وداعاً لطفح الحفاض الجلدي إلى الأبد

'); }

طفح الحفاض الجلدي

يُعتبر طفح الحفاض الجلدي شائعاً جداً لدى الأطفال الرضع؛ لذا فإنّك في مرحلةٍ ما من أمومتك قد تَتفاجئين بأنّ مؤخرة طفلك ظهرت عليها بقع جلدية حمراء وفاتحة اللون، فيُصبح هذا الموضوع مقلقا لك ومؤلماً لطفلك. ما الذي يمكنك فعله إذا أصيب طفلك بطفح الحفاض؟! إذا كان طفلك يُعاني من طفح الحفاض الجلدي إليك بعض النصائح التي يُمكن أن تكون السبب في علاجه، وبالتالي الحصول على راحته وراحتك أنت أيضاً.

نصائح لعلاج طفح الحفاض الجلدي

'); }

من المعروف أنّ ارتباط الطفل بأمّه يبدأ في الساعات القليلة الأولى بعد الولادة، وأن الجهود التي تبذلينها في السنوات الأولى من حياة طفلك والتلامس الجسدي الذي يحصل بينك وبينه له أهميّةٌ كبيرةٌ في تقوية روابط المحبة والتعلّق بينكما، لذا، قومي بالاعتناء بطفلك بكل حب، وقدّمي له الوقاية اللازمة قبل العلاج، وتأكدي أن تجعلي من هذا الروتين اليومي مغامرةً شيقة كل يوم.

Exit mobile version