اسئلة تقنية

جديد ما الفرق بين الحفظ والحفظ بإسم

خاصية الحفظ

يتم استخدام خاصية “الحفظ” (بالإنجليزية: save) عند كتابة مقال على برنامج تحرير نصوص (بالإنجليزية: Microsoft Word)، أو عند تعديل صورة على إحدى برامج تحرير الصور مثل (Photoshop)، أو حتى عند لعب إحدى ألعاب الكمبيوتر، حيث إن كلمة (حفظ) تكون موجودة في الشّريط العلوي للبرنامج عادةً، وهذه الأداة هي التي تسمح للمستخدم بحفظ ملف جديد قم تم إنشاؤه أو لحفظ التغييّرات الأخيرة على ملف تم إنشاؤه أو البدء فيه سابقاً، ويمكن اختيار الاسم لهذا الملف والمكان المراد حفظه فيه على جهاز الحاسوب، عند ذلك سيتم حفظ الملف مع أي تغييرات تم إضافتها عليه،[١] وإذا كان الملف قديماً وأجرى المستخدم بعض التعديلات عليه والتي يريد حفظها، فهنا يجب النقر على خيار “حفظ” لحفظ كل التغييّرات التي تم إجراؤها على الملف ذاته بنفس الاسم الخاص به وبنفس الموقع الذي تم اختياره له.[٢]

خاصية الحفظ باسم

عند اختيار خاصية الحفظ باسم (بالإنجليزية: save as)، سيطالب البرنامج بإدخال اسم الملف الجديد ومكان حفظه مره أخرى، هذه الخاصيّة مفيدة عند رغبّة المستخدم في إجراء تعديلات على ملف قديم وحفظ هذه التعديلات مع الحفاظ على الملف قبل التعديل، فيصبح لديه نسختان من الملف ذاته، واحده تم التعديل عليها والأخرى هي النسخه الأصليه.[١]

استخدام حفظ باسم لتحميل الملفات

عند استخدام الإنترنت والرغبة في تنزيل صورة أو فيديو أو ملف ما إلى الجهاز الخاص بالمستخدم، يمكن النقر بزر الفأرة الأيمن فوق الملف أو الرابط التشعبي أو الصورة أو حتى رسالة بريد إلكتروني، حيث ستظهر خيارات عدّة للمستخدم مثل “التنزيل باسم” (بالإنجليزية: Download As) أو “حفظ باسم” (بالإنجليزية: Save A) أو “حفظ الرابط باسم” (بالإنجليزية: Save Link As)، على الرغم من اختلاف الصياغة إلى أن وظيفة هذه الخيارات جميعها متقاربة وهي حفظ الملف الذي تم اختياره إلى جهاز الحاسوب الخاص، ومن المهم ملاحظة أنه لا يتم استخدام خاصيّة (حفظ) الأساسية مع تنزيلات الإنترنت.[٣]

المراجع

  1. ^ أ ب “Difference between Save and Save As”, www.theydiffer.com,24-2-2018، Retrieved 20-3-2018. Edited.
  2. frednbevr , “Difference between save and save as”، www.cnet.com, Retrieved 20-3-2018. Edited.
  3. “What is the difference between Save and Save As?”, www.computerhope.com,29-12-2017، Retrieved 20-3-2018.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى