فالكبر عيبٌ للفتى.
- من تكبر على الناس ذل.
- أن نكون ودودين مع من يكرهوننا وقساة مع من يحبوننا، تلك هى دونية المتعالي وغطرسة الوضيع.
- ولا تمشِ فوقَ الأرضِ إلا تَواضُعاً، فكم تحتَها قومٌ همُ منك أرفع فإِن كنتَ في عزٍ وخيرٍ ومنعةٍ، فكم ماتَ من قومٍ منك أمنعُ.
- الكبر يورث البغض.
- ما تكبر أحد إلا لنقص وجده في نفسه، ولا تطاول أحد إلا لوهن أحسه من نفسه.
- هناك شعرةً بين الثقة الزائدة بالنفس والغرور.
- لا تفاخر بجمالكَ أو مالكَ أو طيب أصلك فلستَ أنت صانعُ شيء من هذا.
شعر عن الغرور
- يقول الهبل:
دار الحياة غرور
-
-
-
-
- لا تأسفن عليها
-
-
-
فسوف تخرج منها
-
-
-
-
- كما خرجت إليها
-
-
-
وإنما الدار دار
-
-
-
-
- يكون خلدك فيها
-
-
-
- يقول الواواء الدمشقي:
تكبرَ لما رأى نفسهُ
-
-
-
-
- عَلَى هَيْئَة ِ الشَّمْسِ إذْ صُوِّرَتْ
-
-
-
سَيَنْدَمُ أَلْفاً عَلَى فِعْلِهِ
-
-
-
-
- إذا الشمسُ في خدهِ كورتْ
-
-
-
- يقول إبراهيم عبد القادر المازني:
أقم وادعاً واصبر على الضيم والأذى
-
-
-
-
- فإنك إنسان وجدك آدم
-
-
-
وهبك على الدنيا سخطت وظلمها
-
-
-
-
- أتملك دفع الظلم والظلم لازم
-
-
-
بني آدم ما للغرور رمى بكم
-
-
-
-
- مراميه حتى غدا وهو حاكم
-
-
-
تظنون أن الأرض قد بسطت لكم
-
-
-
-
- ومن أجلكم تجري الغمام الروائم
-
-
-
وأن النجوم الزهر علن زينة
-
-
-
-
- تقر بها الألحاظ وهي هوائم
-
-
-
فما لكم لا تنظمون نثيرها
-
-
-
-
- فيصبح منها حليكم والتمائم
-
-
-
قصيدة علّمتِني أنتِ الغرور لياسر الأقرع
لا تسألي يا حلوتي
يا عذبة الحضورْ
من أين بي هذي الـ “أنا”
من أين لي هذا الغرور
لا تسألي ماذا بهِ
هذا الذي غيَّرتِهِ
يالوثةً عقليةً
وفكرة شعريةً
في خاطري تدور
لا شكَّ أنتِ نسمة
أنيقة.. وهادئه
وطفلة شقية
جريئة.. ودافئه
ودهشة لذيذة
ونغمة غريبة
ونجمة بعيدة
وعالم مسحورْ
وأنت أحلى لهفةٍ
أخفيتها عن ناظريكِ…
أنتِ أغلى كلْمةٍ
خبَّأتها بين السطورْ
لكنَّ ما أعطيتِني في لحظة اهتمامْ
أضاعني حتى الحطامْ
شعرت أني فكرة
شفَّافة الحضور
كأنني مُضيَّع.. مُبعثَر
مُخدَّر الشعور
كأنني لا أرضَ لي
وخارج العصور
لَقَّنْتِني أنتِ الجنون
أعطيتني مالا يكون
علمتني كيف الـ “أنا”
تبيح لي أن أدّعي..
أنّ الأماني كلَّها…
حولي تدورْ
تبيح لي أن أدّعي.. وأدّعي
فرحتُ أبني واهماً..
ما بين كفَّيكِ القصور
وصرتُ طفلاً عابثاً.. مُدلَّلاً
لأيّ أمر تافهٍ.. لربما أثور
وأكسر الأحلام في عيوننا..
وأهدم القصور
وأنتشي بكل كبرياءْ..
بحلمي المكسورْ
لا تسألي…
يا من إلى سمائها
تسير بي قصائدي
يا من إلى عيونها
تهاجر الطيور
أنت التي غيّرتِني
أنت التي حوّلتِني
طفلاً شقيّاً عابثاً
يمارس الغرور