فيزياء

جديد أجزاء المصباح الكهربائي

مقالات ذات صلة

سلك التنجستن

يمكن تعريف سلك التنجستن (بالإنجليزية: Tungsten wire) بأنّه عبارة عن سلك رفيع بسماكة الخيط، ووظيفته تتمثل بتوصيل الحرارة، وهو مصنوع من عنصر كيميائي يسمى عنصر التنجستن، ويمتلك هذا العنصر درجة حرارة انصهار عالية، مما يعني أنه يتحمّل درجات حرارة عالية أيضاً دون أن ينصهر، يالتالي تسخُن خيوط التنجستن إلى الحدّ الذي يجعلها تتوهج، وهو الذي يجعل المصباح ينير.[١]

أسلاك الدعم

يمكن تعريف أسلاك الدعم (بالإنجليزية: Support Wires) بأنّها عبارة عن أسلاك تحافظ على تدفق الإلكترونات داخل دارة المصباح الكهربائية، والتي هي مسار دائري تسلكه للإلكترونات، بالتالي تحافظ هذه الأسلاك على اتصال جميع أجزاء الدارة حتى يعمل المصباح.[١]

قاعدة المصباح

تتلخص وظائف قاعدة المصباح (بالإنجليزية: The Base) الكهربائي بالوظائف الآتية:[٢]

  • دعم وتثبيت المصباح الكهربائي داخل المصدر المزود بالكهرباء، مثل مصابيح السقف أو مصابيح المكتب.
  • نقل الكهرباء من المصدر الرئيسي للكهرباء إلى داخل المصباح نفسه.
تأمين الجزء الخارجي للمصباح وكافة المكونات داخل المصباح وحمايتها. 

الغازات غير المرئية

يمكن تعريف الغازات غير المرئية (بالإنجليزية: Invisible Gases) بأنّها غازات لا يمكن رؤيتها داخل المصباح الكهربائي، وهي بالعادة غازات خاملة تتكون من الأرجون (بالإنجليزية: argon) والنيتروجين (بالإنجليزية: nitrogen)، وتتمحور وظيفة هذه الغازات في منع سلك التنجستن داخل المصباح من الاحتراق، كما أنه يخفف الضغط المتولد على الكرة الزجاجية من الضغط الجوي الخارجي، مما يقلل من فرصة كسرها.[٢]

أجزاء المصباح الأخرى

جذع المصباح: يمكن تعريف الجذع (بالإنجليزية: Glass mount) بأنه القصبة الموجودة داخل مركز المصباح الكهربائي وهي مصنوعة من الزجاج، والذي يدعم سلك التنجستن في مكانه.[٣]

الكرة الزجاجية: وهي الهيكل الخارجي للمصباح الكهربائي، وتحيط بكافة أجزاءه الداخلية، وهي في العادة تكون مصنوعة من الزجاج.[٣]

المراجع

  1. ^ أ ب Jennifer Lowery, “Parts of a Light Bulb”، www.study.com, Retrieved 1-6-2019. Edited.
  2. ^ أ ب Jennifer Burdett (13-4-2018), “Parts of the Light Bulb”، www.sciencing.com, Retrieved 1-6-2019. Edited.
  3. ^ أ ب TOM HARRIS, “How Light Bulbs Work”، www.home.howstuffworks.com, Retrieved 1-6-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى