كيفية علاج برد المعدة

'); }

نصائح منزلية للتخفيف من برد المعدة

إنَّ المصاب ببرد المعدة والذي يُعرَف طبيّاً باسم التهاب المعدة والأمعاء (بالإنجليزية: Gastroenteritis) أو إنفلونزا المعدة (بالإنجليزية: Stomach flu) في معظم حالات لا يحتاج لتلقِّي أيِّ علاج، وذلك لأنَّ المصاب سيتحسَّن من تلقاء نفسه بعد مرور عدَّة أيام قليلة فقط،[١] وخاصَّة عند الإصابة ببرد المعدة الناتج عن عدوى فيروسيَّة، والتي تُعدُّ السبب الأكثر شيوعاً للإصابة ببرد المعدة، إذ يمكن علاج هذه الحالة من خلال اتباع إجراءات الرعاية الذاتيَّة،[٢][٣]والمتمثِّلة في ما يأتي:[٤]

  • تعويض السوائل والكهارل المفقودة من الجسم، وذلك لمنع الإصابة بالجفاف.
  • استخدام الأدوية التي لا تحتاج وصفة طبيَّة لتخفيف الأعراض المرافقة لبرد المعدة، ويجدر التنبيه إلى ضرورة تجنُّب استخدام المضادَّات الحيويَّة في حال الإصابة ببرد المعدة الفيروسي، وذلك لأنَّها غير فعَّالة ضدَّ الفيروسات، كما أنَّ الإفراط في استخدامها يساهم في تطوير سلالات من البكتيريا المقاومة للمضادَّات الحيويَّة.[٢][٤]

'); }

الرعاية الصحية للبالغين

يجدر التنبيه إلى ضرورة الوقاية من الإصابة بالجفاف في حالة الإصابة ببرد المعدة، لذلك يجب تطبيق الإجراءات للمحافظة على راحة المريض، إذ يجب أن يحصل المريض على كميَّات كافية من الراحة، فقد يشعر المريض بالتعب والضعف بسبب الإصابة بالمرض، وفيما يأتي بعض الإجراءات التي يمكن تنفيذها خلال فترة التعافي للبالغين:[٢][٢]

شرب السوائل

يجب على مصابي برد المعدة الفيروسي البالغين شرب كميَّات كافية من السوائل، وذلك لتعويض الكميَّات المفقودة منها ومن الكهارل في الجسم، إذ يجب شرب الماء وعصير الفواكه، والمشروبات الرياضيَّة، والمرق، بالإضافة إلى إمكانيَّة شرب الصودا النقيَّة، كما يمكن استخدام رقائق الثلج، ومن الجدير بالذكر أنَّه يجب شرب السوائل بكميَّات قليلة ومتفرِّقة خلال اليوم، وفي حال الإصابة بالتقيُّؤ يمكن شرب رشفات صغيرة من السوائل الصافية،[٢][٤] ويجدر التنبيه إلى ضرورة تعويض السوائل والكهارل (بالإنجليزية: electrolytes) المفقودة من الجسم لمنع الإصابة بالجفاف أو لعلاج الجفاف الخفيف، وذلك في حال الإصابة ببرد المعدة الناتج عن عدوى فيروسيَّة،[٤] وعامَّة يشير مفهوم الكهارل للعناصر المعدنيَّة التي توجد في الدم وتساهم في المحافظة على عمل العديد من الأجهرة في جسم الإنسان، ويمكن فقدانها عند الإصابة بالإسهال والتقيُّؤ لفترة طويلة من الوقت.[٥]

شرب محاليل الجفاف الفموية

تتمثَّل هذه المحاليل بمسحوق كالبودرة يمكن إضافته إلى الماء، وتتكوَّن من خليط بتراكيز معيَّنة من السكريَّات والكهارل التي تساعد على تعويض الكميَّات المفقودة من السوائل في الجسم، وعلى الرغم من أنَّ معظم المصابين بحالة برد المعدة يتعافون من الإصابة دون الحاجة لهذه المحاليل،[٦] إلا أنَّها قد تكون ضروريَّة للبالغين الذين يعانون من الإسهال الشديد وتظهر عليهم أعراض الجفاف، وذوي الجهاز المناعي الضعيف أيضاً،[٤] وقد يوصي الطبيب باستخدام هذه المحاليل للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاماً، والمصابين بأمراض أخرى، والأطفال الصغار -كما سيتم ذكره لاحقاً في المقال-، ويجب التنويه إلى ضرورة عدم استخدام السوائل الرياضيَّة لحلِّ مشكلات الجفاف وخاصَّة لدى الأطفال الصغار؛ وذلك لعدم احتوائها على النسب العلاجيَّة المناسبة من المعادن والأملاح،[٧] ولكن يمكن استخدام مخاليط الملح والسكَّر المنزليَّة في حال عدم توافر المحاليل الطبيَّة كما يحدث في البلاد النامية، مع ضرورة الاهتمام بصنعها بالشكل المطلوب وبعناية لتفادي خطر إضافة كميَّة كبيرة من الملح.[٨]

العلاجات الدوائية

يمكن أن يأخذ البالغون العلاجات الدوائيَّة التي لا تحتاج إلى وصفة طبيَّة لعلاج الإسهال الناتج عن الإصابة بالعدوى، ومن الأمثلة على هذه الأدوية: دواء بسموث سبساليسيلات (بالإنجليزية: Bismuth subsicylate)، ودواء لوبراميد (بالإنجليزية: Loperamide)، وهو دواء مخصَّص للوقاية من الإصابة بالإسهال ولكن لمدَّة محدَّدة من الوقت أو مؤقَّتة فقط، وعلى الرغم من عدم أهميَّة هذا الدواء في غالبيَّة الأوقات إلا أنَّه قد يكون مفيداً في حالة سفر المريض، ويجب التنبيه إلى أنَّه مناسب للبالغين ومن تزيد أعمارهم عن 12 عاماً فقط، ويجب تجنُّب أخذه في حال ارتفاع درجة حرارة الجسم، أو عند وجود دم أو مخاط في البراز، إذ إنَّه قد يجعل الحالة أكثر سوءاً،[٤][٦] كما يمكن استخدام دواء الأيبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen) ولكن بكميَّات معتدلة في حال الحاجة إليه فقط؛ وذلك لما له من دور في زيادة الشعور بالانزعاج وعدم الراحة في المعدة، كما يمكن استخدام دواء الأسيتامينوفين (بالإنجليزية: Acetaminophen) والمعروف أيضاً باسم الباراسيتامول لكن بحذر، إذ قد يؤدِّي إلى تسمُّم الكبد في بعض الأحيان وخاصَّة عند الأطفال، ويجدر التنبيه إلى ضرورة تجنُّب إعطاء المراهقين والأطفال دواء الأسبرين، لأنَّه قد يزيد من خطر الإصابة بمتلازمة راي (بالإنجليزية: Reye’s syndrome)، وعلى الرغم من أنَّ هذه المتلازمة من الحالات النادرة إلا أنَّ لها العديد من المضاعفات الخطرة.[٢]

إراحة المعدة وتناول الأطعمة المناسبة

يمكن تطبيق ذلك عن طريق التوقُّف عن تناول الأطعمة الصلبة لفترة زمنيَّة تصل إلى عدَّة ساعات، ويجدر التنبيه إلى ضرورة تناول الطعام تدريجيّاً، والبدء بالأطعمة الخفيفة وسهلة الهضم، كمقرمشات الخبز الجافِّ، واللبن والموز وعصير التفاح، والدجاج والأرز والموز وخبز التوست، وفي حال الشعور بالغثيان مرَّة أخرى يجب التوقُّف عن تناول الطعام، كما يجب تجنُّب تناول بعض أنواع الطعام والمواد، كمنتجات الألبان، والكافيين، والكحول والنيكوتين، والطعام الدهني أو الغني بالتوابل، والمثلجات إلى أن يشعر المريض بالتحسُّن.[٢][٧]

الاهتمام بالنظافة الشخصية

يجب على المصاب ببرد المعدة غسل يديه بانتظام أثناء فترة المرض، كما يجب تجنُّب الذهاب إلى المدرسة أو مكان العمل لمدَّة 48 ساعة بعد اختفاء الأعراض، لتقليل خطر نقل العدوى إلى الآخرين، إذ تتميَّز عدوى برد المعدة بإمكانيَّة انتقالها بسهولة كبيرة بين الأفراد.[٩]

الرعاية الصحية للأطفال

لا يوجد أيُّ علاج لبرد المعدة مخصَّص للأطفال عادة، إذ إنَّ الطفل المصاب سيشعر بالتحسُّن خلال عدَّة أيام فقط، إلا أنَّه يمكن تطبيق إجراءات الرعاية المنزليَّة في حالة الإصابة بالإسهال والتقيُّؤ، ولكن يجب الحصول على الرعاية الطبيَّة في حال احتماليَّة التعرُّض لمشكلة صحيَّة أكثر خطورة، أو عدم ملاحظة تحسُّن الأعراض، وفيما يأتي ذكر لبعض الوسائل التي تساهم في التقليل من حدَّة الأعراض عند الأطفال:[٩]

  • شرب كميَّات كافية من السوائل.
  • السماح للأطفال بتناول الأطعمة الصلبة في حال شعورهم بالجوع.
  • الحصول على قسطٍ كافٍ من الراحة.
  • استخدام دواء الباراسيتامول في حال شعور الطفل بالألم أو الأوجاع، أو في حال ارتفاع درجة حرارة الجسم.
  • الالتزام بنظافة يدي الطفل والوالدين أيضاً، وغسلهما بانتظام خلال فترة المرض.
  • عدم ذهاب الطفل المصاب إلى المدرسة أو دور الرعاية إلا بعد اختفاء الأعراض لمدَّة 48 ساعة على الأقلِّ.
  • استخدام سوائل الجفاف الخاصَّة التي يمكن شراؤها من الصيدليَّات على شكل أكياس في حال إصابة الطفل بالجفاف، وذلك لتعويض السوائل والكهارل المفقودة، إذ يرتفع خطر إصابة الأطفال وخاصَّة الذين تقلُّ أعمارهم عن عام واحد بالجفاف، ولكن تجب استشارة الطبيب حول إمكانيَّة إعطاء هذه السوائل للرضَّع والاهتمام بتقديم الحليب لهم كالمعتاد، سواءً كان عبر الرضاعة الطبيعيَّة أو حليب البودرة الخاصِّ للأطفال.[٤][٩]

دواعي مراجعة الطبيب

دواعي مراجعة الطبيب للبالغين

تجب مراجعة الطبيب عند تعرُّض المصابين ببرد المعدة البالغين للحالات آتية الذكر:[١٠]

  • عدم القدرة على المحافظة على السوائل لمدَّة 24 ساعة.
  • الإصابة بالجفاف، ويمكن الاستدلال على حدوث ذلك من خلال ظهور علامات الجفاف، والتي تتضمَّن جفاف الفم، والعطش الشديد، والتعب الشديد، والدوخة أو دوار الرأس، وقلَّة كميَّات البول أو انعدامها، أو ظهوره باللون الأصفر الغامق.
  • التقيُّؤ لمدَّة تزيد عن يومين.
  • تقيُّؤ الدم.
  • ملاحظة وجود دم في حركات الأمعاء.
  • ارتفاع درجة حرارة الجسم لما يزيد عن 40 درجة مئويَّة.

دواعي مراجعة الطبيب للأطفال والرضع

تجب مراجعة الطبيب في الحال في حالة تعرُّض الأطفال والرضَّع لأيٍّ ممَّا يأتي:[١١]

  • ارتفاع درجة حرارة الجسم لتصل إلى 38.9 درجة مئويَّة أو أعلى من ذلك.
  • الإحساس بالألم أو الشعور بعدم الراحة بشكل كبير.
  • الإصابة بالإسهال الدموي.
  • ظهور علامات الجفاف، ويمكن ملاحظة ذلك عن طريق المقارنة بين كميَّة السوائل المتناولة من قِبل الطفل والتبوُّل مع الكميَّات الطبيعيَّة أو المعتادة لهم من قبل.
  • التقيُّؤ، فعلى الرغم من ممارسة الرضيع لعادة البصق بشكل متكرِّر ويوميّاً، إلا أنَّ التقيُّؤ لا يشبه البصق ويمكن التمييز بينهما، إذ إنَّه قد يحدث نتيجة للعديد من الأسباب التي تتطلَّب العديد منها الحصول على الرعاية الطبيَّة.

دواعي طلب المساعدة الطبية الفورية للأطفال والرضع

يجب طلب الرعاية الطبيَّة الفوريَّة والطارئة في حال ظهور العلامات الآتية على الطفل الرضيع:[١١]

  • استمرار التقيُّؤ لفترة زمنيَّة تزيد عن عدَّة ساعات.
  • عدم ملاحظة رطوبة الحفاظات خلال فترة زمنيَّة تصل إلى 6 ساعات.
  • التعرُّض للإسهال الشديد أو ظهور الدم المرافق للبراز.
  • جفاف الفم أو البكاء دون دموع.
  • النوم لأوقات أكثر من المعتادة، أو شعور الطفل بالنعاس أو عدم الاستجابة.
  • ظهور اليافوخ (بالإنجليزية: Fontanel) على الرأس، وهي بقعة ناعمة غائرة.

علاج برد المعدة

علاج الأعراض

يمكن ذكر مجموعة من العلاجات الدوائيَّة أو الطبيَّة المستخدمة للتخلُّص من الإسهال والتقيُّؤ المرتبطين بمرض برد المعدة، ولكن يجب التنبيه قبل ذكر أنواع الأدوية التي يمكن استخدامها إلى أهميَّة تجنُّب أخذ هذه الأدوية دون استشارة الطبيب، إذ يجب الحصول على وصفة طبيَّة أو توصية لها، وذلك لأنَّ هذه العلاجات تتسبَّب في إبقاء العدوى داخل جسم المريض:[١٢][١٣]

  • علاج التقيُّؤ: في حال تعرُّض المصاب للتقيُّؤ ذي الحدَّة المعتدلة أو الخفيفة إلى المتوسِّطة، فقد يصف الطبيب الأدوية العلاجيَّة المضادَّة للغثيان، كما أنَّه قد يعطي المريض الأدوية المضادَّة للغثيان على شكل حُقن أو تحاميل في حال تعرُّضه للتقيُّؤ الشديد.[١٢]
  • علاج الإسهال: قد يصف الطبيب الأدوية العلاجيَّة الخاصَّة بالتحكُّم بالإسهال كالديفينوكسيلات (بالإنجليزية: Diphenoxylate) أو دواء اللوبراميد في حال استمرار تعرُّض المصاب للإسهال لفترة زمنيَّة تتراوح ما بين 24 ساعة إلى 48 ساعة مع عدم ظهور الدم في البراز، والذي قد يدلُّ على الإصابة بعدوى بكتيريَّة أكثر خطورة، ويجب التنبيه إلى أنَّ هذه الأدوية لا تعطى للأطفال الذين تقلُّ أعمارهم عن عامين عادة،[١٢] وفي بعض الحالات قد يصف الطبيب علاج البروبيوتيك (بالإنجليزية: Probiotics)، وهو ميكروبات مفيدة تكون على قيد الحياة تشبه البكتيريا التي تكون موجودة في الجهاز الهضمي للإنسان بشكل طبيعي، إذ تستخدم هذه الميكروبات بهدف تقليل فترة الإصابة بالإسهال لمدَّة أقلُّ من يوم واحد، لكن ما زال الخبراء يبحثون عن قدرتها على علاج برد المعدة الفيروسي، ولكن يجب الذكر أنَّ الميكروبات المستخدمة قد لا تقي من حدوث مضاعفات للإصابة ببرد المعدة، إذ إنَّها لا تغني عن الحاجة لاستخدام محاليل الجفاف التي تعطى في الوريد، كما أنَّها لا تغني عن حاجة المريض للذهاب إلى المستشفى.[١٢][٤]

علاج المسبب

يمكن علاج عدوى برد المعدة الناجمة عن الطفيليَّات، إذ يمكن علاجها باستخدام الأدوية المضادَّة للطفيليَّات كدواء مترونيدازول (بالإنجليزية: Metronidazole)، والنتازوكسانيد أو الألينيا (بالإنجليزية: Nitazoxanide)،[١٢] أما بالنسبة لعدوى برد المعدة بكتيريَّة المصدر فإنَّ استخدام المضادَّات الحيويَّة كما ذكر سابقاً غير مناسب في أغلب الأوقات إلا في بعض الحالات النادرة، وذلك لما لها من دور في التسبُّب في الإصابة بالإسهال، كما أنَّها قد تحفِّز تطوُّر مقاومة الجسم لها، وعلى الرغم من ذلك فقد يكون استخدامها مناسباً في بعض الحالات الآتية:[١٢]

  • الإصابة بإسهال المسافرين.
  • الإصابة بالعدوى بسبب أنواع معيَّنة من البكتيريا، كالعطيفة (بالإنجليزية: Campylobacter)، وشيغيلا (بالإنجليزية: Shigella)، والضمَّة أو فيبريو (بالإنجليزية: Vibrio).
  • علاج الإسهال الناتج عن الإصابة ببكتيريا المطثية العسيرة (بالإنجليزية: Clostridium difficile)، ولكن يجب العلم بأنَّ نوع المضادِّ الحيوي المستخدم في علاج هذا الإسهال مختلف عن المضادِّ الحيوي المسبِّب لعدوى المطثية العسيرة.
  • الإصابة بالإسهال الشديد أو امتلاك جهاز مناعي ضعيف.[١٤]

ويجب التنبيه إلى أهميَّة أخذ المضادَّات الحيويَّة كما وُصفت تماماً من قِبل الطبيب، وعدم التوقُّف عن تناولها عند تحسُّن الأعراض، إذ يجب تناول الكميَّة الموصوفة تماماً،[١٥] وفي أغلب الأوقات قد يفحص الطبيب نوع البكتيريا المحدَّد قبل وصف نوع المضادِّ المناسب.[١٦]

العلاج بالمستشفى

قد يحتاج المريض الدخول إلى المستشفى وذلك في بعض الحالات، كتعرُّضه لحالة الجفاف الشديد أو الشعور بالمرض، إذ يمكن أن يتلقَّى المريض العلاج داخل المستشفى عن طريق الأنبوب الدقيق في الوريد الذي يُعرَف باسم العلاج الوريدي (بالإنجليزية: Intravenously) المخصَّص لتوجيه السوائل إلى مجرى الدم بشكل مباشر لمعالجة الجفاف.[١٧]

فيديو ما علاج برد المعدة؟

يُطلق مصطلح برد المعدة أو إنفلونزا المعدة على التهاب المعدة والأمعاء الفيروسي، وهو مرض شديد العدوى، فكيف يمكن علاجه؟ :

المراجع

  1. “Gastroenteritis”, www.healthdirect.gov.au, Retrieved 09-08-2020. Edited.
  2. ^ أ ب ت ث ج ح خ “Viral gastroenteritis (stomach flu)”, www.mayoclinic.org,16-10-2018، Retrieved 09-08-2020. Edited.
  3. “Gastroenteritis (“Stomach Flu”)”, www.webmd.com,28-05-2020، Retrieved 09-08-2020. Edited.
  4. ^ أ ب ت ث ج ح خ د “Treatment of Viral Gastroenteritis (“Stomach Flu”)”, www.niddk.nih.gov,05-2018، Retrieved 09-08-2020. Edited.
  5. “Gastroenteritis in Adults and Older Children”, www.uofmhealth.org,26-01-2020، Retrieved 09-08-2020. Edited.
  6. ^ أ ب Adrian Raby, “Gastroenteritis”، www.bupa.co.uk, Retrieved 09-08-2020. Edited.
  7. ^ أ ب “Your Care Instructions”, myhealth.alberta.ca,09-06-2019، Retrieved 09-08-2020. Edited.
  8. Dr Laurence Knott (22-09-2018), “Gastroenteritis”، patient.info, Retrieved 09-08-2020. Edited.
  9. ^ أ ب ت “Diarrhoea and vomiting (gastroenteritis)”, www.your.md, Retrieved 12-08-2020. Edited.
  10. “Viral gastroenteritis (stomach flu)”, www.nchmd.org,12-02-2014، Retrieved 12-08-2020. Edited.
  11. ^ أ ب “Viral gastroenteritis (stomach flu)”, www.drugs.com,16-10-2018، Retrieved 13-08-2020. Edited.
  12. ^ أ ب ت ث ج ح Thomas G. Boyce (01-2019), “Gastroenteritis”، www.merckmanuals.com, Retrieved 13-08-2020. Edited.
  13. “Gastroenteritis”, www.betterhealth.vic.gov.au, Retrieved 09-08-2020. Edited.
  14. “Bacterial gastroenteritis”, pennstatehershey.adam.com, Retrieved 13-08-2020. Edited.
  15. “Your Care Instructions”, myhealth.alberta.ca,09-06-2019، Retrieved 13-08-2020. Edited.
  16. “Gastroenteritis”, ada.com,28-11-2018، Retrieved 13-08-2020. Edited.
  17. “Gastroenteritis”, www.bupa.co.uk, Retrieved 13-08-2020. Edited.
Exit mobile version