غدد

جديد آثار تضخم الغدة الدرقية

أعراض تضخم الغدة الدرقية

يُمكن بيان أعراض تضخم الغدة الدرقية على النّحو الآتي:

الأعراض الناتجة عن التضخم

قد لا يُصاحب تضخم الغدة الدرقية ظهور أيّ أعراضٍ ملحوظة، وقد تظهر أعراضٌ مُعينة في حالاتٍ أخرى، وفيما يأتي بيان لأكثرها شيوعاً:[١]

  • أعراض تظهر في الحلق؛ وتتضمن الضيق، أو السّعال، أو بحة الصّوت.
  • صعوبة البلع.
  • صعوبة التنفس، ويُعاني المصاب من هذا العرض في الحالات الشديدة.

الأعراض الناتجة عن المُسبّب

قد يُعاني البعض من أعراضٍ أخرى نتيجة السبب الكامن وراء الإصابة بتضخم الغدة الدرقية، وفيما يأتي بيان ذلك:[١]

  • الأعراض الناتجة عن فرط نشاط الغدة الدرقية: وتتضمن ما يأتي:[٢]
    • تغّير الشهية؛ سواء زيادتها أو نقصانها.
    • صعوبة في النوم أو الأرق.
    • الإعياء.
    • الإسهال.
    • خفقان القلب.
    • عدم القدرة على تحمّل الحرارة.
    • زيادة التعرق.
    • التهيّج.
    • تغيّر طبيعة الطّمث بحيث يُصبح أخف من المُعتاد، أو ربّما وصل الأمر إلى حدّ انقطاع الدورة الشهرية.
    • الاضطرابات العقلية.
    • ضعف العضلات.
    • العصبيّة والهلع.
    • مشاكل في الخصوبة.
    • ضيق التنفس.
    • الشلل المفاجئ.
    • الارتجاف.
    • اضطرابات الرؤية.
    • تغيّر الوزن؛ سواء بالزيادة أم النّقصان.
    • الدوخة.
    • رقة الشعر.
    • الحكّة أو الشرى (بالإنجليزية: Hives).
    • زيادة السكّر في الدم.
  • الأعراض الناتجة عن قصور الغدة الدرقية: وفيما يأتي بيان لأبرزها:[١]
    • عدم تحمل البرودة.
    • الإمساك.
    • النّسيان.
    • تغيّرات في الشخصية.
    • تساقط الشعر.
    • زيادة في الوزن.

مضاعفات تضخم الغدة الدرقية

قد تتمّ السيطرة على تضخّم الغدّة الدرقية مع العلاج، ولكن قد يزداد حجمها في بعض الأحيان، و إذا صاحب ذلك زيادة في الأعراض تجب مراجعة الطبيب المختص، ففي الحالات التي تستمر فيها الغدة الدرقية في إنتاج هرمونات أكثر من حاجة الجسم فإنّ ذلك يؤدي إلى المُعاناة من فرط نشاط الغدة الدرقية، وأمّا في الحالات التي لا تكون فيها قادرة على إنتاج ما يكفي من الهرمونات فإنّ ذلك يؤدي إلى تطوّر الإصابة بقصور الغدة الدرقية.[٣]

المراجع

  1. ^ أ ب ت “Everything you need to know about goiter”, www.medicalnewstoday.com, Retrieved 23-2-2019. Edited.
  2. “Hyperthyroidism Symptoms”, www.endocrineweb.com, Retrieved 23-2-2019. Edited.
  3. “What Causes Goiter?”, www.healthline.com, Retrieved 23-2-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى