عبارات جميلة

جديد عبارات للمحافظة على الماء

الماء

للماء أهمية كبيرة في حياة الإنسان، فهو من أعظم النعم التي أنعم الله تعالى علينا بها ويتوجب شكره عليها، وهو من العناصر الأساسية في جسم الإنسان أي أنّه يشكل ثلثيّ جسمه، وفي هذا المقال سنقدم لكم عبارات جميلة عن الماء.

عبارات عن الماء

  • لا تسرف في الماء ولو كنت على نهر جاري.
  • كن كالمطر أينما وقع نفع.
  • كن حكيماً كالماء، ألا ترى أنّه إذا اشتد الحر تبخّر وانطلق نحو السماء، وحين يبرد الجو ويلطف يتكاثف ويعود إلى الأرض.
  • إنّ قطرة من الماء تستطيع أن تبلي الصخر.
  • يعني الماء سر الحياة.
  • الماء عصب الحياة.
  • بالماء تستمر الحياة.
  • قطرة الماء أغلى من الذهب.
  • الحروب القادمة ستكون حروب مياه.
  • هل جربت أن تبقى يوماً بلا ماء؟
  • المياه نعمة فلا تهدرها.
  • وفسر الماء بعد الجهد بالماء.
  • لا تسرف بالماء فالماء أمانة.
  • الماء أفضل صدقة.
  • الماء أفضل شراب.
  • بلاد لا ماء فيها تهجر.
  • الناس شركاء بالماء.
  • ذُكر الماء في القرآن 63 مرة.
  • ماء زمزم معجزة من معجزات رب العالمين.
  • لا يخلو أي مسجد من الماء.
  • الماء أرخص موجود وأغلى مفقود.
  • تَراني في البحار تراني في الأنهار.
  • الماء سيد الشراب في الدنيا والآخرة.
  • حافظي على كـل قطرة ماء لأنّها أكبر نعـمة وهبها الله لنـا فيـها للروح حياة.
  • الحياة في قطرات.
  • الماء ذلك السائل الذي نعيش به.
  • ترشيد الماء مطلب ضروري نسعى إلى تحقيقه.
  • قليل من الماء ينقذك، وكثير من الماء يغرقك.
  • الثروة مثل ماء البحر كلما شربت منها زاد عطشك وذلك ينطبق أيضاً على الشهرة.
  • الرضا كوب من الماء الصافي يمكن لأي شيء أن يفسده.
  • الماء نَماء، وعطاء.
  • إنّ الماء ولو أطيل إسخانه لم يمنعه ذلك من إطفائه النار إذا صُبَّ عليها.
  • الدنيا كالماء الملح الذي لا يزداد شاربه شرباً إلّا ازداد عطشاً.
  • اشكروا الله على نعمة الماء فغيرنا محروم منه.
  • وكما يطفئ الماء النار علينا بالكلمة الطيبة والبسمة الحلوة.
  • وتقوم مدن الملح، ترتفع وتكبر، إذا جاها الماء: فشّ، ولا كأنّها كانت.
  • كل ماء عكر سيترسب ما يعلق فيه يوماً ثم يصفو.
  • الرعد الذي لا ماء معه لا ينبت العشب.
  • شرب الماء المالح هذا ليس في صالح الإبل.

كلمات عن الماء

  • القسوة تحطم كل شيء حتى الماء.
  • صوت الماء مرايا لعروق الأرض الحية، صوت الماء هو الحرية، صوت الماء هو الإنسانية.
  • لا تستطيع وضع رجلك في نفس ماء النهر مرتين، فالماء يتغير كما أنت تتغير.
  • تكثر الطفيليات في الماء الراكد فجدد ماءك بالحركة والجريان واحفظه من التلوث.
  • الماء ثروة لا تقدر بثمن.
  • الماء حق لا ميزة.
  • الإسراف في الماء عادة ذميمة.
  • أعطني ماء أعطيك ظلاً وجمالاً.
  • ترشيد الاستهلاك دليل على وعيك.
  • الماء هبة الله.
  • نحن نستطيع الخروج عن الضمير كما تستطيع السمكة أن تخرج على حد الماء ويصيبنا من جراء ذلك ما يصيبها.
  • إنّ لذات الدنيا مثل السراب، ألا تعرفون السراب تراه من بعيد غديراً، فإذا جئته لم تجد إلّا الصحراء فهو ماء ولكن من بعيد.
  • الإنسان دون أمل كنبات دون ماء، ودون ابتسامة كوردة دون رائحة، ودون إيمان بالله وحش في قطيع لا يرحم.
  • وقائع التاريخ الكبرى عائمات جليد، طرفها ظاهر فوق الماء، وكتلتها الرئيسية تحت سطحه، ومن يريد استكشافها عليه أن يغوص.
  • لماذا نلقي بأنفسنا في الماء قبل أن تغرق السفينة؟
  • لا تسقني ماء الحياة بذلة بل اسقني بالعز كأس الحنطل.
  • الخير يطفئ الشر كما يطفئ الماء النار.

شعر عن الماء

تفاخر الماء والهواء

وقد بدا منهما ادعاء

لسان حال وليس نطق

ولا حروف ولا هجاء

فابتدأ الماء بافتخار

وقال إني بي ارتواء

وبي حيا لكل حي

أيضاً وبي يحصل النماء

وكان عرش الإله قدماً

علي يبدو له ارتقاء

وطهر ميت أنا وحي

لولاي لم يطهر الوعاء

ولا وضوء ولا اغتسال

إلّا وبي ما له خفاء

وبالهواء اشتعال نار

ضرت وللنار بي انطفاء

وأحمل الناس في بحار

كأنني الأرض والسماء

وعند فقري ينوب عني

في الطهر ترب به اعتناء

وأهلك الله قوم نوح

لما طغوا بي لهم شقاء

وليس لي صورة ولون

لوني كما لون الإناء

وقال عني الإله رجس

الشيطان بي ذاهب هباء

والخلق يرجونني إذا ما

مسكت عنهم لهم دعاء

والأرض تهتز بي وتربو

فيخرج النبت والدواء

فقام يعلو الهواء جهرا

وقال إني أنا الهواء

فإن أنفاس كل حي

تكون بي للحياة جاؤوا

وإنني حامل الأراضي

والماء فيها له استواء

وأهلك الله قوم عاد

بشدتي ما لهم بقاء

أروح القلب بانتشاق

فيحصل الطيب والشفاء

وأدفع الخبث حيث هب

النسيم يصفو بي الفضاء

وما لحي من البرايا

عني مدى عمره غناء

والنطق بي لم يكن بغيري

والصوت في الخلق والنداء

وليس كل الكلام إلّا

حروفه بي لها انتشاء

وبي كلام الإله يتلى

فيهتدي من له اهتداء

وكل معنى لكل لفظ

فإنه بي له اقتضاء

لولاي ما بان علم حق

وعلم خلق والأنبياء

ولا يكون استماع إذن

إلّا وبي النوح والغناء

وحاصل الأمر أن كلا

من ذا وذا للردى اندراء

وما لذا فضل على ذا

ولا لذا بل هما سواء

وكل ماء له مزايا

يكون فيها لنا الهناء

ولا هوا إلّا وفيه

نفع كما ربنا يشاء

وآدم كان أصله من

طين وأضحى له اصطفاء

والمارج النار مع هواء

سموم ريح وذاك داء

ومنه إبليس كان خلقا

له افتخار وكبرياء

فكيف يعلو الهواء يوما

والماء فينا له العلاء

به الطهارات والذي لم

يجده ترب به اكتفاء

والنار فيها العذاب حتى

لكل شيء بها فناء

وإنّما نورها اشتعال

الهواء فيها له ضياء

والترب فيه الجسوم تبلى

فيظهر الذم والثناء

وعز ربي وجل عما

نقول أن يلحق الخطاء

بخلقه ربنا عليم

والعلم عنا له انتقاء

والفضل منه يكون لا من

سواه حقاً ولا امتراء

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى