محتويات
يا رب مائسة المعاطف تزدهي
من القصائد في وصف الطبيعة لابن خفاجة:[١]
يا ربّ مائسة ِ المعاطفِ تزدهي
-
-
-
-
-
- من كلّ غصنٍ خافقٍ بوشاحِ
-
-
-
-
مُهتَزّة ٍ، يَرتَجّ، مِن أعطافِها،
-
-
-
-
-
- ما شئتَ من كفلٍ يموجُ رداحِ
-
-
-
-
نَفَضَتْ، ذوائِبَها، الرّياحُ عَشيّة ً،
-
-
-
-
-
- فتَمَلّكَتها هِزّة ُ المُرتاحِ
-
-
-
-
حَطّ الرّبيعُ قِناعَها عن مَفرِقٍ
-
-
-
-
-
- شَمطٍ، كَمَا تَرتَدّ كاسُ الرّاحِ
-
-
-
-
لفاءُ حاكَ لها الغمامُ ملاءة ً
-
-
-
-
-
- لَبِسَتْ بها، حُسناً، قَميصَ صَباحِ
-
-
-
-
نَضَحَ النّدَى نُوّارَها، فكأنّما
-
-
-
-
-
- مسحت معاطفها يمينُ سماحِ
-
-
-
-
و لوى الخليجُ هناك صفحة َ معرضٍ
-
-
-
-
-
- لثمت سوالفها ثغورُ أقاحِ
-
-
-
-
واحر قلباه ممن قلبه شبم
من قصائد المتنبي في مدح سيف الدولة الحمداني:[٢]
وَاحَرّ قَلْباهُ ممّنْ قَلْبُهُ شَبِمُ
-
-
-
-
-
- وَمَنْ بجِسْمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ
-
-
-
-
ما لي أُكَتِّمُ حُبّاً قَدْ بَرَى جَسَدي
-
-
-
-
-
- وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلةِ الأُمَمُ
-
-
-
-
إنْ كَانَ يَجْمَعُنَا حُبٌّ لِغُرّتِهِ
-
-
-
-
-
- فَلَيْتَ أنّا بِقَدْرِ الحُبّ نَقْتَسِمُ
-
-
-
-
قد زُرْتُهُ وَسُيُوفُ الهِنْدِ مُغْمَدَةٌ
-
-
-
-
-
- وَقد نَظَرْتُ إلَيْهِ وَالسّيُوفُ دَمُ
-
-
-
-
فكانَ أحْسَنَ خَلقِ الله كُلّهِمِ
-
-
-
-
-
- وَكانَ أحسنَ ما في الأحسَنِ الشّيَمُ
-
-
-
-
فَوْتُ العَدُوّ الذي يَمّمْتَهُ ظَفَرٌ
-
-
-
-
-
- في طَيّهِ أسَفٌ في طَيّهِ نِعَمُ
-
-
-
-
قد نابَ عنكَ شديدُ الخوْفِ وَاصْطنعتْ
-
-
-
-
-
- لَكَ المَهابَةُ ما لا تَصْنَعُ البُهَمُ
-
-
-
-
أَلزَمتَ نَفسَكَ شَيئاً لَيسَ يَلزَمُها
-
-
-
-
-
- أَن لا يُوارِيَهُم أَرضٌ وَلا عَلَمُ
-
-
-
-
أكُلّمَا رُمْتَ جَيْشاً فانْثَنَى هَرَباً
-
-
-
-
-
- تَصَرّفَتْ بِكَ في آثَارِهِ الهِمَمُ
-
-
-
-
عَلَيْكَ هَزْمُهُمُ في كلّ مُعْتَرَكٍ
-
-
-
-
-
- وَمَا عَلَيْكَ بهِمْ عارٌ إذا انهَزَمُوا
-
-
-
-
أمَا تَرَى ظَفَراً حُلْواً سِوَى ظَفَرٍ
-
-
-
-
-
- تَصافَحَتْ فيهِ بِيضُ الهِنْدِ وَاللِّممُ
-
-
-
-
يا أعدَلَ النّاسِ إلاّ في مُعامَلَتي
-
-
-
-
-
- فيكَ الخِصامُ وَأنتَ الخصْمُ وَالحكَمُ
-
-
-
-
أُعِيذُها نَظَراتٍ مِنْكَ صادِقَةً
-
-
-
-
-
- أن تحسَبَ الشّحمَ فيمن شحمهُ وَرَمُ
-
-
-
-
وَمَا انْتِفَاعُ أخي الدّنْيَا بِنَاظِرِهِ
-
-
-
-
-
- إذا اسْتَوَتْ عِنْدَهُ الأنْوارُ وَالظُّلَمُ
-
-
-
-
إن هجاء الباهليين دارما
من قصائد الفرزدق في الهجاء:[٣]
إنّ هِجَاءَ البَاهِلِيّينَ دَارِماً
-
-
-
-
-
- لَمِنْ بِدَعِ الأيّامِ ذاتِ العَجائِبِ
-
-
-
-
أباهِلَ! هَلْ في دَلوِكُمْ، إذْ نَهَزْتُمُ
-
-
-
-
-
- بها، كَرِشَاءِ ابنَيْ عِقالٍ وَحاجِبِ
-
-
-
-
رِشَاءٌ لَهُ دَلْوٌ تَفيضُ ذَنُوبُهَا
-
-
-
-
-
- على المَحْلِ أعلى دَلْوِهَا في الكَوَاكبِ
-
-
-
-
فمَن يَكُ أمسَى غابَ عَنهُ فُضُوحُهُ،
-
-
-
-
-
- فَلَيْسَ فُضُوحُ ابنَيْ دُخَانٍ بغائبِ
-
-
-
-
لَعَمْرُكَ! إنّي وَالأصَمَّ وَأُمَّهُ
-
-
-
-
-
- لَفي مَقْعَدٍ في بَيْتِهَا مُتَقاِربِ
-
-
-
-
تَقولُ وقَدْ ضَمّتْ بعِشرِينَ حَوْلَهُ:
-
-
-
-
-
- ألا لَيْتَ أني زَوْجةٌ لابنِ غالِبِ
-
-
-
-
لأرْشُفَ رِيحاً لمْ تَكُنْ بَاهِلِيّةً،
-
-
-
-
-
- وَلَكِنّهَا رِيحُ الكِرَامِ الأطَايِبِ
-
-
-
-
بَنُو دارِمٍ كالمِسْكِ رِيحُ جُلُودهمْ،
-
-
-
-
-
- إذا خَبُثَتْ رِيحُ العَبيدِ الأشَايِبِ
-
-
-
-
ألا كُلُّ بَيْتٍ بَاهِليٍّ أمَامَهُ
-
-
-
-
-
- حِمَارٌ وَعِدْ لا نِحِيِ سَمْنٍ وَرَايِبِ
-
-
-
-
يُؤدّى بهَا عَنْهُمْ خَرَاجٌ، وَانّهُمْ،
-
-
-
-
-
- لجِرْوَةَ، كانُوا جُنّحاً للضّرَائِبِ
-
-
-
-
إذا ابْنَا دُخَانٍ وَاقَفَا وِرْدَ عُصْبَةٍ
-
-
-
-
-
- لِئامٍ وَإنْ كانوا قَليلي الحَلايِبِ
-
-
-
-
لَقالوا اخْسَآ يا بنَيْ دُخانٍ فإنّكُمْ
-
-
-
-
-
- لِئَامٌ وَشَرّابُونَ سُؤرَ المَشَارِبِ
-
-
-
-
فَظَلّ الدُّخانيّونَ تُرْمَى وُجوهُهمْ
-
-
-
-
-
- عَلى المَاءِ بالإقْبالِ رَمْيَ الغَرَائِبِ
-
-
-
-
أبَاهِلَ! إنّ المَاءَ لَيْسَ بِغَاسِلٍ
-
-
-
-
-
- مَخازِيَ عنكُمْ عارُها غَيرُ ذاهِبِ
-
-
-
-
وَإنّ سِبَابِيكُمْ لَجَهْلٌ، وَأنْتُمُ
-
-
-
-
-
- تُبَاعُونَ في الأسْوَاق بَيْعَ الجلايِبِ
-
-
-
-
قل للمليحة قد أبلتني الذكر
من قصائد عمر بن أبي ربيعة الغزلية:[٤]
قلْ للمليحة ِ: قد أبلتنيَ الذكرُ،
-
-
-
-
-
- فَالدَّمْعُ كُلَّ صَبَاحٍ فِيكِ يَبْتَدِرُ
-
-
-
-
فَلَيْتَ قَلْبي وَفِيهِ مِنْ تَعَلُّقِكُمْ
-
-
-
-
-
- ما لَيْسَ عِنْدي لَهُ عِدْلٌ وَلاَ خَطَرُ
-
-
-
-
أفاقَ، إذ بخلت هندٌ، وما بذلتْ
-
-
-
-
-
- مَا كُنْتُ آمُلُهُ مِنْها وأَنْتَظِرُ
-
-
-
-
وَقَدْ حَذِرْتُ النَّوَى في قُرْبِ دَارِهِمُ
-
-
-
-
-
- فَعِيلَ صَبْري وَلَمْ يَنْفَعْنيَ الحَذَرُ
-
-
-
-
قد قلتُ، إذ لم تكن للقلبِ ناهية ٌ
-
-
-
-
-
- عَنْها تُسَلِّي وَلاَ لِلْقَلْبِ مُزْدَجِرُ
-
-
-
-
يَا لَيْتَني مِتُّ إذْ لَمْ أَلْقَ مِنْ كَلَفي
-
-
-
-
-
- مفرحاً، وشآني نحوها النظر
-
-
-
-
وشاقني موقفٌ بالمروتينِ لها،
-
-
-
-
-
- والشَّوْقُ يُحْدِثُهُ لِلعاشِقِ الفِكَرُ
-
-
-
-
وقولها لفتاة ٍ غيرِ فاحشة ٍ:
-
-
-
-
-
- أَرَائِحٌ مُمْسِياً أَمْ بَاكِرٌ عُمَرُ
-
-
-
-
اللَّه جَارُ لهُ إمَّا أَقَامَ بنا
-
-
-
-
-
- وفي الرحيلِ، إذا ما ضمهُ السفر
-
-
-
-
فَجِئْتُ أَمْشي وَلَمْ يُغْفِ الأُلى سَمَرُوا
-
-
-
-
-
- وصاحبي هندوانيٌّ به أثر
-
-
-
-
فلم يرعها، وقد نضتْ مجاسدها،
-
-
-
-
-
- إلا سوادٌ، وراءَ البيت، يستتر
-
-
-
-
فلطمتْ وجهها، واستنبهتْ معها
-
-
-
-
-
- بَيْضَاءُ آنِسَة ٌ مِنْ شَأْنِها الخَفَرُ
-
-
-
-
ما باله حين يأتي، أختِ، منزلنا،
-
-
-
-
-
- وقد رأى كثرة َ الأعداءِ، إذ حضروا
-
-
-
-
لَشِقْوَة ٌ مِنْ شَقَائي أُخْتِ غَفْلَتُنا
-
-
-
-
-
- وشؤمُ جدي، وحينٌ ساقه القدر
-
-
-
-
قَالَتْ: أَرَدْتَ بِذا عَمْداً فَضيحَتَنا
-
-
-
-
-
- وصرمَ حبلي، وتحقيقَ الذي ذكروا
-
-
-
-
هَلاَّ دَسَسْتَ رَسولاً مِنْكَ يُعْلِمُني
-
-
-
-
-
- ولم تعجلْ إلى أنْ يسقطَ القمر
-
-
-
-
فقلتُ: داعٍ دعا قلبي، فأرقهُ،
-
-
-
-
-
- ولا يتابعني فيكم، فينزجر
-
-
-
-
فبتُّ أسقى عتيقَ الخمرِ خالطهُ
-
-
-
-
-
- شَهْدٌ مَشَارٌ وَمِسْكٌ خَالِصٌ ذَفِرُ
-
-
-
-
وَعَنْبَرَ الهِنْدِ والكَافُورَ خَالَطَهُ
-
-
-
-
-
- قرنفلٌ، فوقَ رقراقٍ لهُ أشر
-
-
-
-
فبتُّ ألثمها طوراً، ويمتعني،
-
-
-
-
-
- إذا تمايلُ عنهُ، البردُ والخصر
-
-
-
-
حتى إذا الليلُ ولى ، قالتا زمراً:
-
-
-
-
-
- قُوما بِعَيْشِكُما قَدْ نَوَّر السَّحَرُ
-
-
-
-
فَقُمْتُ أَمْشي وَقَامَتْ وَهْيَ فَاتِرَة ٌ
-
-
-
-
-
- كَشَارِبِ الخَمْرِ بَطَّى مَشْيَهُ السَّكَرُ
-
-
-
-
يَسْحَبْنَ خَلْفي ذُيُولَ الخَزِّ آوِنَة ً
-
-
-
-
-
- وناعمَ العصبِ كيلا يعرفَ الأثر
-
-
-
-
الرّفق يبلغ ما لا يبلغ الخَرَق
من زهديات أبي العتاهية: [٥]
الرّفْقُ يَبلُغُ ما لا يَبلُغُ الخَرَقُ،
-
-
-
-
-
- وقلَّ في الناسِ منْ يصفُو لهُ خُلُقُ
-
-
-
-
لمْ يفلقِ المرءُ عن رشدٍ فيتركَهُ
-
-
-
-
-
- إلاّ دَعاهُ إلى ما يَكْرَهُ الفلَقُ
-
-
-
-
الباطِلُ، الدّهْرَ، يُلْفَى لا ضِياءَ لَهُ،
-
-
-
-
-
- والحقُّ أبلجُ فيهِ النورُ يأتلِقُ
-
-
-
-
متى يُفيقُ حَريصٌ دائِبٌ أبَداً،
-
-
-
-
-
- وَالحِرْصُ داءٌ لهُ تحتَ الحَشا قَلَقُ
-
-
-
-
يستغنم الناسُ من قومٍ فوائدهمْ
-
-
-
-
-
- وَإنّما هيَ في أعناقِهِمْ رَبَقُ
-
-
-
-
فيَجهَدُ النّاسُ، في الدّنيا، مُنافسة ً،
-
-
-
-
-
- وليسَ للناسِ شيءٌ غيرَ ما رُزِقُوا
-
-
-
-
يا مَن بنى القَصرَ في الدّنْيا، وَشَيّدَه،
-
-
-
-
-
- أسّسْتَ قَصرَكَ حَيثُ السّيلُ وَالغرَقُ
-
-
-
-
لا تَغْفُلَنّ، فإنّ الدّارَ فانِيَة ٌ،
-
-
-
-
-
- وشربهَا غصصٌ أو صفوهَا رنقُ
-
-
-
-
والموتُ حوضٌ كريهٌ أنت واردُهُ
-
-
-
-
-
- فانظرْ لنفسكَ قبلَ الموتِ يا مَذِقُ
-
-
-
-
اسْمُ العَزيزِ ذَليلٌ عِنْدَ مِيتَتِهِ؛
-
-
-
-
-
- وَاسْمُ الجَديدِ، بُعَيدَ الجِدّة ِ، الخَلَقُ
-
-
-
-
يَبلى الشّبابُ، وَيُفني الشّيبُ نَضرتَهُ،
-
-
-
-
-
- كمَا تَساقَطُ، عن عيدانها، الوَرَقُ
-
-
-
-
ما لي أرَاكَ، وَما تَنفَكّ من طَمَعٍ،
-
-
-
-
-
- يَمْتَدّ مِنْكَ إلَيْهِ الطّرْفُ، وَالعُنُقُ
-
-
-
-
تَذُمّ دُنْياكَ ذَمّاً لا تَبُوحُ بِهِ،
-
-
-
-
-
- إلاّ وَأنْتَ لهَا في ذاكَ مُعْتَنِقُ
-
-
-
-
فَلَوْ عَقَلْتُ لأعْدَدْتُ الجِهازَ لهَا،
-
-
-
-
-
- بعدَ الرحيلِ بهَا ما دامَ لي رمقُ
-
-
-
-
إذا نَظَرْتَ مِنَ الدّنْيا إلى صُوَرٍ،
-
-
-
-
-
- تخَيّلَتْ لكَ يَوْماً فَوْقَها الخِرَقُ
-
-
-
-
ما نَحْنُ إلاّ كَرَكْبٍ ضَمّهُ سَفَرٌ
-
-
-
-
-
- يَوْماً، إلى ظِلّ فَيٍّ ثُمّتَ افترَقُوا
-
-
-
-
وَلا يُقيمُ على الأسْلافِ غابِرُهُمْ،
-
-
-
-
-
- كأنهمْ بهمِ مَنْ بعدهمْ لحقُوا
-
-
-
-
ما هبَّ أو دبَّ يفنَى لا بَقاءَ لهُ
-
-
-
-
-
- والبَرُّ، والبَحرُ، وَالأقطارُ، وَالأفقُ
-
-
-
-
نستوطِنُ الأرضَ داراً للغرورِ بِهَا
-
-
-
-
-
- وَكُلّنا راحِلٌ عَنها، وَمُنْطَلِقُ
-
-
-
-
لَقَدْ رَأيْتُ، وَما عَيني براقِدَة ٍ،
-
-
-
-
-
- قتلَى الحوادثِ بينَ الخلقِ تخترقُ
-
-
-
-
كمْ من عزيزٍ أذلَّ الموتُ مصرعَهُ
-
-
-
-
-
- كانَتْ، على رَأسِهِ، الرّاياتُ تختفقُ
-
-
-
-
كلُّ امرء ولهُ رزقٌ سيبلغُهُ
-
-
-
-
-
- واللهُ يرزُقُ لا كيسٌ ولا حمقُ
-
-
-
-
إذا نَظَرْتُ إلى دُنْياكَ مُقْبِلَة ً،
-
-
-
-
-
- فلا يغُرَّنْكَ تعظِيمٌ ولا مَلَقُ
-
-
-
-
أخَيَّ إنَّا لنحنُ الفائزونَ غَدَا
-
-
-
-
-
- إنْ سلَّمَ اللهُ منْ دارٍ لهَا علقُ
-
-
-
-
فالحمدُ للّهِ حمْداً لا انْقِطاعَ لَهُ،
-
-
-
-
-
- ما إنْ يُعَظَّمُ إلا مَنْ لَهُ ورقُ
-
-
-
-
والحمدُ للهِ حمداً دائماً أبداً
-
-
-
-
-
- فازَ الّذينَ، إلى ما عِندَهُ، سَبَقُوا
-
-
-
-
ما أغفلَ الناسَ عنْ يومِ انبعاثهمِ
-
-
-
-
-
- وَيوْمِ يُلجِمهُم، في الموْقِفِ، العَرَقُ
-
-
-
-
المراجع
- ↑ “يا رب مائسة المعاطف تزدهي”، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 25-2-2019.
- ↑ “واحر قلباه ممن قلبه شبم”، adab، اطّلع عليه بتاريخ 25-2-2019.
- ↑ “إن هجاء الباهليين دارما”، adab، اطّلع عليه بتاريخ 25-2-2019.
- ↑ عمر بن أبي ربيعة، كتاب ديوان عمر بن أبي ربيعة (ط دار القلم)، صفحة 71.
- ↑ “الرّفْقُ يَبلُغُ ما لا يَبلُغُ الخَرَقُ،”، al-hakawati.la.utexas، اطّلع عليه بتاريخ 25-2-2019.